

المصدر -
عبّر الإعلامي فهد العوذلي عن خالص شكره وامتنانه لفريق أزهار روزنز – تقديرًا لمبادرتهم الراقية واستقبالهم له بباقةٍ من الورد عقب خروجه من المستشفى، مؤكدًا أن هذا الموقف الإنساني ترك أثرًا عميقًا في نفسه.
و خصّ بالشكر كلًا من الأستاذ جميل والأستاذة إحسان،الأستاذ صادق ابو طياف قائلًا: "حين تلتفّ حولك الورود في لحظة شفاء، تدرك أن الجمال لا يُقاس بالألوان ولا بالأريج، بل بالمشاعر التي تُقدَّم بها. لم تكن مجرد باقة ورد، بل كانت لغة حبٍّ ودعمٍ وإنسانية خالصة."
وأضاف: "شكري الصادق والعميق لأزهار روزنز – على رقيهم وتعاملهم النبيل، وأخص بالشكر الأستاذ جميل والأستاذة إحسان، اللذين جسّدا المعنى الحقيقي للذوق والوفاء. مثل هذه المواقف لا تُنسى، وتبقى محفورة في القلب كعطر لا يزول."
يُذكر أن أزهار روزنز تُعد من العلامات البارزة في تنسيق الزهور وتقديم الهدايا الراقية في بخدمة عملائه بأسلوب احترافي وذوق رفيع، مما يجعلهم أكثر من مجرد محل ورد، بل صُنّاع لحظات لا تُنسى.
و خصّ بالشكر كلًا من الأستاذ جميل والأستاذة إحسان،الأستاذ صادق ابو طياف قائلًا: "حين تلتفّ حولك الورود في لحظة شفاء، تدرك أن الجمال لا يُقاس بالألوان ولا بالأريج، بل بالمشاعر التي تُقدَّم بها. لم تكن مجرد باقة ورد، بل كانت لغة حبٍّ ودعمٍ وإنسانية خالصة."
وأضاف: "شكري الصادق والعميق لأزهار روزنز – على رقيهم وتعاملهم النبيل، وأخص بالشكر الأستاذ جميل والأستاذة إحسان، اللذين جسّدا المعنى الحقيقي للذوق والوفاء. مثل هذه المواقف لا تُنسى، وتبقى محفورة في القلب كعطر لا يزول."
يُذكر أن أزهار روزنز تُعد من العلامات البارزة في تنسيق الزهور وتقديم الهدايا الراقية في بخدمة عملائه بأسلوب احترافي وذوق رفيع، مما يجعلهم أكثر من مجرد محل ورد، بل صُنّاع لحظات لا تُنسى.