
المصدر - واس زار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، اليوم، بيت الحرفيين بمقر هيئة التراث، ضمن جهود دعم التراث الوطني وإحياء الحِرف اليدوية الأصيلة.
واطّلع سموه على البرامج التدريبية والورش المتخصصة التي يقدمها البيت، والتي تستهدف تطوير مهارات الحرفيين والحرفيات وتمكينهم من تقديم تصاميم حديثة تحاكي الأسواق المعاصرة دون أن تفقد الحرفة أصالتها. ويشارك في البرنامج 30 متدربًا ومتدربة، يتلقون تدريبًا على ثلاث حِرف رئيسية تشمل صناعة القعايد، وحياكة الطواقي، ومشغولات الصدف البحري.
البرنامج الذي يمتد على مدار عام، يعزز من حضور الحِرف السعودية في المشهد الاقتصادي والثقافي، من خلال دمج التدريب الفني بالتسويق وريادة الأعمال، مع توفير منصات لعرض وبيع المنتجات الحرفية.
وأشاد سموه بجهود هيئة التراث في تمكين أبناء وبنات المنطقة وتحفيزهم للحفاظ على هذا الإرث الحي، مؤكدًا أن جازان تملك تاريخًا غنيًا من الحرف التي تستحق أن تتصدر مشهد “عام الحِرف اليدوية 2025”.
واطّلع سموه على البرامج التدريبية والورش المتخصصة التي يقدمها البيت، والتي تستهدف تطوير مهارات الحرفيين والحرفيات وتمكينهم من تقديم تصاميم حديثة تحاكي الأسواق المعاصرة دون أن تفقد الحرفة أصالتها. ويشارك في البرنامج 30 متدربًا ومتدربة، يتلقون تدريبًا على ثلاث حِرف رئيسية تشمل صناعة القعايد، وحياكة الطواقي، ومشغولات الصدف البحري.
البرنامج الذي يمتد على مدار عام، يعزز من حضور الحِرف السعودية في المشهد الاقتصادي والثقافي، من خلال دمج التدريب الفني بالتسويق وريادة الأعمال، مع توفير منصات لعرض وبيع المنتجات الحرفية.
وأشاد سموه بجهود هيئة التراث في تمكين أبناء وبنات المنطقة وتحفيزهم للحفاظ على هذا الإرث الحي، مؤكدًا أن جازان تملك تاريخًا غنيًا من الحرف التي تستحق أن تتصدر مشهد “عام الحِرف اليدوية 2025”.