ضمن مشروع ترميمه بتوجيه من ولي العهد


المصدر -
أعلنت هيئة التراث عن انتهاء أعمال لجان نزع ملكية العقارات المجاورة لقصر الأميرة نورة بنت عبدالرحمن آل سعود، المعروف بـ"قصر الشمسية" في حي الفوطة وسط الرياض، وذلك ضمن مشروع ترميمه وتطويره الذي وجّه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بتنفيذه على نفقته الخاصة.
ودعت الهيئة أصحاب العقارات ضمن نطاق المشروع إلى مراجعة فرعها في حي المربع خلال 30 يومًا لاستكمال الإجراءات النظامية. كما حدّدت المستندات المطلوبة، ومنها: صك ملكية محدث، إخلاء طرف من الصناديق الحكومية، الهوية الوطنية، وخطاب آيبان، إضافةً إلى بيان أنصبة الورثة من مكتب محاماة معتمد عند وجود ورثة.
ويُعد "قصر الشمسية" من أبرز المعالم المعمارية التاريخية في العاصمة؛ إذ بُني عام 1354هـ بتوجيه من الملك المؤسس عبدالعزيز لأخته الأميرة نورة، على مساحة تُقدَّر بـ650 مترًا مربعًا، باستخدام الطين المخلوط والجص والأخشاب، ويتكوّن من ثلاثة أدوار وفناء داخلي. وقد حافظ القصر على طابعه الفريد رغم توقف استخدامه منذ السبعينيات الهجرية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الهيئة لتعزيز الوصول الأكاديمي للمواقع التراثية، وتوفير بيئة بحثية داعمة لطلبة الجامعات والباحثين، ما يسهم في رفع الوعي المجتمعي بأهمية التراث الوطني وضرورة حفظه.
ودعت الهيئة أصحاب العقارات ضمن نطاق المشروع إلى مراجعة فرعها في حي المربع خلال 30 يومًا لاستكمال الإجراءات النظامية. كما حدّدت المستندات المطلوبة، ومنها: صك ملكية محدث، إخلاء طرف من الصناديق الحكومية، الهوية الوطنية، وخطاب آيبان، إضافةً إلى بيان أنصبة الورثة من مكتب محاماة معتمد عند وجود ورثة.
ويُعد "قصر الشمسية" من أبرز المعالم المعمارية التاريخية في العاصمة؛ إذ بُني عام 1354هـ بتوجيه من الملك المؤسس عبدالعزيز لأخته الأميرة نورة، على مساحة تُقدَّر بـ650 مترًا مربعًا، باستخدام الطين المخلوط والجص والأخشاب، ويتكوّن من ثلاثة أدوار وفناء داخلي. وقد حافظ القصر على طابعه الفريد رغم توقف استخدامه منذ السبعينيات الهجرية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الهيئة لتعزيز الوصول الأكاديمي للمواقع التراثية، وتوفير بيئة بحثية داعمة لطلبة الجامعات والباحثين، ما يسهم في رفع الوعي المجتمعي بأهمية التراث الوطني وضرورة حفظه.