المصدر - أبهر الفتى الأمريكي *جاكسون أوزوالت* (من ممفيس – تينيسي) العالم بعدما نجح، قبيل عيد ميلاده الثالث عشر، في تحقيق اندماج نووي داخل غرفة نومه، ليُسجَّل رسمياً في موسوعة **غينيس للأرقام القياسية** كأصغر شخص ينجز هذا الإنجاز العلمي الفريد.
بدأت رحلة جاكسون من شغفه بالألعاب الإلكترونية إلى خوض تجربة علمية غير مسبوقة، مستلهماً من تجارب شبابية سابقة مثل تايلور ويلسون، فاعتمد على مقاطع "يوتيوب" والمنتديات العلمية بدلاً من الكتب المدرسية التقليدية، وجمع بنفسه قطعاً عبر الإنترنت لبناء حجرة تفريغ مكنته من دمج ذرتي ديوتيريوم في 18 يناير 2018.
أثار المفاعل المنزلي دهشة مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) الذي زار منزل أسرته للتحقق من سلامة الحي باستخدام عدادات إشعاع، قبل أن يتأكد أن التجربة آمنة.
وفي عام 2020، وثّقت غينيس إنجاز جاكسون رسمياً، ليواصل بعدها مسيرته العلمية بانضمامه إلى مختبر "ميدجورني" للأبحاث في مجال الذكاء الاصطناعي، جامعاً بين طموح الطفولة ورؤية المستقبل.
قصة جاكسون تؤكد أن العقول الشابة، حين تُمنح التشجيع والفضول، قادرة على صنع إنجازات قد تُغير مستقبل العالم.
بدأت رحلة جاكسون من شغفه بالألعاب الإلكترونية إلى خوض تجربة علمية غير مسبوقة، مستلهماً من تجارب شبابية سابقة مثل تايلور ويلسون، فاعتمد على مقاطع "يوتيوب" والمنتديات العلمية بدلاً من الكتب المدرسية التقليدية، وجمع بنفسه قطعاً عبر الإنترنت لبناء حجرة تفريغ مكنته من دمج ذرتي ديوتيريوم في 18 يناير 2018.
أثار المفاعل المنزلي دهشة مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) الذي زار منزل أسرته للتحقق من سلامة الحي باستخدام عدادات إشعاع، قبل أن يتأكد أن التجربة آمنة.
وفي عام 2020، وثّقت غينيس إنجاز جاكسون رسمياً، ليواصل بعدها مسيرته العلمية بانضمامه إلى مختبر "ميدجورني" للأبحاث في مجال الذكاء الاصطناعي، جامعاً بين طموح الطفولة ورؤية المستقبل.
قصة جاكسون تؤكد أن العقول الشابة، حين تُمنح التشجيع والفضول، قادرة على صنع إنجازات قد تُغير مستقبل العالم.
