

المصدر - قالت الشرطة الأحد إن حادث إطلاق نار جماعي حطم هدوء مساء بلدة ساحلية خلابة في نورث كارولاينا كان "هجوما مدبرا بدرجة عالية"، وأسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة خمسة آخرين. وأشارت إلى أن المشتبه بتنفيذ الهجوم على حانة مطلة على الواجهة البحرية بات قيد الاحتجاز.
ووجهت الاتهامات إلى نايجل إدج ( 40 عاما) من جزيرة أوك، بفتح النار ليل السبت من قارب على حشد تجمع في حانة "أمريكان فيش كومباني" في ساوثبورت، وهي بلدة ميناء تاريخية تقع على بعد نحو 30 ميلا (48 كيلومترا) جنوب مدينة ويلمنجتون، وفق ما صرح به قائد الشرطة تود كورينج.
وفي مؤتمر صحفي اليوم الأحد، قال كورينج إن الموقع كان "مستهدفا"، لكنه لم يقدم تفاصيل إضافية.
وذكرت السلطات أن إدج اقترب بقارب صغير من الشاطئ حيث تصطف الحانات والمطاعم، وتوقف لبرهة وأطلق النار، قبل أن يفر مسرعا.
وبعد نحو نصف ساعة من إطلاق النار، رصد طاقم من خفر السواحل الأمريكي شخصا تنطبق عليه أوصاف المشتبه به وهو يسحب قاربا من المياه عند منحدر عام في جزيرة أوك. وجرى احتجازه وتسليمه إلى شرطة ساوثبورت للتحقيق، بحسب المسؤولين.
ويواجه إدج ثلاث تهم بالقتل من الدرجة الأولى، وخمس تهم بمحاولة القتل من الدرجة الأولى، وخمس تهم بالاعتداء بسلاح قاتل، مع احتمال توجيه مزيد من التهم، وفق ما قال كورينج.
وأشار كورينج إلى أن السلاح المستخدم كان بندقية هجومية، من دون تحديد نوعها. وأضاف: "نفهم أن المشتبه به يعرّف نفسه كمحارب قديم. يقول إنه أصيب أثناء الخدمة ويعاني من اضطراب ما بعد الصدمة النفسية".
ووجهت الاتهامات إلى نايجل إدج ( 40 عاما) من جزيرة أوك، بفتح النار ليل السبت من قارب على حشد تجمع في حانة "أمريكان فيش كومباني" في ساوثبورت، وهي بلدة ميناء تاريخية تقع على بعد نحو 30 ميلا (48 كيلومترا) جنوب مدينة ويلمنجتون، وفق ما صرح به قائد الشرطة تود كورينج.
وفي مؤتمر صحفي اليوم الأحد، قال كورينج إن الموقع كان "مستهدفا"، لكنه لم يقدم تفاصيل إضافية.
وذكرت السلطات أن إدج اقترب بقارب صغير من الشاطئ حيث تصطف الحانات والمطاعم، وتوقف لبرهة وأطلق النار، قبل أن يفر مسرعا.
وبعد نحو نصف ساعة من إطلاق النار، رصد طاقم من خفر السواحل الأمريكي شخصا تنطبق عليه أوصاف المشتبه به وهو يسحب قاربا من المياه عند منحدر عام في جزيرة أوك. وجرى احتجازه وتسليمه إلى شرطة ساوثبورت للتحقيق، بحسب المسؤولين.
ويواجه إدج ثلاث تهم بالقتل من الدرجة الأولى، وخمس تهم بمحاولة القتل من الدرجة الأولى، وخمس تهم بالاعتداء بسلاح قاتل، مع احتمال توجيه مزيد من التهم، وفق ما قال كورينج.
وأشار كورينج إلى أن السلاح المستخدم كان بندقية هجومية، من دون تحديد نوعها. وأضاف: "نفهم أن المشتبه به يعرّف نفسه كمحارب قديم. يقول إنه أصيب أثناء الخدمة ويعاني من اضطراب ما بعد الصدمة النفسية".