

المصدر -
استمعنا إلى أصوات حملت الكثير من المعاني الوطنية والإنسانية، في الجزء الأول من هذا الحوار الهادف مع موظفات جمعية "كيان"، ورأينا كيف ينعكس حب الوطن في تمكين الأيتام ورعايتهم. لكن الصورة لا تكتمل بعد؛ فما زالت هناك أصوات أخرى تنبض بالعطاء، وتجارب غنية تستحق أن تُروى.
في هذا الجزء الثاني، نواصل رحلتنا مع نخبة من موظفات كيان لنكتشف معهن آفاقًا جديدة من الإبداع والإصرار، وكيف يصنعن بجهودهن اليومية فارقًا حقيقيًا في حياة الأيتام، ولبنات راسخة في مسيرة الوطن. حوار يحمل بين طياته رسائل أمل، وأحلامًا تُبنى لتتحول إلى إنجازات يفاخر بها الوطن في يومه المجيد.
حول المحور الأول " كيف تخدمين الوطن من خلال عملك في جمعية كيان؟
قالت الأخصائية هديل الغيلان مديرة المشاريع والتمكين:
أخدم وطني من خلال تمكين الأيتام ذوي الظروف الخاصة، عبر العمل على تطوير البرامج والمشاريع التي تعزز قدراتهم وتفتح أمامهم آفاقاً أوسع للحياة الكريمة، ليكونوا أفراداً فاعلين يساهمون في نهضة وطننا وتحقيق رؤيته المستقبلية.
وقالت شادن عبد العزيز أخصائي تسويق وعلاقات عامة:
بخدمتي في جمعية كيان، أُسهم في تمكين الأيتام من ذوي الظروف الخاصة عبر فتح أبواب الفرص لهم، سواء في التعليم أو التدريب أو الاندماج بالمجتمع. عملي يترجم حب الوطن إلى عمل ملموس يُعزز من دور هؤلاء الأيتام ليكونوا طاقات منتجة وبناءة ترفع اسم المملكة وتشارك في نهضتها.
كما قالت ريم البليخي أخصائي نفسي:
ولله الحمد خدمة الوطن من خدمة المجتمع ودعم الايتام لتمكينهم واستقرارهم ودمجهم مجتمعياً.
وقالت سماح بن جلعود أخصائي حوكمة:
أخدم وطني من خلال وضع السياسات والإجراءات التي تضمن استدامة العمل المؤسسي في الجمعية، مما يحفظ حقوق الأيتام ويعزز ثقة المجتمع والدولة في دورنا.
كما قالت ولاء ناصر عسيري أخصائي تواصل:
أخدم وطني من خلال عملي في إبراز رسالة جمعية كيان والتعريف بجهودها في تمكين الأيتام مجهولي الأبوين، عبر "إدارة منصات التواصل الاجتماعي "وصناعة محتوى هادف يصل للمتبرعين والداعمين. ويساهم دوري في بناء صورة إيجابية تعكس قوة التكافل في وطننا، وتشجع المجتمع على المشاركة في رعاية هذه الفئة الغالية، ليكونوا أفرادًا فاعلين في المستقبل.
بينما قالت شادن محمد عسيري أخصائي دعم فني:
العمل في جمعية كيان يخدم الوطن من خلال تمكين الأيتام، تعزيز القيم الوطنية، دعم التنمية المجتمعية، ونشر الوعي الاجتماعي، بما يحقق أهداف رؤية السعودية 2030.
وحول محور كيف انعكس عملك في الجمعية على إحساسك بالانتماء الوطني والمسؤولية الاجتماعية؟
قالت الأخصائية هديل الغيلان مديرة المشاريع والتمكين:
عملي في الجمعية عزز إحساسي بالانتماء، فأدركت أن خدمة هذه الفئة مسؤولية وطنية قبل أن تكون مهنية. كل إنجاز نحققه مع الأيتام أشعر معه بالفخر، لأنه يسهم في بناء مجتمع متكافل، ويرسم صورة لوطن يعتني بجميع أفراده دون استثناء.
وقالت شادن عبد العزيز أخصائي تسويق وعلاقات عامة:
عملي في الجمعية عمّق لدي معنى الانتماء، فخدمة الأيتام من ذوي الظروف الخاصة مسؤولية وطنية قبل أن تكون مهنية. كل مبادرة أو حملة نطلقها تجعلني أشعر أنني أضع لبنة في بناء الوطن، وأساهم في ترسيخ قيم التكافل التي تميز مجتمعنا السعودي.
كما قالت ريم البليخي أخصائي نفسي:
المساعدة والتعاون مع تعزيز الشراكات المجتمعية لخدمة الايتام يعزز من شعور الانسان بالانتماء الوطني.
وقالت سماح بن جلعود أخصائي حوكمة:
عملي في الحوكمة جعلني أشعر أن الانتماء ليس مجرد شعور، بل التزام ببناء مؤسسات قوية تخدم الأيتام، وتدعم رؤية الوطن في تمكين كل فرد.
بينما قالت ولاء ناصر عسيري أخصائي تواصل:
هذا العمل عزّز في داخلي معنى الانتماء الحقيقي للوطن، فالوطن لا يُبنى فقط بالإنجازات المادية، بل أيضًا بالرحمة والعطاء. ومع كل ابتسامة لطفل أو خدمة لمستفيد، يزداد شعوري بالمسؤولية تجاه وطني وأبناء وطني.
كما قالت شادن محمد عسيري أخصائي دعم فني:
عزز إحساسي بالانتماء الوطني، لأني أساهم في بناء مجتمع متماسك، وأشعر بمسؤولية أكبر تجاه الفئات المحتاجة، مما يجعلني جزءًا فعّالًا في تحقيق رؤية الوطن.
وحول محور: لو وجهتِ رسالة للوطن في يومه الـ 95 من قلبكِ ونيابة عن الأيتام، ماذا تقولين؟
قالت الأخصائية هديل الغيلان مديرة المشاريع والتمكين:
إلى وطني الحبيب في يومه الـ 95:
شكرًا لأنك الحضن الدافئ الذي يجمعنا، والدرع الحامي الذي يضمن لنا الأمن والكرامة. نعاهدك بأن نسعى لنكون أبناءً أوفياء، ونبني مستقبلًا يليق بعظمتك وبهذه الأرض المباركة.
وقالت شادن عبد العزيز أخصائي تسويق وعلاقات عامة:
أقول: يا وطننا الغالي، كل يوم نزداد فخرًا بك، ونكبر مع نهضتك، ونحلم أن نكون جزءًا من مستقبلك المزدهر. باسم الأيتام من ذوي الظروف الخاصة، نعدك بأن نكون أبناء أوفياء يبادلونك الحب بالإنجاز، والولاء بالعطاء.
كما قالت ريم البليخي أخصائي نفسي:
كل عام وأنت بخير يا وطن، ودام عزك، وأمنك، وازدهارك. ومن قلوبنا… لك الشكر، والدعاء، والوفاء.
وقالت سماح بن جلعود أخصائي حوكمة:
“يا وطننا الغالي، أنت الأمان والسند. سنكبر في ظل عطائك، ونحمل المسؤولية لنكون أبناء صالحين يردّون لك الجميل.”
كما قالت ولاء ناصر عسيري أخصائي تواصل:
وطني العزيز، كل عام وأنت شامخ بالعزّ والأمن والأمان. من قلوب الأيتام التي احتضنتها كفوف العطاء، نُهديك دعاءً صادقًا أن يحفظك الله، وأن يبارك في ولاة أمرك، وأن يبقى لنا شرف العيش في ظلك الوارف.
بينما قالت شادن محمد عسيري أخصائي دعم فني:
إلى وطننا الحبيب في عامه الـ 95، نقول لك: شكرًا لأنك كنت لنا الحضن حين غاب الحنان، والدعم حين قلّ السند، والأمل حين ضاقت الحياة. نحن الأيتام نكبر فيك، ونحلم بك، ونؤمن أن فيك مستقبلنا المشرق. دمت وطنًا كريمًا، عزيزًا، شامخًا، لا يخذل أبناءه أبدًا.
وحول المحور الرابع والأخير: ما حلمك الذي تودين رؤيته يتحقق للأيتام في المستقبل، ليكون هدية للوطن في يومه الوطني؟
قالت الأخصائية هديل الغيلان مديرة المشاريع والتمكين:
حلمي أن أرى كل يتيم مُمكَّناً ومستقلاً، يحقق طموحاته دون أن تقف ظروفه عائقًا أمامه، وأن يجد الدعم الذي يجعله فردًا منتجًا ومؤثرًا في المجتمع فهذا أعظم هدية يمكن أن نقدمها لوطننا في يومه الوطني.
وقالت شادن عبد العزيز أخصائي تسويق وعلاقات عامة:
حلمي أن أرى كل يتيم من ذوي الظروف الخاصة متعلمًا، مستقلاً، ومتمكنًا من تحقيق ذاته، وأن تكون قصص نجاحهم شاهدة على أن الاستثمار في الإنسان هو أعظم هدية نقدمها للوطن.
كما قالت ريم البليخي أخصائي نفسي:
الاستقرار والاندماج المجتمعي
وقالت سماح بن جلعود أخصائي حوكمة:
حلمي أن أرى منظومة متكاملة تضمن للأيتام أسرًا بديلة، وتعليمًا متطورًا، وفرصًا متساوية، ليشاركوا في التنمية ويكونوا إضافة حقيقية للوطن.
بينما قالت ولاء ناصر عسيري أخصائي تواصل:
حلمي أن أرى كل يتيم في وطني متعلمًا، واثقًا، مكتفيًا بذاته، يساهم في نهضة بلده بعلمه وجهده. أن يتحولوا من محتاجين للعون إلى طاقات مؤثرة ومبادِرة، فتكون هذه أعظم هدية نقدمها للوطن.
وقالت شادن محمد عسيري أخصائي دعم فني:
حلمي الذي أود أن يتحقق للأيتام، ليكون هدية للوطن، هو أن يرى كل يتيم نفسه جزءًا فاعلًا في بناء هذا الوطن، لا يشعر بالنقص ولا يُحرم من الفرص. أن تتوفر لهم بيئة حاضنة، تعليم نوعي، دعم نفسي واجتماعي، وفرص عمل تليق بطموحاتهم. أن يصبحوا قادة، مبتكرين، ومؤثرين في مجتمعهم، ليكونوا شاهدين على أن الوطن لا ينسى أبناءه، بل يصنع منهم قصة نجاح تُروى في كل يوم وطني.
في هذا الجزء الثاني، نواصل رحلتنا مع نخبة من موظفات كيان لنكتشف معهن آفاقًا جديدة من الإبداع والإصرار، وكيف يصنعن بجهودهن اليومية فارقًا حقيقيًا في حياة الأيتام، ولبنات راسخة في مسيرة الوطن. حوار يحمل بين طياته رسائل أمل، وأحلامًا تُبنى لتتحول إلى إنجازات يفاخر بها الوطن في يومه المجيد.
حول المحور الأول " كيف تخدمين الوطن من خلال عملك في جمعية كيان؟
قالت الأخصائية هديل الغيلان مديرة المشاريع والتمكين:
أخدم وطني من خلال تمكين الأيتام ذوي الظروف الخاصة، عبر العمل على تطوير البرامج والمشاريع التي تعزز قدراتهم وتفتح أمامهم آفاقاً أوسع للحياة الكريمة، ليكونوا أفراداً فاعلين يساهمون في نهضة وطننا وتحقيق رؤيته المستقبلية.
وقالت شادن عبد العزيز أخصائي تسويق وعلاقات عامة:
بخدمتي في جمعية كيان، أُسهم في تمكين الأيتام من ذوي الظروف الخاصة عبر فتح أبواب الفرص لهم، سواء في التعليم أو التدريب أو الاندماج بالمجتمع. عملي يترجم حب الوطن إلى عمل ملموس يُعزز من دور هؤلاء الأيتام ليكونوا طاقات منتجة وبناءة ترفع اسم المملكة وتشارك في نهضتها.
كما قالت ريم البليخي أخصائي نفسي:
ولله الحمد خدمة الوطن من خدمة المجتمع ودعم الايتام لتمكينهم واستقرارهم ودمجهم مجتمعياً.
وقالت سماح بن جلعود أخصائي حوكمة:
أخدم وطني من خلال وضع السياسات والإجراءات التي تضمن استدامة العمل المؤسسي في الجمعية، مما يحفظ حقوق الأيتام ويعزز ثقة المجتمع والدولة في دورنا.
كما قالت ولاء ناصر عسيري أخصائي تواصل:
أخدم وطني من خلال عملي في إبراز رسالة جمعية كيان والتعريف بجهودها في تمكين الأيتام مجهولي الأبوين، عبر "إدارة منصات التواصل الاجتماعي "وصناعة محتوى هادف يصل للمتبرعين والداعمين. ويساهم دوري في بناء صورة إيجابية تعكس قوة التكافل في وطننا، وتشجع المجتمع على المشاركة في رعاية هذه الفئة الغالية، ليكونوا أفرادًا فاعلين في المستقبل.
بينما قالت شادن محمد عسيري أخصائي دعم فني:
العمل في جمعية كيان يخدم الوطن من خلال تمكين الأيتام، تعزيز القيم الوطنية، دعم التنمية المجتمعية، ونشر الوعي الاجتماعي، بما يحقق أهداف رؤية السعودية 2030.
وحول محور كيف انعكس عملك في الجمعية على إحساسك بالانتماء الوطني والمسؤولية الاجتماعية؟
قالت الأخصائية هديل الغيلان مديرة المشاريع والتمكين:
عملي في الجمعية عزز إحساسي بالانتماء، فأدركت أن خدمة هذه الفئة مسؤولية وطنية قبل أن تكون مهنية. كل إنجاز نحققه مع الأيتام أشعر معه بالفخر، لأنه يسهم في بناء مجتمع متكافل، ويرسم صورة لوطن يعتني بجميع أفراده دون استثناء.
وقالت شادن عبد العزيز أخصائي تسويق وعلاقات عامة:
عملي في الجمعية عمّق لدي معنى الانتماء، فخدمة الأيتام من ذوي الظروف الخاصة مسؤولية وطنية قبل أن تكون مهنية. كل مبادرة أو حملة نطلقها تجعلني أشعر أنني أضع لبنة في بناء الوطن، وأساهم في ترسيخ قيم التكافل التي تميز مجتمعنا السعودي.
كما قالت ريم البليخي أخصائي نفسي:
المساعدة والتعاون مع تعزيز الشراكات المجتمعية لخدمة الايتام يعزز من شعور الانسان بالانتماء الوطني.
وقالت سماح بن جلعود أخصائي حوكمة:
عملي في الحوكمة جعلني أشعر أن الانتماء ليس مجرد شعور، بل التزام ببناء مؤسسات قوية تخدم الأيتام، وتدعم رؤية الوطن في تمكين كل فرد.
بينما قالت ولاء ناصر عسيري أخصائي تواصل:
هذا العمل عزّز في داخلي معنى الانتماء الحقيقي للوطن، فالوطن لا يُبنى فقط بالإنجازات المادية، بل أيضًا بالرحمة والعطاء. ومع كل ابتسامة لطفل أو خدمة لمستفيد، يزداد شعوري بالمسؤولية تجاه وطني وأبناء وطني.
كما قالت شادن محمد عسيري أخصائي دعم فني:
عزز إحساسي بالانتماء الوطني، لأني أساهم في بناء مجتمع متماسك، وأشعر بمسؤولية أكبر تجاه الفئات المحتاجة، مما يجعلني جزءًا فعّالًا في تحقيق رؤية الوطن.
وحول محور: لو وجهتِ رسالة للوطن في يومه الـ 95 من قلبكِ ونيابة عن الأيتام، ماذا تقولين؟
قالت الأخصائية هديل الغيلان مديرة المشاريع والتمكين:
إلى وطني الحبيب في يومه الـ 95:
شكرًا لأنك الحضن الدافئ الذي يجمعنا، والدرع الحامي الذي يضمن لنا الأمن والكرامة. نعاهدك بأن نسعى لنكون أبناءً أوفياء، ونبني مستقبلًا يليق بعظمتك وبهذه الأرض المباركة.
وقالت شادن عبد العزيز أخصائي تسويق وعلاقات عامة:
أقول: يا وطننا الغالي، كل يوم نزداد فخرًا بك، ونكبر مع نهضتك، ونحلم أن نكون جزءًا من مستقبلك المزدهر. باسم الأيتام من ذوي الظروف الخاصة، نعدك بأن نكون أبناء أوفياء يبادلونك الحب بالإنجاز، والولاء بالعطاء.
كما قالت ريم البليخي أخصائي نفسي:
كل عام وأنت بخير يا وطن، ودام عزك، وأمنك، وازدهارك. ومن قلوبنا… لك الشكر، والدعاء، والوفاء.
وقالت سماح بن جلعود أخصائي حوكمة:
“يا وطننا الغالي، أنت الأمان والسند. سنكبر في ظل عطائك، ونحمل المسؤولية لنكون أبناء صالحين يردّون لك الجميل.”
كما قالت ولاء ناصر عسيري أخصائي تواصل:
وطني العزيز، كل عام وأنت شامخ بالعزّ والأمن والأمان. من قلوب الأيتام التي احتضنتها كفوف العطاء، نُهديك دعاءً صادقًا أن يحفظك الله، وأن يبارك في ولاة أمرك، وأن يبقى لنا شرف العيش في ظلك الوارف.
بينما قالت شادن محمد عسيري أخصائي دعم فني:
إلى وطننا الحبيب في عامه الـ 95، نقول لك: شكرًا لأنك كنت لنا الحضن حين غاب الحنان، والدعم حين قلّ السند، والأمل حين ضاقت الحياة. نحن الأيتام نكبر فيك، ونحلم بك، ونؤمن أن فيك مستقبلنا المشرق. دمت وطنًا كريمًا، عزيزًا، شامخًا، لا يخذل أبناءه أبدًا.
وحول المحور الرابع والأخير: ما حلمك الذي تودين رؤيته يتحقق للأيتام في المستقبل، ليكون هدية للوطن في يومه الوطني؟
قالت الأخصائية هديل الغيلان مديرة المشاريع والتمكين:
حلمي أن أرى كل يتيم مُمكَّناً ومستقلاً، يحقق طموحاته دون أن تقف ظروفه عائقًا أمامه، وأن يجد الدعم الذي يجعله فردًا منتجًا ومؤثرًا في المجتمع فهذا أعظم هدية يمكن أن نقدمها لوطننا في يومه الوطني.
وقالت شادن عبد العزيز أخصائي تسويق وعلاقات عامة:
حلمي أن أرى كل يتيم من ذوي الظروف الخاصة متعلمًا، مستقلاً، ومتمكنًا من تحقيق ذاته، وأن تكون قصص نجاحهم شاهدة على أن الاستثمار في الإنسان هو أعظم هدية نقدمها للوطن.
كما قالت ريم البليخي أخصائي نفسي:
الاستقرار والاندماج المجتمعي
وقالت سماح بن جلعود أخصائي حوكمة:
حلمي أن أرى منظومة متكاملة تضمن للأيتام أسرًا بديلة، وتعليمًا متطورًا، وفرصًا متساوية، ليشاركوا في التنمية ويكونوا إضافة حقيقية للوطن.
بينما قالت ولاء ناصر عسيري أخصائي تواصل:
حلمي أن أرى كل يتيم في وطني متعلمًا، واثقًا، مكتفيًا بذاته، يساهم في نهضة بلده بعلمه وجهده. أن يتحولوا من محتاجين للعون إلى طاقات مؤثرة ومبادِرة، فتكون هذه أعظم هدية نقدمها للوطن.
وقالت شادن محمد عسيري أخصائي دعم فني:
حلمي الذي أود أن يتحقق للأيتام، ليكون هدية للوطن، هو أن يرى كل يتيم نفسه جزءًا فاعلًا في بناء هذا الوطن، لا يشعر بالنقص ولا يُحرم من الفرص. أن تتوفر لهم بيئة حاضنة، تعليم نوعي، دعم نفسي واجتماعي، وفرص عمل تليق بطموحاتهم. أن يصبحوا قادة، مبتكرين، ومؤثرين في مجتمعهم، ليكونوا شاهدين على أن الوطن لا ينسى أبناءه، بل يصنع منهم قصة نجاح تُروى في كل يوم وطني.