

المصدر -
في إنجاز يُضاف إلى سجل الطموح والتميّز حصل الإعلامي الشاب إبراهيم عطالله على دبلوم الذكاء الاصطناعي في الصحافة من جامعة ميزوري ألأمريكية ليؤكد مجددًا أن الإعلام الحديث لا يكتفي بنقل الخبر، بل يصنعه ويطوّره بأدوات العصر.
ويُعد هذا الدبلوم محطة نوعية في مسيرة إبراهيم الذي عرفه الوسط الإعلامي بفضوله المهني وحرصه على مواكبة التحولات الرقمية وسعيه الدائم لتطوير أدواته وأساليبه بما يخدم المهنة ويثري المحتوى.
إبراهيم عطالله، الذي برز كوجه إعلامي طموح، لا يكتفي بالظهور، بل يشتغل على الجوهر على فهم الجمهور وتحليل البيانات وتوظيف الذكاء الاصطناعي في خدمة الرسالة الصحفية وهو بذلك يُجسّد نموذجًا جديدًا للإعلامي الخليجي الذي يجمع بين الأصالة والتقنية، وبين الحضور المهني والرؤية المستقبلية.
نبارك له هذا الإنجاز، ونثمّن جهوده التي تعكس روح الشباب السعودي الطموح القادر على التفاعل مع أدوات العصر دون أن يتخلى عن قيم المهنة وعمق الرسالة.
ويُعد هذا الدبلوم محطة نوعية في مسيرة إبراهيم الذي عرفه الوسط الإعلامي بفضوله المهني وحرصه على مواكبة التحولات الرقمية وسعيه الدائم لتطوير أدواته وأساليبه بما يخدم المهنة ويثري المحتوى.
إبراهيم عطالله، الذي برز كوجه إعلامي طموح، لا يكتفي بالظهور، بل يشتغل على الجوهر على فهم الجمهور وتحليل البيانات وتوظيف الذكاء الاصطناعي في خدمة الرسالة الصحفية وهو بذلك يُجسّد نموذجًا جديدًا للإعلامي الخليجي الذي يجمع بين الأصالة والتقنية، وبين الحضور المهني والرؤية المستقبلية.
نبارك له هذا الإنجاز، ونثمّن جهوده التي تعكس روح الشباب السعودي الطموح القادر على التفاعل مع أدوات العصر دون أن يتخلى عن قيم المهنة وعمق الرسالة.