

المصدر -
انطلاقًا من التزام جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بتمكين المرأة وتعزيز ريادتها في الاقتصاد المعرفي والتنمية المستدامة. أنجز مركز الابتكار وريادة الأعمال في الجامعة خلال العام الجامعي المنصرم، مجموعة من البرامج والمبادرات التدريبية والتوعوية في مجالات الابتكار وريادة الأعمال، استفاد منها أكثر من 3 آلاف مستفيدة من طالبات ومنسوبات جامعة الأميرة نورة بالإضافة إلى المهتمين في الابتكار وريادة الأعمال.
وعمل المركز على تنفيذ أكثر من 80 نشاطًا نوعيًا، شمل ورش عمل، ودورات تدريبية، ولقاءات رقمية، وجلسات حوارية، ومعسكرات ريادية، وبرامج تدريبية متخصصة، إلى جانب تسجيل (10) براءات اختراع محلية و(1) دولية، و(18) براءة قيد العمل، ليصل إجمالي الملكيات الفكرية المسجلة باسم منسوبات الجامعة إلى (29) للعام الجامعي المنصرم. كما حصلت (3) براءات اختراع على جائزة مكافأة براءات الاختراع.
وشارك المركز في معرض جنيف الدولي للاختراعات بنسخته الـ (50)، وسط مشاركة ما يصل إلى (900) مخترعٍ من (40) دولة حول العالم، وحصل فيها على أربع ميداليات فضية، وثلاث برونزيات. تضمَّنت "علامة مرجعية ثابتة في طب الأسنان"، و"كرسي متحرك ذكي يُتحكم به عبر إشارات الدماغ ووميض العين لاسلكيًا"، و"أداة مصممة لعزل الأسنان المتضررة هيكليًا تستند إلى اللثة لتثبيت الحاجز المطاطي"، و"تركيبة دوائية مضادة لمرض السكري تحتوي على فريديلين كمكون فعّال".
كما عزَّز المركز أدواره بإطلاق حاضنة الذكاء الاصطناعي داخل معمل كود بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وإطلاق مسرعة نمو المشاريع الجامعية بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت)، إلى جانب إقامة ميكاثون التصنيع الرقمي، ومعسكر "إن بَوَر"، وفعالية "ريادة ملهمة"، إضافة إلى الفوز في تحدي الابتكار للاستدامة بابتكار نوعي في مجال مكافحة التصحُّر.
وقالت مديرة المركز، الدكتورة مرام صبري، أنَّ "مركز الابتكار وريادة الأعمال يُعد أحد الركائز الأساسية لنشر ثقافة الابتكار وتعزيز فكر ريادة الأعمال بين الطالبات ومنسوبات الجامعة"، مؤكدة أنَّ المركز "يضطلع بدور محوري في تمكين المرأة السعودية أكاديميًا وعمليًا، عبر تقديم برامج تدريبية متخصصة، ودعم المشاريع الريادية الناشئة، واحتضان الأفكار الإبداعية وتحويلها إلى نماذج أعمال قابلة للتطبيق".
يُذكر أنَّ مركز الابتكار وريادة الأعمال معني بالمساهمة في دعم تحول جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن إلى جامعة ابتكارية، وتعزيز قدرات المرأة في مجال الابتكار وريادة الأعمال عبر صقل مهاراتها من خلال مسارات تدريبية، وتوعوية، ومعرفية متنوعة، إلى جانب دعم حقوق الملكية الفكرية وبراءات الأعمال.
وتجدر الإشارة إلى أنَّ مراكز الابتكار وريادة الأعمال في الجامعات حول العالم تعمل على تعزيز التفكير الابتكاري، وإشراك الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في تطوير تقنيات جديدة تحدث فرقًا في المجتمع، إضافة إلى الإسهام في توليد فرص العمل ونقل المعرفة، كما تُعد محركًا رئيسًا لاقتصاد الابتكار الذي تعتمد عليه الدول في خططها التنموية المستدامة وفقًا لتقارير عالمية متخصصة.
ويأتي ذلك في إطار الدور الذي يقوم به مركز الابتكار وريادة الأعمال للمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، وترجمة جهود الجامعة في إعداد جيل نسائي ريادي قادر على المنافسة المحلية والعالمية، وتعزيز مشاركة المرأة في منظومة الابتكار بالتماهي مع أهداف رؤية السعودية 2030.
وعمل المركز على تنفيذ أكثر من 80 نشاطًا نوعيًا، شمل ورش عمل، ودورات تدريبية، ولقاءات رقمية، وجلسات حوارية، ومعسكرات ريادية، وبرامج تدريبية متخصصة، إلى جانب تسجيل (10) براءات اختراع محلية و(1) دولية، و(18) براءة قيد العمل، ليصل إجمالي الملكيات الفكرية المسجلة باسم منسوبات الجامعة إلى (29) للعام الجامعي المنصرم. كما حصلت (3) براءات اختراع على جائزة مكافأة براءات الاختراع.
وشارك المركز في معرض جنيف الدولي للاختراعات بنسخته الـ (50)، وسط مشاركة ما يصل إلى (900) مخترعٍ من (40) دولة حول العالم، وحصل فيها على أربع ميداليات فضية، وثلاث برونزيات. تضمَّنت "علامة مرجعية ثابتة في طب الأسنان"، و"كرسي متحرك ذكي يُتحكم به عبر إشارات الدماغ ووميض العين لاسلكيًا"، و"أداة مصممة لعزل الأسنان المتضررة هيكليًا تستند إلى اللثة لتثبيت الحاجز المطاطي"، و"تركيبة دوائية مضادة لمرض السكري تحتوي على فريديلين كمكون فعّال".
كما عزَّز المركز أدواره بإطلاق حاضنة الذكاء الاصطناعي داخل معمل كود بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وإطلاق مسرعة نمو المشاريع الجامعية بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت)، إلى جانب إقامة ميكاثون التصنيع الرقمي، ومعسكر "إن بَوَر"، وفعالية "ريادة ملهمة"، إضافة إلى الفوز في تحدي الابتكار للاستدامة بابتكار نوعي في مجال مكافحة التصحُّر.
وقالت مديرة المركز، الدكتورة مرام صبري، أنَّ "مركز الابتكار وريادة الأعمال يُعد أحد الركائز الأساسية لنشر ثقافة الابتكار وتعزيز فكر ريادة الأعمال بين الطالبات ومنسوبات الجامعة"، مؤكدة أنَّ المركز "يضطلع بدور محوري في تمكين المرأة السعودية أكاديميًا وعمليًا، عبر تقديم برامج تدريبية متخصصة، ودعم المشاريع الريادية الناشئة، واحتضان الأفكار الإبداعية وتحويلها إلى نماذج أعمال قابلة للتطبيق".
يُذكر أنَّ مركز الابتكار وريادة الأعمال معني بالمساهمة في دعم تحول جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن إلى جامعة ابتكارية، وتعزيز قدرات المرأة في مجال الابتكار وريادة الأعمال عبر صقل مهاراتها من خلال مسارات تدريبية، وتوعوية، ومعرفية متنوعة، إلى جانب دعم حقوق الملكية الفكرية وبراءات الأعمال.
وتجدر الإشارة إلى أنَّ مراكز الابتكار وريادة الأعمال في الجامعات حول العالم تعمل على تعزيز التفكير الابتكاري، وإشراك الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في تطوير تقنيات جديدة تحدث فرقًا في المجتمع، إضافة إلى الإسهام في توليد فرص العمل ونقل المعرفة، كما تُعد محركًا رئيسًا لاقتصاد الابتكار الذي تعتمد عليه الدول في خططها التنموية المستدامة وفقًا لتقارير عالمية متخصصة.
ويأتي ذلك في إطار الدور الذي يقوم به مركز الابتكار وريادة الأعمال للمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، وترجمة جهود الجامعة في إعداد جيل نسائي ريادي قادر على المنافسة المحلية والعالمية، وتعزيز مشاركة المرأة في منظومة الابتكار بالتماهي مع أهداف رؤية السعودية 2030.