

المصدر -
شهدت منطقة المنافسات في كأس العالم للرياضات الإلكترونية (2025)، حضورًا جماهيريًا كثيفًا قبيل انطلاق نهائي بطولة الشطرنج العالمية، التي جمعت بين النرويجي المصنّف الأول عالميًا ماغنوس كارلسن، والفرنسي علي رضا فيروزا، وسط اهتمام لافت من متابعي اللعبة ومحبي الرياضات الذهنية.
وتدفقت الجماهير من ساعات مبكرة ومن مختلف الفئات العمرية، في مشهد يعكس تزايد شعبية الشطرنج ضمن الرياضات الإلكترونية، خاصةً مع احتضان المملكة للمرة الأولى منافسات رسمية للعبة تحت مظلة الحدث العالمي.
وجاء النهائي تتويجًا لسلسلة من الجولات التنافسية التي شارك فيها نخبة من أبرز أبطال العالم، واحتدمت المنافسة بين كارلسن وفيروْزا في مواجهة وُصفت بـ"نهائي الأحلام"، لما يتمتع به اللاعبان من تصنيف عالمي وأداء مميز على مدار البطولة.
وتمكن كارلسن من حسم اللقاء لصالحه، بعد أداء متوازن وقراءة دقيقة للمواقف، ليُضيف لقبًا عالميًا جديدًا إلى سجله الحافل بالإنجازات.
ويؤكد تنظيم بطولة الشطرنج في إطار كأس العالم للرياضات الإلكترونية، الدور المتنامي للمملكة في استضافة الفعاليات النوعية، وتجسيدًا لتكامل بنيتها الرقمية واللوجستية، بما يمكّنها من احتضان بطولات كبرى في الألعاب الذهنية والتنافسية.
وتدفقت الجماهير من ساعات مبكرة ومن مختلف الفئات العمرية، في مشهد يعكس تزايد شعبية الشطرنج ضمن الرياضات الإلكترونية، خاصةً مع احتضان المملكة للمرة الأولى منافسات رسمية للعبة تحت مظلة الحدث العالمي.
وجاء النهائي تتويجًا لسلسلة من الجولات التنافسية التي شارك فيها نخبة من أبرز أبطال العالم، واحتدمت المنافسة بين كارلسن وفيروْزا في مواجهة وُصفت بـ"نهائي الأحلام"، لما يتمتع به اللاعبان من تصنيف عالمي وأداء مميز على مدار البطولة.
وتمكن كارلسن من حسم اللقاء لصالحه، بعد أداء متوازن وقراءة دقيقة للمواقف، ليُضيف لقبًا عالميًا جديدًا إلى سجله الحافل بالإنجازات.
ويؤكد تنظيم بطولة الشطرنج في إطار كأس العالم للرياضات الإلكترونية، الدور المتنامي للمملكة في استضافة الفعاليات النوعية، وتجسيدًا لتكامل بنيتها الرقمية واللوجستية، بما يمكّنها من احتضان بطولات كبرى في الألعاب الذهنية والتنافسية.