المصدر -
نفذ مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة رنية، ممثلاً بقسم البيئة والقطاع غير الربحي والتطوع، مبادرتان تطوعيتان شملت "سقيا المزروعات" و"توزيع شتلات منوعة"، بمشاركة فعّالة من 48 متطوعًا، وبإجمالي عدد ساعات تطوعية بلغ 9 ساعات.
وتركزت أنشطة المبادرتين على توزيع شتلات لأشجار الزينة الملائمة للمنازل، إلى جانب متابعة حالة الشتلات المزروعة سابقًا، والقيام بأعمال السقيا المنتظمة، وتحسين خواص التربة، والعناية بالنمو النباتي، بما يحقق أهداف الاستدامة البيئية ويعزز من استمرارية مشاريع التشجير في المنطقة، بمشاركة فاعلة من المتطوعين الذين ساهموا في سقي الشتلات، وتهيئة التربة، وتنظيف الأحواض الزراعية، في مشهد يعكس مستوى الوعي البيئي العالي وروح المسؤولية المجتمعية لدى المشاركين، مما أسهم في دعم أهداف تحسين المشهد الحضري بالمحافظة.
كما شملت الأعمال الميدانية تنفيذ جولات إشرافية لفريق البيئة، إلى جانب تنفيذ برامج ريّ ميدانية، وعمليات متابعة دقيقة للتربة وقياس استجابتها للنمو النباتي، في إطار الحرص على توفير بيئة ملائمة لضمان نجاح عمليات التشجير.
من جانبه، أكد مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة رنية، الأستاذ محمد السبيعي، أن هذه المبادرات تجسد أهمية الاستمرار في العناية بالشتلات بعد غرسها، مشيرًا إلى أن المتابعة والرعاية المستمرة تُعدّان من العوامل الأساسية في نجاح خطط التشجير وتحقيق الاستدامة البيئية، لتعزيز ثقافة العمل التطوعي، وتنمية الغطاء النباتي، ورفع مستوى الوعي البيئي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو بيئة مزدهرة ومستدامة.
وتركزت أنشطة المبادرتين على توزيع شتلات لأشجار الزينة الملائمة للمنازل، إلى جانب متابعة حالة الشتلات المزروعة سابقًا، والقيام بأعمال السقيا المنتظمة، وتحسين خواص التربة، والعناية بالنمو النباتي، بما يحقق أهداف الاستدامة البيئية ويعزز من استمرارية مشاريع التشجير في المنطقة، بمشاركة فاعلة من المتطوعين الذين ساهموا في سقي الشتلات، وتهيئة التربة، وتنظيف الأحواض الزراعية، في مشهد يعكس مستوى الوعي البيئي العالي وروح المسؤولية المجتمعية لدى المشاركين، مما أسهم في دعم أهداف تحسين المشهد الحضري بالمحافظة.
كما شملت الأعمال الميدانية تنفيذ جولات إشرافية لفريق البيئة، إلى جانب تنفيذ برامج ريّ ميدانية، وعمليات متابعة دقيقة للتربة وقياس استجابتها للنمو النباتي، في إطار الحرص على توفير بيئة ملائمة لضمان نجاح عمليات التشجير.
من جانبه، أكد مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة رنية، الأستاذ محمد السبيعي، أن هذه المبادرات تجسد أهمية الاستمرار في العناية بالشتلات بعد غرسها، مشيرًا إلى أن المتابعة والرعاية المستمرة تُعدّان من العوامل الأساسية في نجاح خطط التشجير وتحقيق الاستدامة البيئية، لتعزيز ثقافة العمل التطوعي، وتنمية الغطاء النباتي، ورفع مستوى الوعي البيئي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو بيئة مزدهرة ومستدامة.
