بالتعاون مع الجمعية العلمية السعودية للطب الباطني


المصدر - هدى المري جدة: حيث يحتفل العالم بالتوعية حول سرطان الثدي في شهر أكتوبر من كل عام، ويُعد سرطان الثدي في المرتبة الاولى انتشارا على مستوى العالم. و سنويا تُطلق البروفيسور والدكتورة أطلال أبو سند، استشارية طب الأورام العلاجية وأورام الثدي، مؤسسة مجتمع (( ناجية )) لدعم وتمكين المصابات و المتعافيات من سرطان الثدي بالتعاون مع الجمعية العلمية السعودية للطب الباطني بجامعة الملك عبد العزيز، هذه الملتقى التوعوي تحت شعار “في الحركة بركة ونحو التعافي نمضي”.
كما ذكرت البروفيسور والدكتورة أطلال أبو سند، استشارية طب الأورام العلاجية وأورام الثدي، أن لقاء ناجية 2025 السنوي ينطلق من تجربة فريدة جمعت بين الطبيبات والمتعافيات في شراكة إنسانية ومهنية قلّ نظيرها، ليكون مساحة للتعلّم المتبادل والدعم المتواصل. على مدى تسع سنوات، تطور المجتمع من منصة رقمية بسيطة إلى مجتمع راسخ ومستدام؛ نظم لقاءات سنوية، وقاد فعاليات توعوية، وأطلق منصات تواصل وإبداع. وقد نال جائزة جدة للإبداع 2021 تقديرًا لتميّزه، وسُجل كملكية فكرية، كما أصبح جزءًا من جمعية “صحتها” الخيرية، ليؤكد استدامته ويعزز حضوره. واليوم، تجاوزت رسالة ناجية الحدود المحلية لتصل إلى أفق أوسع، حيث بات يمثل نموذجًا ملهمًا في إشراك الناجيات في صياغة واقع جديد للسرطان: واقع يقوم على الوعي، التمكين، والرؤية الإيجابية للحياة بعد المرض.
أما برنامج اللقاء لهذه السنة، فيجمع بين جلسات علمية، وورش عملية، وتجارب إنسانية ملهمة، ومساحة لعرض منتجات الناجيات، ليخرج كل الحضور أكثر وعيًا بأجسادهن، أكثر ثقة بخياراتهن، وأكثر إيمانًا بأن التعافي ليس محطة، بل أسلوب حياة.
كما أوضحت البروفيسور أطلال أن الهدف هو دعم و تمكين المصابات و المتعافيات لاستعادة نمط الحياة الصحي، التغذية المتوازنة، وممارسة الرياضة، مع التأكيد على الجانب النفسي و الاجتماعي و بناء الذات و العودة تدريجيا لممارسة الحياة الطبيعية و العمل و الإنتاجية.
كما ذكرت البروفيسور والدكتورة أطلال أبو سند، استشارية طب الأورام العلاجية وأورام الثدي، أن لقاء ناجية 2025 السنوي ينطلق من تجربة فريدة جمعت بين الطبيبات والمتعافيات في شراكة إنسانية ومهنية قلّ نظيرها، ليكون مساحة للتعلّم المتبادل والدعم المتواصل. على مدى تسع سنوات، تطور المجتمع من منصة رقمية بسيطة إلى مجتمع راسخ ومستدام؛ نظم لقاءات سنوية، وقاد فعاليات توعوية، وأطلق منصات تواصل وإبداع. وقد نال جائزة جدة للإبداع 2021 تقديرًا لتميّزه، وسُجل كملكية فكرية، كما أصبح جزءًا من جمعية “صحتها” الخيرية، ليؤكد استدامته ويعزز حضوره. واليوم، تجاوزت رسالة ناجية الحدود المحلية لتصل إلى أفق أوسع، حيث بات يمثل نموذجًا ملهمًا في إشراك الناجيات في صياغة واقع جديد للسرطان: واقع يقوم على الوعي، التمكين، والرؤية الإيجابية للحياة بعد المرض.
أما برنامج اللقاء لهذه السنة، فيجمع بين جلسات علمية، وورش عملية، وتجارب إنسانية ملهمة، ومساحة لعرض منتجات الناجيات، ليخرج كل الحضور أكثر وعيًا بأجسادهن، أكثر ثقة بخياراتهن، وأكثر إيمانًا بأن التعافي ليس محطة، بل أسلوب حياة.
كما أوضحت البروفيسور أطلال أن الهدف هو دعم و تمكين المصابات و المتعافيات لاستعادة نمط الحياة الصحي، التغذية المتوازنة، وممارسة الرياضة، مع التأكيد على الجانب النفسي و الاجتماعي و بناء الذات و العودة تدريجيا لممارسة الحياة الطبيعية و العمل و الإنتاجية.