

المصدر -
بقلوب يعتصرها الألم، وبإيمان راسخ بقضاء الله وقدره، ينعى الوسط الإعلامي السعودي فقيده العزيز، الإعلامي والفني أحمد حسن مكي، الذي ترك بصمة لا تُنسى في مسيرة الإعلام الوطني، وسيرةً عطرةً في قلوب من عرفوه.
نتقدم بخالص العزاء والمواساة لأسرته الكريمة، ولأبنائه وبناته، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
نتقدم بخالص العزاء والمواساة لأسرته الكريمة، ولأبنائه وبناته، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.