

المصدر - 





تشتهر منطقة جازان ومنذ القدم بزراعة وبيع النباتات العطرية واصبحت لها أسواق وتلقي اقبالا كبير من مستخدمي هذه النباتات خاصة النساء.
غرب" تجولت في سوق النباتات العطرية في صبيا "والتقت عددا من الباعة والمتسوقين..
ففي البداية يتحدث البائع حسن كنديري بقوله بيع النباتات العطرية مهنتي منذ أكثر من أربعين عاما حيث نشتري النباتات من أصحاب المزارع خاصة في المناطق الجبيلة والتي تشتهر بزراعتها .
وعن أنواعها يضيف هناك عدد من الأنواع مثل الوالة والبعيثران والكاذي .
وعن أسعارها يقول نبيع بالحزمة ويصل سعرها مابين عشرين إلى مائة ريال أما عذق الكاذي يصل سعره من خمسين الى مائة ريال وأصبحت هذه المهنة تجارة لنا وعملنا الوحيد ومصدر رزقنا.
وعن مدي الإقبال عليها قال هناك إقبال كبير خاصة في مواسم الإجازات والأفراح كالأعراس حيث لاتستغني المرأة الجيزانية عنها وكذا تزيين العروس ليلة زفافها.
أما البائع أحمد خرشاني وحول سؤال عن الدخل المادي من هذه المهنة يقول يختلف ففي الإجازات يتضاعف المكسب ففي الأسبوع نكسب حوالي ألفين ريال وأحيانا أكثر وهناك إقبال حتي من خارج المنطقة.
ونلتقي المتسوق سامي مريع حيث يقول هذه النباتات أصبحت عادة وتراث ومنذ القدم ولا غني للمرأه الجيزانية عنها وحضرت اليوم للشراء والأسعار مناسبة والآن بدأ بعض أصحاب المزارع هنا حول صبيا يزرعون هذه النباتات ونجحت زراعتها .
وعن كيفية استخدامها يقول للنساء طرق ويتفنن بها حيث تجمع هذه النباتات وبطريقة معينة وترش بالعطور وتوضع على رأس العروس أو المرأه ولها راوئح زكية.
ويضيف المتسوق المواطن محسن عداوي بقوله هذه عادة توارثتها الأجيال رغم وجود الكوافيرة إلا أنه لابد من وجود هذه النباتات وهناك نساء متخصصات في تزيين العروس بهذه الروائح العطرية وبأسعار مرتفعة.
غرب" تجولت في سوق النباتات العطرية في صبيا "والتقت عددا من الباعة والمتسوقين..
ففي البداية يتحدث البائع حسن كنديري بقوله بيع النباتات العطرية مهنتي منذ أكثر من أربعين عاما حيث نشتري النباتات من أصحاب المزارع خاصة في المناطق الجبيلة والتي تشتهر بزراعتها .
وعن أنواعها يضيف هناك عدد من الأنواع مثل الوالة والبعيثران والكاذي .
وعن أسعارها يقول نبيع بالحزمة ويصل سعرها مابين عشرين إلى مائة ريال أما عذق الكاذي يصل سعره من خمسين الى مائة ريال وأصبحت هذه المهنة تجارة لنا وعملنا الوحيد ومصدر رزقنا.
وعن مدي الإقبال عليها قال هناك إقبال كبير خاصة في مواسم الإجازات والأفراح كالأعراس حيث لاتستغني المرأة الجيزانية عنها وكذا تزيين العروس ليلة زفافها.
أما البائع أحمد خرشاني وحول سؤال عن الدخل المادي من هذه المهنة يقول يختلف ففي الإجازات يتضاعف المكسب ففي الأسبوع نكسب حوالي ألفين ريال وأحيانا أكثر وهناك إقبال حتي من خارج المنطقة.
ونلتقي المتسوق سامي مريع حيث يقول هذه النباتات أصبحت عادة وتراث ومنذ القدم ولا غني للمرأه الجيزانية عنها وحضرت اليوم للشراء والأسعار مناسبة والآن بدأ بعض أصحاب المزارع هنا حول صبيا يزرعون هذه النباتات ونجحت زراعتها .
وعن كيفية استخدامها يقول للنساء طرق ويتفنن بها حيث تجمع هذه النباتات وبطريقة معينة وترش بالعطور وتوضع على رأس العروس أو المرأه ولها راوئح زكية.
ويضيف المتسوق المواطن محسن عداوي بقوله هذه عادة توارثتها الأجيال رغم وجود الكوافيرة إلا أنه لابد من وجود هذه النباتات وهناك نساء متخصصات في تزيين العروس بهذه الروائح العطرية وبأسعار مرتفعة.





