

المصدر -
هو من أولئك الذين لم يستعذبوا الصمت حين انحرفت بوصلة الكلمة، فحمل القلم لا ليكتب، بل ليُقيم الحرف مقامه، ويعيد للمنابر هيبتها بعد طول ابتذال.
أسّس صحيفة غرب، لا لتكون صوتًا يتردد، بل نبضًا يُبصر، وحبرًا يُحاسب، ووعيًا يمضي حيث تقف الضمائر.
وفي نادي الفريق الإعلامي السعودي، نسج خيوط العمل الجماعي بيدٍ من حكمة، وأخرى من إيمان، مؤمنًا أن الإعلام لا يُبنى بصخب الأفراد، بل بسمو الجماعة، وأن الفكر إذا تفرّق ضاع، وإذا اجتمع أضاء.
سعود الثبيتي… ليس صحفيًا فحسب، بل أديبُ المهنة، وحارسُ معناها، يقف عند عتبات الحقيقة، لا لينقلها عارية، بل ليكسوها ثوبًا من النزاهة الوعي.
أسّس صحيفة غرب، لا لتكون صوتًا يتردد، بل نبضًا يُبصر، وحبرًا يُحاسب، ووعيًا يمضي حيث تقف الضمائر.
وفي نادي الفريق الإعلامي السعودي، نسج خيوط العمل الجماعي بيدٍ من حكمة، وأخرى من إيمان، مؤمنًا أن الإعلام لا يُبنى بصخب الأفراد، بل بسمو الجماعة، وأن الفكر إذا تفرّق ضاع، وإذا اجتمع أضاء.
سعود الثبيتي… ليس صحفيًا فحسب، بل أديبُ المهنة، وحارسُ معناها، يقف عند عتبات الحقيقة، لا لينقلها عارية، بل ليكسوها ثوبًا من النزاهة الوعي.