المصدر - 
اختتمت جمعية رعاية الأيتام بمحافظة الليث بنجاح "الأولمبياد الصيفي الأول للأبناء"، وهو برنامج صيفي نوعي استمر لمدة 6 أيام، وشهد مشاركة 40 يتيمًا من أبناء الجمعية. هذا الحدث جاء بتنظيم من الجمعية، وإشراف مباشر من المجلس التخصصي لجمعيات الأيتام ودعم مبارك من أوقاف الضحيان.
هدف الأولمبياد إلى توفير بيئة محفزة وآمنة للأيتام خلال الإجازة الصيفية، عبر إشراكهم في 8 منافسات مختلفة تجمع بين الجوانب الرياضية والترفيهية والتعليمية، وقد شهد البرنامج تفاعلاً كبيراً من قبل الأبناء، الذين أظهروا روحاً رياضية عالية ومهارات مميزة في جميع الأنشطة. كما ساهمت الفعاليات في تعزيز مهاراتهم الاجتماعية، وصقل مواهبهم، وبناء شخصياتهم بشكل متكامل.
وفي تصريح له بهذه المناسبة أكد رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية الأيتام الأستاذ علي العرياني، أن "نجاح الأولمبياد الصيفي الأول هو ثمرة أيمان الجمعية بقدرات أبنائنا الأيتام، وحرصها على توفير بيئة غنية تساهم في نموهم وتطورهم"، مؤكدا أن هذه البرامج ليست مجرد أنشطة صيفية، بل هي استثمار حقيقي في بناء جيل واعٍ ومبادر، قادر على تحقيق أحلامه والمساهمة في بناء مجتمعه.
من جانبهم عبر عدد من الأبناء المشاركين عن سعادتهم الكبيرة بهذه التجربة، مؤكدين أن الأولمبياد وفر لهم فرصة لاكتشاف مواهب جديدة، وتكوين صداقات، وقضاء وقت ممتع ومفيد.
تُعد هذه المبادرة نموذجًا للشراكة الفاعلة بين الجمعيات الخيرية والجهات المانحة والمؤسسات الإشرافية، وتُجسد رؤية المملكة 2030 في تمكين الشباب وتوفير فرص النمو والازدهار لجميع فئات المجتمع.
هدف الأولمبياد إلى توفير بيئة محفزة وآمنة للأيتام خلال الإجازة الصيفية، عبر إشراكهم في 8 منافسات مختلفة تجمع بين الجوانب الرياضية والترفيهية والتعليمية، وقد شهد البرنامج تفاعلاً كبيراً من قبل الأبناء، الذين أظهروا روحاً رياضية عالية ومهارات مميزة في جميع الأنشطة. كما ساهمت الفعاليات في تعزيز مهاراتهم الاجتماعية، وصقل مواهبهم، وبناء شخصياتهم بشكل متكامل.
وفي تصريح له بهذه المناسبة أكد رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية الأيتام الأستاذ علي العرياني، أن "نجاح الأولمبياد الصيفي الأول هو ثمرة أيمان الجمعية بقدرات أبنائنا الأيتام، وحرصها على توفير بيئة غنية تساهم في نموهم وتطورهم"، مؤكدا أن هذه البرامج ليست مجرد أنشطة صيفية، بل هي استثمار حقيقي في بناء جيل واعٍ ومبادر، قادر على تحقيق أحلامه والمساهمة في بناء مجتمعه.
من جانبهم عبر عدد من الأبناء المشاركين عن سعادتهم الكبيرة بهذه التجربة، مؤكدين أن الأولمبياد وفر لهم فرصة لاكتشاف مواهب جديدة، وتكوين صداقات، وقضاء وقت ممتع ومفيد.
تُعد هذه المبادرة نموذجًا للشراكة الفاعلة بين الجمعيات الخيرية والجهات المانحة والمؤسسات الإشرافية، وتُجسد رؤية المملكة 2030 في تمكين الشباب وتوفير فرص النمو والازدهار لجميع فئات المجتمع.
