المصدر - بِسْم الله الرحمن الرحيم
ونحن نَعيشُ أزهى العصور ، وأجمل الدهور ، في وطن العِز والإِباء ، و التَّقدم والرَّخاء ، والمحبة والإِخاء ، فإننا نستذكر وعلى الدوام ، يوم توحيد هذا الكيان العظيم (المملكة العربية السعودية)
اليوم الخالد ،، الذي خلَّد ذكراه مؤسس هذا الكيان العظيم ، جلالة المغفور له بإذن الله ، الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن الفيصل ال سعود ، هذا اليوم المجيد ، الذي جمع الشتات إلى وحدة ، والخوف إلى أمن وأمان ، والفقر إلى رخاء واستقرار ، والتشرذم إلى نماء وتقدُّم وازدهار ، والتناحر والسَّلب والنَّهب إلى أُلفة ومحبة وإخاء ، فإننا نبتهل إلى العلي العظيم ، أن يتغمد الموحِّد الملك عبدالعزيز ال سعود ، ومن لحقه من أبنائه البَررة ، بالرحمة الواسعة ، والمغفرة ، وأن يحفظ لنا قائد نهضتنا ، و حبيب قلوبنا ، خادم الحرمين الشريفين ، الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود ، وسمو نائبيه ، والحكومة الرشيدة ، والوطن الغالي ، بحفظه ، وان يكلأهم برعايته ،
إن الوطن غالي لكل مواطن ، فما بالك إذا كان هذا الوطن هو ( المملكة العربية السعودية) مهبط الوحي ، وحاضن الحرمين الشريفين ، ومهوى الأفئِدة ، ومحطّ أنظار العالم بأسره ، نظير ما حباه الله من قيادة رشيدة ، وخيرات كثيرة ، وأمن وأمان ، و استقرار ورخاء ،
وطني ،،،
أنت يا عشقاً لن أعشق غيره ، وَيَا أُغنيةً لن أردد غيرها ، وَيَا حبي الخالد الذي لن أبدِّله ما دامت السموات والأرض ،
وصدق أمير الكلمة ،، سمو سيدي مستشار خادم الحرمين الشريفين ، أمير مكة المكرمة ،الأمير خالد الفيصل ، إذ يقول ،،،
لاح يوم الوطن والعز لاح
وكلمة الله على البيرق تلوح
يوم الاسلام يا يوم الفلاح
والوطن كل روح له تروح
فوق الايمان ركبنا السلاح
والمقابيل بالخافق تبوح
الله اكبر مثل ضرب الرماح
سيلت في خفى الباغي جروح
أخيراً وليس آخراً ، دمت يا وطني الغالي ، في عزٍ وشموخ ، ودام علمك الخفاق ، يرفرف على أرضك ، يحمل رسالة التوحيد والإسلام والسلام والاطمئنان لكل من يمشي على ثراك الطاهر ، مملكتي الغالية ،
، محافظة أضم ، بني مالك .
ونحن نَعيشُ أزهى العصور ، وأجمل الدهور ، في وطن العِز والإِباء ، و التَّقدم والرَّخاء ، والمحبة والإِخاء ، فإننا نستذكر وعلى الدوام ، يوم توحيد هذا الكيان العظيم (المملكة العربية السعودية)
اليوم الخالد ،، الذي خلَّد ذكراه مؤسس هذا الكيان العظيم ، جلالة المغفور له بإذن الله ، الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن الفيصل ال سعود ، هذا اليوم المجيد ، الذي جمع الشتات إلى وحدة ، والخوف إلى أمن وأمان ، والفقر إلى رخاء واستقرار ، والتشرذم إلى نماء وتقدُّم وازدهار ، والتناحر والسَّلب والنَّهب إلى أُلفة ومحبة وإخاء ، فإننا نبتهل إلى العلي العظيم ، أن يتغمد الموحِّد الملك عبدالعزيز ال سعود ، ومن لحقه من أبنائه البَررة ، بالرحمة الواسعة ، والمغفرة ، وأن يحفظ لنا قائد نهضتنا ، و حبيب قلوبنا ، خادم الحرمين الشريفين ، الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود ، وسمو نائبيه ، والحكومة الرشيدة ، والوطن الغالي ، بحفظه ، وان يكلأهم برعايته ،
إن الوطن غالي لكل مواطن ، فما بالك إذا كان هذا الوطن هو ( المملكة العربية السعودية) مهبط الوحي ، وحاضن الحرمين الشريفين ، ومهوى الأفئِدة ، ومحطّ أنظار العالم بأسره ، نظير ما حباه الله من قيادة رشيدة ، وخيرات كثيرة ، وأمن وأمان ، و استقرار ورخاء ،
وطني ،،،
أنت يا عشقاً لن أعشق غيره ، وَيَا أُغنيةً لن أردد غيرها ، وَيَا حبي الخالد الذي لن أبدِّله ما دامت السموات والأرض ،
وصدق أمير الكلمة ،، سمو سيدي مستشار خادم الحرمين الشريفين ، أمير مكة المكرمة ،الأمير خالد الفيصل ، إذ يقول ،،،
لاح يوم الوطن والعز لاح
وكلمة الله على البيرق تلوح
يوم الاسلام يا يوم الفلاح
والوطن كل روح له تروح
فوق الايمان ركبنا السلاح
والمقابيل بالخافق تبوح
الله اكبر مثل ضرب الرماح
سيلت في خفى الباغي جروح
أخيراً وليس آخراً ، دمت يا وطني الغالي ، في عزٍ وشموخ ، ودام علمك الخفاق ، يرفرف على أرضك ، يحمل رسالة التوحيد والإسلام والسلام والاطمئنان لكل من يمشي على ثراك الطاهر ، مملكتي الغالية ،
، محافظة أضم ، بني مالك .