المصدر -
ضمن حراكها الثقافي المتواصل، نظّمت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة مساء أمس أمسية أدبية بعنوان *“الكتابة من الهواية إلى الاحتراف”*، قدمتها الروائية والأديبة الأستاذة صباح عبدالله، مؤسسة صالون بوح الثقافي، وذلك بمقر الجمعية.
استعرضت الأستاذة صباح خلال الأمسية تجربتها الشخصية في عالم الكتابة، بدءًا من شرارة الإبداع الأولى، مرورًا بتحديات النشر، وصولًا إلى بناء الهوية الأدبية. وأكدت أن الكتابة ليست مجرد هواية، بل رسالة وفن قادر على صناعة التغيير، مشيرة إلى أهمية التوازن بين الشغف والمهنية في مسيرة الكاتب.
وشهدت الأمسية حضورًا وتفاعلًا لافتًا من المهتمين بالشأن الأدبي، حيث أُثريت الجلسة بمداخلات وأسئلة الجمهور التي أضافت أبعادًا جديدة للنقاش. وفي ختام اللقاء، كرّم مدير الجمعية الأستاذ محمد آل صبيح الكاتبة صباح عبدالله، مثمنًا ما قدمته من إضاءات إبداعية، ومؤكدًا على دور الجمعية في دعم المبدعين وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز الثقافة كركيزة لبناء الإنسان والمجتمع.
ضمن حراكها الثقافي المتواصل، نظّمت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة مساء أمس أمسية أدبية بعنوان *“الكتابة من الهواية إلى الاحتراف”*، قدمتها الروائية والأديبة الأستاذة صباح عبدالله، مؤسسة صالون بوح الثقافي، وذلك بمقر الجمعية.
استعرضت الأستاذة صباح خلال الأمسية تجربتها الشخصية في عالم الكتابة، بدءًا من شرارة الإبداع الأولى، مرورًا بتحديات النشر، وصولًا إلى بناء الهوية الأدبية. وأكدت أن الكتابة ليست مجرد هواية، بل رسالة وفن قادر على صناعة التغيير، مشيرة إلى أهمية التوازن بين الشغف والمهنية في مسيرة الكاتب.
وشهدت الأمسية حضورًا وتفاعلًا لافتًا من المهتمين بالشأن الأدبي، حيث أُثريت الجلسة بمداخلات وأسئلة الجمهور التي أضافت أبعادًا جديدة للنقاش. وفي ختام اللقاء، كرّم مدير الجمعية الأستاذ محمد آل صبيح الكاتبة صباح عبدالله، مثمنًا ما قدمته من إضاءات إبداعية، ومؤكدًا على دور الجمعية في دعم المبدعين وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز الثقافة كركيزة لبناء الإنسان والمجتمع.
