

المصدر -
فعّل تجمع مكة المكرمة الصحي، اليوم، الفعالية التوعوية الخاصة باليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص تحت شعار: “معًا لمكافحة الاتجار بالأشخاص”، بحضور نخبة من الرؤساء التنفيذيين وممثلي الجهات العدلية والأمنية والحكومية والأهلية، تأكيدًا لالتزام التجمع الراسخ بحماية كرامة الإنسان والتصدي لكافة أشكال الاستغلال والانتهاك.
وأكد التجمع أن تحقيق مفهوم “الصحة الشاملة” لا يقتصر على الرعاية الطبية فحسب، بل يشمل أيضًا تعزيز السلامة النفسية والاجتماعية، مشيرًا إلى أن هذه المناسبة تمثل محطة مهمة لتفعيل الشراكات العابرة للقطاعات، وبناء بيئة صحية وآمنة خالية من أي ممارسات تتعلق بالاتجار بالبشر.
وشهدت الفعالية تفاعلًا نوعيًّا من مختلف الجهات الشريكة، في تجسيد عملي للمسار الوطني المتكامل نحو رفع الوعي المجتمعي، وتمكين العاملين في القطاعين الصحي والاجتماعي، وتعزيز قدرات الوقاية والتدخل والحماية، ضمن إطار مؤسسي يتبنى مبدأ التشاركية والمسؤولية الجماعية.
وشارك في الفعالية عدد من الجهات الوطنية الفاعلة، شملت: هيئة حقوق الإنسان، النيابة العامة (دائرة مكافحة الاتجار بالأشخاص)، شرطة العاصمة المقدسة، وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، جمعية يسر الأسرية، جمعية مودة، وجمعية عبور إنسان لمكافحة الاتجار بالأشخاص، مما عكس تناغم الجهود وتكامل الأدوار على المستويين الرسمي والمجتمعي.
وجدد تجمع مكة المكرمة الصحي التزامه التام بدعم الجهود الوطنية في مكافحة جريمة الاتجار بالأشخاص، وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان ضمن منظومة الرعاية الصحية، بما ينسجم مع مضامين الخطة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص، ويتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تضع الإنسان محورًا رئيسيًا للتنمية، وتؤكد أن كرامته “خط أحمر لا يُمس”.
وأكد التجمع أن تحقيق مفهوم “الصحة الشاملة” لا يقتصر على الرعاية الطبية فحسب، بل يشمل أيضًا تعزيز السلامة النفسية والاجتماعية، مشيرًا إلى أن هذه المناسبة تمثل محطة مهمة لتفعيل الشراكات العابرة للقطاعات، وبناء بيئة صحية وآمنة خالية من أي ممارسات تتعلق بالاتجار بالبشر.
وشهدت الفعالية تفاعلًا نوعيًّا من مختلف الجهات الشريكة، في تجسيد عملي للمسار الوطني المتكامل نحو رفع الوعي المجتمعي، وتمكين العاملين في القطاعين الصحي والاجتماعي، وتعزيز قدرات الوقاية والتدخل والحماية، ضمن إطار مؤسسي يتبنى مبدأ التشاركية والمسؤولية الجماعية.
وشارك في الفعالية عدد من الجهات الوطنية الفاعلة، شملت: هيئة حقوق الإنسان، النيابة العامة (دائرة مكافحة الاتجار بالأشخاص)، شرطة العاصمة المقدسة، وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، جمعية يسر الأسرية، جمعية مودة، وجمعية عبور إنسان لمكافحة الاتجار بالأشخاص، مما عكس تناغم الجهود وتكامل الأدوار على المستويين الرسمي والمجتمعي.
وجدد تجمع مكة المكرمة الصحي التزامه التام بدعم الجهود الوطنية في مكافحة جريمة الاتجار بالأشخاص، وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان ضمن منظومة الرعاية الصحية، بما ينسجم مع مضامين الخطة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص، ويتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تضع الإنسان محورًا رئيسيًا للتنمية، وتؤكد أن كرامته “خط أحمر لا يُمس”.