

المصدر -
*ندد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اليوم الخميس بالهجوم الذي شُن مؤخرا على العاصمة القطرية الدوحة، لكنه لم يذكر إسرائيل في البيان الذي وافقت عليه كل الدول الأعضاء البالغ عددها 15 ومن بينها الولايات المتحدة حليفة إسرائيل.
وهاجمت إسرائيل قيادات سياسية لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) يوم الثلاثاء، مُصعدة بذلك عمليتها العسكرية، ووصفت الولايات المتحدة الهجوم بأنه فردي ولا يخدم المصالح الأمريكية والإسرائيلية.
ودأبت الولايات المتحدة على توفير الحماية لحليفتها إسرائيل في الأمم المتحدة. ويعكس دعم الولايات المتحدة لبيان مجلس الأمن، الذي لا يمكن الموافقة عليه إلا بالإجماع، استياء الرئيس دونالد ترامب من الهجوم الذي أمر به رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وجاء في البيان، الذي صاغته بريطانيا وفرنسا، أن "أعضاء المجلس شددوا على أهمية خفض التصعيد وعبروا عن تضامنهم مع قطر. وأكدوا على دعمهم لسيادة قطر وسلامة أراضيها".
وعملية الدوحة، التي قوبلت بتنديد واسع، حساسة للغاية لأن قطر تستضيف المفاوضات الرامية إلى الاتفاق على وقف لإطلاق النار في حرب غزة وتشارك أيضا في جهود الوساطة.
وجاء في بيان مجلس الأمن "أكد الأعضاء على ضرورة أن يظل إطلاق سراح الرهائن، بما في من قتلتهم (حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية) حماس، وإنهاء الحرب والمعاناة في غزة أولويتنا القصوى".
وهاجمت إسرائيل قيادات سياسية لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) يوم الثلاثاء، مُصعدة بذلك عمليتها العسكرية، ووصفت الولايات المتحدة الهجوم بأنه فردي ولا يخدم المصالح الأمريكية والإسرائيلية.
ودأبت الولايات المتحدة على توفير الحماية لحليفتها إسرائيل في الأمم المتحدة. ويعكس دعم الولايات المتحدة لبيان مجلس الأمن، الذي لا يمكن الموافقة عليه إلا بالإجماع، استياء الرئيس دونالد ترامب من الهجوم الذي أمر به رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وجاء في البيان، الذي صاغته بريطانيا وفرنسا، أن "أعضاء المجلس شددوا على أهمية خفض التصعيد وعبروا عن تضامنهم مع قطر. وأكدوا على دعمهم لسيادة قطر وسلامة أراضيها".
وعملية الدوحة، التي قوبلت بتنديد واسع، حساسة للغاية لأن قطر تستضيف المفاوضات الرامية إلى الاتفاق على وقف لإطلاق النار في حرب غزة وتشارك أيضا في جهود الوساطة.
وجاء في بيان مجلس الأمن "أكد الأعضاء على ضرورة أن يظل إطلاق سراح الرهائن، بما في من قتلتهم (حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية) حماس، وإنهاء الحرب والمعاناة في غزة أولويتنا القصوى".