
المصدر -
وقّعت جامعة الطائف اتفاقية تعاون مع شركة شمعة التوحّد للتأهيل، بهدف إطلاق مجموعة من البرامج التعليمية والتدريبية النوعية التي تُسهم في تعزيز دور الجامعة في خدمة المجتمع وتلبية احتياجاته التنموية.
وتشمل الاتفاقية تنفيذ عدد من الدبلومات المتخصصة، أبرزها:
دبلوم تحليل السلوك التطبيقي
دبلوم اضطراب التخاطب
دبلوم مساعد معلم
دبلوم التأهيل الوظيفي
وقد وقّع الاتفاقية من جانب الجامعة رئيس جامعة الطائف أ.د. يوسف بن عبده عسيري، فيما مثّل شركة شمعة التوحّد للتأهيل الرئيس التنفيذي للشركة د. سعد عائض الشهراني.
وفي تعليق له بهذه المناسبة، أكد أ.د. يوسف عسيري أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن إستراتيجية الجامعة الرامية إلى تطوير برامجها التعليمية والتدريبية بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن هذه البرامج ستسهم في إعداد كوادر وطنية مؤهلة قادرة على خدمة فئة مهمة من فئات المجتمع ودعم جهود دمجها وتمكينها.
من جهته، أعرب د. سعد الشهراني عن اعتزازه بهذه الشراكة مع جامعة الطائف، مشددًا على أن التعاون سيسهم في تقديم برامج تأهيلية متخصصة تواكب المعايير العالمية وتلبي احتياجات سوق العمل.
واختتمت الجامعة بيانها بالتأكيد على أن هذه الاتفاقية تأتي امتدادًا لنهجها في بناء شراكات فاعلة مع المؤسسات الوطنية المتخصصة، بما يعزز رسالتها التعليمية والمجتمعية، ويجعلها رافدًا مهمًا في خدمة الوطن وتحقيق التنمية المستدامة
وتشمل الاتفاقية تنفيذ عدد من الدبلومات المتخصصة، أبرزها:
دبلوم تحليل السلوك التطبيقي
دبلوم اضطراب التخاطب
دبلوم مساعد معلم
دبلوم التأهيل الوظيفي
وقد وقّع الاتفاقية من جانب الجامعة رئيس جامعة الطائف أ.د. يوسف بن عبده عسيري، فيما مثّل شركة شمعة التوحّد للتأهيل الرئيس التنفيذي للشركة د. سعد عائض الشهراني.
وفي تعليق له بهذه المناسبة، أكد أ.د. يوسف عسيري أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن إستراتيجية الجامعة الرامية إلى تطوير برامجها التعليمية والتدريبية بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن هذه البرامج ستسهم في إعداد كوادر وطنية مؤهلة قادرة على خدمة فئة مهمة من فئات المجتمع ودعم جهود دمجها وتمكينها.
من جهته، أعرب د. سعد الشهراني عن اعتزازه بهذه الشراكة مع جامعة الطائف، مشددًا على أن التعاون سيسهم في تقديم برامج تأهيلية متخصصة تواكب المعايير العالمية وتلبي احتياجات سوق العمل.
واختتمت الجامعة بيانها بالتأكيد على أن هذه الاتفاقية تأتي امتدادًا لنهجها في بناء شراكات فاعلة مع المؤسسات الوطنية المتخصصة، بما يعزز رسالتها التعليمية والمجتمعية، ويجعلها رافدًا مهمًا في خدمة الوطن وتحقيق التنمية المستدامة