المصدر -
اختتمت جمعية عين لطب العيون مشروعها الصحي النوعي "عمليات اعتلال الشبكية"، الذي أُطلق بدعم كريم من مؤسسة محمد إبراهيم السبيعي وأولاده الخيرية (غروس)، وبشراكة استراتيجية مع مركز بن رشد التخصصي للعيون، حيث استمر تنفيذ المشروع لمدة ثمانية أشهر، وشهد إجراء 15 عملية جراحية متخصصة بنجاح تام.
ويُعد هذا المشروع أحد المبادرات الصحية الهادفة التي تقدمها الجمعية لتحسين جودة حياة الأفراد المحتاجين، عبر توفير خدمات طبية متقدمة في مجال العيون، لا سيما للفئات من كبار السن ومحدودي الدخل، الذين يعانون من صعوبات في الحصول على الرعاية البصرية المناسبة بسبب ارتفاع التكاليف أو بعد المسافة.
وقد ركّز المشروع على تشخيص وعلاج اعتلال الشبكية، الذي يُعد من أكثر أمراض العيون شيوعًا، لما له من تأثير مباشر على القدرة البصرية وممارسة الحياة اليومية بشكل طبيعي.
وسعى المشروع إلى تحقيق عدد من الأهداف، أبرزها: تحسين القدرة البصرية للمستفيدين ، الوقاية من مضاعفات أمراض الشبكية وتقليل نسب الإصابة بالعمى ، تعزيز استقلالية المرضى في حياتهم اليومية ، تخفيف العبء الاقتصادي عن الأسر المحتاجة.
الوصول إلى المرضى في المناطق النائية التي تفتقر إلى الخدمات الطبية المتخصصة.
وقد أعربت الجمعية عن شكرها العميق لمؤسسة "غروس" على دعمها السخي، ولمركز بن رشد على جهوده المهنية، مؤكدة استمرارها في إطلاق مشاريع طبية مستدامة تعزز من صحة وسلامة المجتمع.
https://garbnews.net/contents/userup....jpg[/IMG]ويُعد هذا المشروع أحد المبادرات الصحية الهادفة التي تقدمها الجمعية لتحسين جودة حياة الأفراد المحتاجين، عبر توفير خدمات طبية متقدمة في مجال العيون، لا سيما للفئات من كبار السن ومحدودي الدخل، الذين يعانون من صعوبات في الحصول على الرعاية البصرية المناسبة بسبب ارتفاع التكاليف أو بعد المسافة.
وقد ركّز المشروع على تشخيص وعلاج اعتلال الشبكية، الذي يُعد من أكثر أمراض العيون شيوعًا، لما له من تأثير مباشر على القدرة البصرية وممارسة الحياة اليومية بشكل طبيعي.
وسعى المشروع إلى تحقيق عدد من الأهداف، أبرزها: تحسين القدرة البصرية للمستفيدين ، الوقاية من مضاعفات أمراض الشبكية وتقليل نسب الإصابة بالعمى ، تعزيز استقلالية المرضى في حياتهم اليومية ، تخفيف العبء الاقتصادي عن الأسر المحتاجة.
الوصول إلى المرضى في المناطق النائية التي تفتقر إلى الخدمات الطبية المتخصصة.
وقد أعربت الجمعية عن شكرها العميق لمؤسسة "غروس" على دعمها السخي، ولمركز بن رشد على جهوده المهنية، مؤكدة استمرارها في إطلاق مشاريع طبية مستدامة تعزز من صحة وسلامة المجتمع.
