المصدر - قدّم**مدير عام التعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر بن عبدالله العبدالكريم بأسمه ونيابة عن منسوبي الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة, أسمى عبارات التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - بمناسبة حلول الذكرى الخامسة والثمانين لتوحيد هذه البلاد على يدي الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - .
وأوضح العبدالكريم في تصريح لوكالة الأنباء السعودية , أن تاريخ الأمجاد يفوح شذاً وعبقاً بحلول ذكرى ملحمة العز والفخر التي شاد بناءها وأرسى أوتاد حاضرها الزاهر القائد الفذ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود الذي**قاد معركة البناء والتوحيد بكل قوة وشجاعة في فترة تئن البلاد من وطأة الظلم والفساد واختلال الأمن وانتشار الفوضى فكتب الله على يديه الوحدة بعد الشتات ، واجتماع القلوب بعد فرقتها .
وبين أن المؤسس طيب الله ثراه**بدأ تلك الملحمة التاريخية بكل حكمة واقتدار بتوفيق من المولى عز وجل فتمكن من توحيد البلاد المترامية الأطراف برفقة ثلة من العظماء المخلصين الصادقين الذين سطروا أروع التضحيات فمنَّ الله تعالى عليهم ووهبهم خزائن الأرض وخيراتها، فجعل أساس البناء لعهد مجيد وحاضر زاهر , كتاب الله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بتحكيمهما وتطبيق الشريعة في كل مناحي الحياة وتنظيمات الدولة العصرية التي جعلت الإسلام دليلها ومنظر سياستها تخفق رايتها بالشهادتين تأكيدا وتصديقاً .
وقال**العبدالكريم : إن البلاد غدت آمنة مطمئنة مستقرة عزيزة شامخة بفضل الله تعالى ومنته، تسير بمسير الملك المؤسس ومن تعاقب من بعده في الحكم والملك من أبنائه البررة الميامين عليهم رحمة الله تعالى إلى عهد الحكمة والحزم عهد سلمان الخير أمد الله في حياته وأسبغ عليه النعم ووفقه لكل خير للبلاد والعباد.
وأضاف أننا إذ نتصفح تاريخ الأمجاد في الذكرى الخامسة والثمانين لليوم الوطني لبلادنا الحبيبة ، نستلهم ما بذل من قبل بناة المجد لحاضرنا الزاهر الذي نتفيأ ظلاله الوارفة مجددين العهد على الولاء والطاعة لملكينا وقائد مسيرتنا وولي عهده الأمين وولي ولي العهد، مستلهمين حق الوطن علينا ودورنا تجاهه حباً وولاءً ووفاءً وعطاءً، في حين لا تمر هذه الذكرى إلا و نتذكر أحداث تأسيس الدولة ونعدد مناقب الفخر والشمم فقط ، بل لنترجم فخرنا بدولتنا وقادتها واقعا نغرس أزهاره في نفوس أبناء وبنات الوطن , داعيا**الجميع أن يبرهنوا للعالم تكاتفنا وحفاظنا لوطننا بتضامن الجميع صفاً واحداً خلف قيادته وولاة أمره – أيدهم الله - .
وأفاد أن المملكة تشهد ذكرى يومها الوطني في ظل مسيرة ممتدة من التنمية والنهضة الشاملة في كل مناحي الحياة ومجالاتها حتى غدت مضرب المثل على المستوى الدولي والعالمي، مضيفا أنه لم تكن تلك التنمية لولا إيمان ملوك هذه البلاد بأهم وأعظم مجال هو بعون الله تعالى السبب في التنمية البشرية من خلال نهضة تعليمية تؤسس لتنمية شاملة* يكون محورها التعليم الذي يشكل البنية التحتية لازدهار المجتمعات والارتقاء بالشعوب، فانتشرت المدارس في أرجاء البلاد وشيدت الجامعات ورسمت السياسات الاستراتيجية لتطوير التعليم من خلال بيئة مدرسية جاذبة ومناهج تعليمية متطورة تواكب التطورات العلمية والتقنية وتنمي مهارات التفكير والابداع من خلال معلمين ومعلمات يتمتعون بأداءات تعليمية وتربوية متميزة.
وخلص مدير تعليم المنطقة إلى أن الاستثمار في الإنسان هو الثروة الحقيقية لمستقبل الدول والأمم لذا كان له ما يعادل ربع ميزانية الدولة تصب في تقديم الخدمة التعليمية وتوفير الرعاية المتميزة وصولاً لمجتمعات المعرفة من خلال منظومة من البرامج والمشروعات التي تحقق مخرجات التعليم وتواكب التقدم العالمي وترتقي بالمواطن السعودي المعتز بدينه المنتمي لمهبط الوحي والرسالة الفخور بقيادته , مسجلاً فخره واعتزازه بمنجزات بلادنا الحضارية الفريدة بسواعد بناة حضارته ومجده امتداداً لتاريخ مجيد ولحاضر زاهر مديد.
وأوضح العبدالكريم في تصريح لوكالة الأنباء السعودية , أن تاريخ الأمجاد يفوح شذاً وعبقاً بحلول ذكرى ملحمة العز والفخر التي شاد بناءها وأرسى أوتاد حاضرها الزاهر القائد الفذ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود الذي**قاد معركة البناء والتوحيد بكل قوة وشجاعة في فترة تئن البلاد من وطأة الظلم والفساد واختلال الأمن وانتشار الفوضى فكتب الله على يديه الوحدة بعد الشتات ، واجتماع القلوب بعد فرقتها .
وبين أن المؤسس طيب الله ثراه**بدأ تلك الملحمة التاريخية بكل حكمة واقتدار بتوفيق من المولى عز وجل فتمكن من توحيد البلاد المترامية الأطراف برفقة ثلة من العظماء المخلصين الصادقين الذين سطروا أروع التضحيات فمنَّ الله تعالى عليهم ووهبهم خزائن الأرض وخيراتها، فجعل أساس البناء لعهد مجيد وحاضر زاهر , كتاب الله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بتحكيمهما وتطبيق الشريعة في كل مناحي الحياة وتنظيمات الدولة العصرية التي جعلت الإسلام دليلها ومنظر سياستها تخفق رايتها بالشهادتين تأكيدا وتصديقاً .
وقال**العبدالكريم : إن البلاد غدت آمنة مطمئنة مستقرة عزيزة شامخة بفضل الله تعالى ومنته، تسير بمسير الملك المؤسس ومن تعاقب من بعده في الحكم والملك من أبنائه البررة الميامين عليهم رحمة الله تعالى إلى عهد الحكمة والحزم عهد سلمان الخير أمد الله في حياته وأسبغ عليه النعم ووفقه لكل خير للبلاد والعباد.
وأضاف أننا إذ نتصفح تاريخ الأمجاد في الذكرى الخامسة والثمانين لليوم الوطني لبلادنا الحبيبة ، نستلهم ما بذل من قبل بناة المجد لحاضرنا الزاهر الذي نتفيأ ظلاله الوارفة مجددين العهد على الولاء والطاعة لملكينا وقائد مسيرتنا وولي عهده الأمين وولي ولي العهد، مستلهمين حق الوطن علينا ودورنا تجاهه حباً وولاءً ووفاءً وعطاءً، في حين لا تمر هذه الذكرى إلا و نتذكر أحداث تأسيس الدولة ونعدد مناقب الفخر والشمم فقط ، بل لنترجم فخرنا بدولتنا وقادتها واقعا نغرس أزهاره في نفوس أبناء وبنات الوطن , داعيا**الجميع أن يبرهنوا للعالم تكاتفنا وحفاظنا لوطننا بتضامن الجميع صفاً واحداً خلف قيادته وولاة أمره – أيدهم الله - .
وأفاد أن المملكة تشهد ذكرى يومها الوطني في ظل مسيرة ممتدة من التنمية والنهضة الشاملة في كل مناحي الحياة ومجالاتها حتى غدت مضرب المثل على المستوى الدولي والعالمي، مضيفا أنه لم تكن تلك التنمية لولا إيمان ملوك هذه البلاد بأهم وأعظم مجال هو بعون الله تعالى السبب في التنمية البشرية من خلال نهضة تعليمية تؤسس لتنمية شاملة* يكون محورها التعليم الذي يشكل البنية التحتية لازدهار المجتمعات والارتقاء بالشعوب، فانتشرت المدارس في أرجاء البلاد وشيدت الجامعات ورسمت السياسات الاستراتيجية لتطوير التعليم من خلال بيئة مدرسية جاذبة ومناهج تعليمية متطورة تواكب التطورات العلمية والتقنية وتنمي مهارات التفكير والابداع من خلال معلمين ومعلمات يتمتعون بأداءات تعليمية وتربوية متميزة.
وخلص مدير تعليم المنطقة إلى أن الاستثمار في الإنسان هو الثروة الحقيقية لمستقبل الدول والأمم لذا كان له ما يعادل ربع ميزانية الدولة تصب في تقديم الخدمة التعليمية وتوفير الرعاية المتميزة وصولاً لمجتمعات المعرفة من خلال منظومة من البرامج والمشروعات التي تحقق مخرجات التعليم وتواكب التقدم العالمي وترتقي بالمواطن السعودي المعتز بدينه المنتمي لمهبط الوحي والرسالة الفخور بقيادته , مسجلاً فخره واعتزازه بمنجزات بلادنا الحضارية الفريدة بسواعد بناة حضارته ومجده امتداداً لتاريخ مجيد ولحاضر زاهر مديد.