تحت شعار (عزّنا بطبعنا .. وتميّزنا بتدريبنا)


المصدر - 



في أجواء وطنية مفعمة بالفخر والانتماء، شاركت الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة مكة المكرمة، ممثلة في جميع منشآتها التدريبية من كليات تقنية للبنين والبنات، ومعاهد صناعية ثانوية، إلى جانب منشآت التدريب الأهلي بالمنطقة، في تنفيذ حزمة واسعة من الفعاليات والمبادرات احتفاءً باليوم الوطني السعودي الـ95، تحت شعار (عزّنا بطبعنا .. وتميّزنا بتدريبنا).
جاءت الفعاليات وفق روزنامة شاملة امتدت من يوم الأحد 29 ربيع الأول وحتى الخميس 3 ربيع الثاني 1447هـ، وتوزعت على مختلف المنشآت التدريبية، حيث شملت:
• احتفالات رسمية في الكليات والمعاهد تضمنت عروضاً فنية وثقافية وأناشيد وقصائد وطنية.
• أركان تعريفية تبرز جهود التدريب التقني في تأهيل الشباب والفتيات وتخريج كفاءات وطنية.
• مسابقات ومعارض ابتكارية وبرامج إبداعية تعكس مهارات المتدربين والمتدربات.
• ورش عمل تدريبية مفتوحة للمجتمع المحلي في مجالات تقنية ومهنية متعددة.
• مبادرات تطوعية لخدمة المجتمع، مثل أعمال الصيانة وفحص اعطال المركبات والتجهيز .
• برامج تدريبية مجانيه وفرت عبر منشآت التدريب الاهلي قرابة 15,000 مقعد تدريبي معتمد في مجالات متنوعة، استفاد منها المجتمع بكافة فئاته على مستوى المنطقة.
امتدت الفعاليات إلى خارج أسوار المنشآت التدريبية عبر شراكات مع قطاعات حكومية وأهلية، حيث شارك المتدربون والمتدربات في ميادين عامة لتعزيز الحضور المجتمعي ونشر الوعي بالتدريب التقني، إلى جانب استضافة دور الجمعيات للأيتام وبعض الفرق المجتمعية التي أسهمت في تعزيز قيمة التعاون والتكافل، بما يعكس مسؤولية التدريب التقني في خدمة المجتمع.
وبهذه المناسبة، رفع مدير عام التدريب التقني والمهني بمنطقة مكة المكرمة، المهندس حسين بن علي البحيري، التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة، مؤكداً أن هذه الفعاليات تعكس اعتزاز الجميع بالوطن وتجدد الولاء والانتماء، مشيراً إلى أن شعار هذا العام (عزّنا بطبعنا .. وتميّزنا بتدريبنا) يترجم دور التدريب التقني في صناعة التميز وإعداد جيل وطني قادر على المنافسة والإبداع بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وثمّن البحيري الجهود الكبيرة التي بذلها منسوبو ومنسوبات الادارة العامة والكليات والمعاهد، إلى جانب المنشآت التدريبية الأهلية، مؤكداً أن هذه المشاركات ليست مجرد فعاليات احتفالية، بل تجسيد عملي للدور الريادي للتدريب التقني في تنمية المجتمع وخدمة الوطن.
جاءت الفعاليات وفق روزنامة شاملة امتدت من يوم الأحد 29 ربيع الأول وحتى الخميس 3 ربيع الثاني 1447هـ، وتوزعت على مختلف المنشآت التدريبية، حيث شملت:
• احتفالات رسمية في الكليات والمعاهد تضمنت عروضاً فنية وثقافية وأناشيد وقصائد وطنية.
• أركان تعريفية تبرز جهود التدريب التقني في تأهيل الشباب والفتيات وتخريج كفاءات وطنية.
• مسابقات ومعارض ابتكارية وبرامج إبداعية تعكس مهارات المتدربين والمتدربات.
• ورش عمل تدريبية مفتوحة للمجتمع المحلي في مجالات تقنية ومهنية متعددة.
• مبادرات تطوعية لخدمة المجتمع، مثل أعمال الصيانة وفحص اعطال المركبات والتجهيز .
• برامج تدريبية مجانيه وفرت عبر منشآت التدريب الاهلي قرابة 15,000 مقعد تدريبي معتمد في مجالات متنوعة، استفاد منها المجتمع بكافة فئاته على مستوى المنطقة.
امتدت الفعاليات إلى خارج أسوار المنشآت التدريبية عبر شراكات مع قطاعات حكومية وأهلية، حيث شارك المتدربون والمتدربات في ميادين عامة لتعزيز الحضور المجتمعي ونشر الوعي بالتدريب التقني، إلى جانب استضافة دور الجمعيات للأيتام وبعض الفرق المجتمعية التي أسهمت في تعزيز قيمة التعاون والتكافل، بما يعكس مسؤولية التدريب التقني في خدمة المجتمع.
وبهذه المناسبة، رفع مدير عام التدريب التقني والمهني بمنطقة مكة المكرمة، المهندس حسين بن علي البحيري، التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة، مؤكداً أن هذه الفعاليات تعكس اعتزاز الجميع بالوطن وتجدد الولاء والانتماء، مشيراً إلى أن شعار هذا العام (عزّنا بطبعنا .. وتميّزنا بتدريبنا) يترجم دور التدريب التقني في صناعة التميز وإعداد جيل وطني قادر على المنافسة والإبداع بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وثمّن البحيري الجهود الكبيرة التي بذلها منسوبو ومنسوبات الادارة العامة والكليات والمعاهد، إلى جانب المنشآت التدريبية الأهلية، مؤكداً أن هذه المشاركات ليست مجرد فعاليات احتفالية، بل تجسيد عملي للدور الريادي للتدريب التقني في تنمية المجتمع وخدمة الوطن.



