

المصدر - 


نظّم مركز التنمية الاجتماعية بالطائف اليوم الثلاثاء 18 / 02 / 1447هـ، ملتقى “شبابنا ثروتنا” في قاعة مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي، بمشاركة نخبة من المهتمين بتنمية وتمكين الشباب وعدد من الجهات الداعمة.
من خلال الملتقي أوضحت الدكتورة مني القرشي نائب مدير مكتب الإبداع والابتكار بتجمع الطائف الصحي دور الشباب في الابتكار تحت عنوان ( ماذا نحتاج لينمو الابتكار)
وفي كلمته خلال الملتقى، أوضح مدير مركز التنمية الاجتماعية بالطائف الأستاذ يوسف الجميعي
في كل عام، يطل علينا اليوم الدولي للشباب ليكون فرصة لتسليط الضوء على طاقات شبابنا، وإبراز دورهم المحوري في صناعة الحاضر وبناء المستقبل.
تحت شعار “شبابنا ثروة”، نؤكد أن شبابنا هم الركيزة الأساسية للتنمية، والعقل المبدع الذي يبتكر الحلول، والقلب النابض الذي يضخ الأمل في شرايين الوطن.
إن الاستثمار في الشباب ليس خياراً، بل هو واجب وطني ومسؤولية مجتمعية، فهم قادة الغد وحماة القيم، وبسواعدهم نرسم ملامح مستقبل مشرق يليق بوطننا.
فلنفتح لهم الأبواب، ونمنحهم الثقة، وندعم أحلامهم، لأنهم الثروة التي لا تنضب، والكنز الذي يزداد قيمة كلما استثمرنا فيه
وأوضح الجميعي أن الشباب يمثلون الثروة الحقيقية للوطن، مؤكداً أهمية الاستثمار في قدراتهم وتنمية مهاراتهم بما يسهم في بناء مجتمع متقدم ومبدع. كما أشار إلى أن الملتقى يأتي ضمن جهود المركز لفتح آفاق جديدة أمام الشباب للمشاركة الفاعلة في خدمة المجتمع وتحقيق رؤية المملكة 2030.
وفي الختام، يبقى الشباب هم النبض المتجدد للأوطان، وعنوان قوتها، وسر نهضتها ، هم الأمل الذي لا يخبو، والطاقة التي لا تنضب، والاستثمار الأجمل الذي يثمر حاضرًا مشرقًا ومستقبلًا واعدًا ، فلنؤمن بهم، فهم اليوم عماد الوطن، وغدًا صُنّاع مجده
من خلال الملتقي أوضحت الدكتورة مني القرشي نائب مدير مكتب الإبداع والابتكار بتجمع الطائف الصحي دور الشباب في الابتكار تحت عنوان ( ماذا نحتاج لينمو الابتكار)
وفي كلمته خلال الملتقى، أوضح مدير مركز التنمية الاجتماعية بالطائف الأستاذ يوسف الجميعي
في كل عام، يطل علينا اليوم الدولي للشباب ليكون فرصة لتسليط الضوء على طاقات شبابنا، وإبراز دورهم المحوري في صناعة الحاضر وبناء المستقبل.
تحت شعار “شبابنا ثروة”، نؤكد أن شبابنا هم الركيزة الأساسية للتنمية، والعقل المبدع الذي يبتكر الحلول، والقلب النابض الذي يضخ الأمل في شرايين الوطن.
إن الاستثمار في الشباب ليس خياراً، بل هو واجب وطني ومسؤولية مجتمعية، فهم قادة الغد وحماة القيم، وبسواعدهم نرسم ملامح مستقبل مشرق يليق بوطننا.
فلنفتح لهم الأبواب، ونمنحهم الثقة، وندعم أحلامهم، لأنهم الثروة التي لا تنضب، والكنز الذي يزداد قيمة كلما استثمرنا فيه
وأوضح الجميعي أن الشباب يمثلون الثروة الحقيقية للوطن، مؤكداً أهمية الاستثمار في قدراتهم وتنمية مهاراتهم بما يسهم في بناء مجتمع متقدم ومبدع. كما أشار إلى أن الملتقى يأتي ضمن جهود المركز لفتح آفاق جديدة أمام الشباب للمشاركة الفاعلة في خدمة المجتمع وتحقيق رؤية المملكة 2030.
وفي الختام، يبقى الشباب هم النبض المتجدد للأوطان، وعنوان قوتها، وسر نهضتها ، هم الأمل الذي لا يخبو، والطاقة التي لا تنضب، والاستثمار الأجمل الذي يثمر حاضرًا مشرقًا ومستقبلًا واعدًا ، فلنؤمن بهم، فهم اليوم عماد الوطن، وغدًا صُنّاع مجده


