

المصدر -
في مشهد يعكس عمق الروح الإنسانية والتكافل المجتمعي، برز محل وسم الشمال وكادره التشغيلي بمحافظة طبرجل كمبادِر كريم وداعم صادق لكل من يسعى لفعل الخير، دون تمييز أو انتظار مقابل. فقد جسّد هذاالصرح، من خلال مواقفه المتكررة، صورة مشرّفة للعطاء الذي يتجاوز حدود التجارة، ليصبح فعلًا إنسانيًا نابعًا من الإحساس بالمسؤولية تجاه المجتمع.
وفي حادثة مؤثرة شهدتها المحافظة قبل أيام، تم الإعلان عن فقدان طفل، فهبّ أهل الخير للبحث عنه، في مشهد يعكس الفطرة النقية التي نشأ عليها أبناء هذا الوطن. وبعد العثور عليه، بادر مالك وسم الشمال بتكريم الشابين اللذين شاركا في عملية البحث، وهما نواف بن عقيل بن فدمان العليان وسعد بن بادي بن فدمان العليان، بتقديم هدايا قيّمة من مختلف أقسام المحل، تعبيرًا عن الامتنان والتقدير لجهودهما النبيلة.
هذه المبادرة ليست الأولى، فـمالك وسم الشمال له سجل حافل بالمبادرات الخيرية والإنسانية داخل محافظة طبرجل وخارجها، من دعم مادي ومعنوي، إلى تشجيع مستمر لكل من يسهم في خدمة المجتمع. وقد نال صاحب المحل محبة الناس وتقديرهم، لما يتحلى به من حسن الخلق، وطيب النفس، وسماحة التعامل مع الجميع، مواطنين ومقيمين.
إن ما يقدمه مالك وسم الشمال هو صورة من صور الخير التي تستحق أن تُروى، لا للدعاية، بل لتكون قدوة تُحتذى في مجتمعنا، وتأكيدًا على أن العمل التجاري يمكن أن يكون منصة للخير، حين يقترن بالنية الصادقة والخلق الكريم.
نسأل الله أن يبارك في صاحب هذا العمل، وأن يجعل ما يقدمه في ميزان حسناته، وأن يكثر من أمثاله في مجتمعنا، ممن يرون في فعل الخير واجبًا إنسانيًا قبل أن يكون واجبًا اجتماعيًا.
وفي حادثة مؤثرة شهدتها المحافظة قبل أيام، تم الإعلان عن فقدان طفل، فهبّ أهل الخير للبحث عنه، في مشهد يعكس الفطرة النقية التي نشأ عليها أبناء هذا الوطن. وبعد العثور عليه، بادر مالك وسم الشمال بتكريم الشابين اللذين شاركا في عملية البحث، وهما نواف بن عقيل بن فدمان العليان وسعد بن بادي بن فدمان العليان، بتقديم هدايا قيّمة من مختلف أقسام المحل، تعبيرًا عن الامتنان والتقدير لجهودهما النبيلة.
هذه المبادرة ليست الأولى، فـمالك وسم الشمال له سجل حافل بالمبادرات الخيرية والإنسانية داخل محافظة طبرجل وخارجها، من دعم مادي ومعنوي، إلى تشجيع مستمر لكل من يسهم في خدمة المجتمع. وقد نال صاحب المحل محبة الناس وتقديرهم، لما يتحلى به من حسن الخلق، وطيب النفس، وسماحة التعامل مع الجميع، مواطنين ومقيمين.
إن ما يقدمه مالك وسم الشمال هو صورة من صور الخير التي تستحق أن تُروى، لا للدعاية، بل لتكون قدوة تُحتذى في مجتمعنا، وتأكيدًا على أن العمل التجاري يمكن أن يكون منصة للخير، حين يقترن بالنية الصادقة والخلق الكريم.
نسأل الله أن يبارك في صاحب هذا العمل، وأن يجعل ما يقدمه في ميزان حسناته، وأن يكثر من أمثاله في مجتمعنا، ممن يرون في فعل الخير واجبًا إنسانيًا قبل أن يكون واجبًا اجتماعيًا.