

المصدر - 

في خطوة استراتيجية نحو تعزيز مهارات القيادة الفعالة ودفع عجلة الابتكار والتعاون المثمر في مختلف بيئات العمل، استضافت غرفة القصيم، ممثلة بمركز الأعمال، ورشة عمل نوعية بعنوان "بناء فرق عمل عالية الأداء.. منهجيات عملية لتطوير مهارات القيادة الفعالة والتعاون المثمر"، قدمها الخبير أحمد بن علي العمودي، وشهدت حضوراً لافتاً من قيادات وممثلي القطاع الحكومي والخاص وغير الربحي، مما يؤكد على الأهمية المتزايدة لتطوير الكفاءات البشرية في تحقيق التنمية الشاملة والارتقاء بالأداء المؤسسي.
ركز الخبير الأستاذ أحمد العمودي، المستشار والمرشد ومدرب تطوير حلول الأعمال، خلال الورشة على منهجيات عملية ومبتكرة لتطوير مهارات القيادة وتعزيز التعاون، بهدف تمكين القادة وبناء فرق عمل عالية الأداء وقادرة على تحقيق التميز، ودفع عجلة الابتكار، ورفع مستوى الإنتاجية في العمل.
كما تخللت الورشة مجموعة من الجدارات الأساسية التي غطت جوانب متعددة وعميقة من ديناميكيات فرق العمل. حيث استعرض المستشار أحمد العمودي مفهوم فريق العمل عالي الأداء بشكل شامل، موضحاً خصائصه الجوهرية وأهميته المحورية في تحقيق أهداف المنظمات، مع تقديم أمثلة واقعية ومُلهمة لفرق عمل ناجحة في*مشاريع سعودية تميزت على أرض الواقع وتمثلت فيها أروع*تطبيقات فرق العمل ذات الأداء العالي والفريد*لتحقق بالتالي إنجازات ملموسة، كما تم التطرق بعمق إلى الفروقات الجوهرية بين فرق العمل التقليدية وتلك عالية الأداء، مع تقديم سبل واستراتيجيات عملية لتطوير الفرق التقليدية وسد الفجوات القائمة.وأولى العمودي اهتماماً خاصاً لعمليات اختيار وتشكيل فرق العمل، مركزاً على تحديد الأدوار والمسؤوليات بدقة ومعايير تقييم المهارات والكفاءات اللازمة. وتم التأكيد بقوة على أهمية بناء التنوع والشمولية في فرق العمل كعامل أساسي وحيوي في إثراء الفريق وزيادة قدرته على الإبداع والابتكار، حيث تم استعراض فوائد التنوع العديدة وتقديم استراتيجيات عملية لتعزيزه في بيئة العمل.
وسلط المستشار أحمد العمودي -والذي يُعرف بخبرته الواسعة والمعمقة في مجال تمكين القادة وبناء فرق العمل الفعالة- الضوء بشكل مكثف على استراتيجيات تطوير فرق العمل في كل مرحلة من مراحل تطورها، وتوفير فرص التعلم المستمر الذي يضمن نمو الأفراد والفرق. كما ناقش خلال الورشة أنماط القيادة المختلفة وتأثيرها المباشر على أداء الفريق، مع التركيز بشكل خاص على القيادة التحويلية كنموذج فعال وقوي لقيادة فرق العمل عالية الأداء، واستعرض سمات القائد التحويلي والتحديات التي قد تواجهه وكيفية التغلب عليها بذكاء وفعالية. وتم تقديم أدوات وتقنيات القيادة التحويلية بالتفصيل، بما في ذلك التواصل الفعال، بناء الفريق، حل المشكلات، إدارة الوقت، وإدارة الذات.
وفي الختام، قدمت الورشة استراتيجيات عملية للحفاظ على أداء فريق العمل، من خلال بناء خطط عمل واضحة ومستدامة، ومتابعة الأداء وتقديم التغذية الراجعة البناءة بانتظام، والاحتفال بالإنجازات لتعزيز ثقافة التقدير والتحفيز المستمر، مما يسهم في خلق بيئة عمل إيجابية ومُحفزة.
يذكر بأن الورشة التي قدمها المستشار أحمد العمودي صممت لتقديم مخرجات عملية ملموسة وقابلة للتطبيق للمشاركين، ليصبح المتدربون والمشاركون من القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي قادرين بشكل أفضل على فهم مفهوم فريق العمل عالي الأداء بعمق، وكيفية بناء وتشكيل وتطوير وقيادة مثل هذه الفرق بكفاءة، بالإضافة إلى الحفاظ على أدائها المتميز وتطبيق المعرفة المكتسبة بفعالية في بيئات عملهم المتنوعة.
ركز الخبير الأستاذ أحمد العمودي، المستشار والمرشد ومدرب تطوير حلول الأعمال، خلال الورشة على منهجيات عملية ومبتكرة لتطوير مهارات القيادة وتعزيز التعاون، بهدف تمكين القادة وبناء فرق عمل عالية الأداء وقادرة على تحقيق التميز، ودفع عجلة الابتكار، ورفع مستوى الإنتاجية في العمل.
كما تخللت الورشة مجموعة من الجدارات الأساسية التي غطت جوانب متعددة وعميقة من ديناميكيات فرق العمل. حيث استعرض المستشار أحمد العمودي مفهوم فريق العمل عالي الأداء بشكل شامل، موضحاً خصائصه الجوهرية وأهميته المحورية في تحقيق أهداف المنظمات، مع تقديم أمثلة واقعية ومُلهمة لفرق عمل ناجحة في*مشاريع سعودية تميزت على أرض الواقع وتمثلت فيها أروع*تطبيقات فرق العمل ذات الأداء العالي والفريد*لتحقق بالتالي إنجازات ملموسة، كما تم التطرق بعمق إلى الفروقات الجوهرية بين فرق العمل التقليدية وتلك عالية الأداء، مع تقديم سبل واستراتيجيات عملية لتطوير الفرق التقليدية وسد الفجوات القائمة.وأولى العمودي اهتماماً خاصاً لعمليات اختيار وتشكيل فرق العمل، مركزاً على تحديد الأدوار والمسؤوليات بدقة ومعايير تقييم المهارات والكفاءات اللازمة. وتم التأكيد بقوة على أهمية بناء التنوع والشمولية في فرق العمل كعامل أساسي وحيوي في إثراء الفريق وزيادة قدرته على الإبداع والابتكار، حيث تم استعراض فوائد التنوع العديدة وتقديم استراتيجيات عملية لتعزيزه في بيئة العمل.
وسلط المستشار أحمد العمودي -والذي يُعرف بخبرته الواسعة والمعمقة في مجال تمكين القادة وبناء فرق العمل الفعالة- الضوء بشكل مكثف على استراتيجيات تطوير فرق العمل في كل مرحلة من مراحل تطورها، وتوفير فرص التعلم المستمر الذي يضمن نمو الأفراد والفرق. كما ناقش خلال الورشة أنماط القيادة المختلفة وتأثيرها المباشر على أداء الفريق، مع التركيز بشكل خاص على القيادة التحويلية كنموذج فعال وقوي لقيادة فرق العمل عالية الأداء، واستعرض سمات القائد التحويلي والتحديات التي قد تواجهه وكيفية التغلب عليها بذكاء وفعالية. وتم تقديم أدوات وتقنيات القيادة التحويلية بالتفصيل، بما في ذلك التواصل الفعال، بناء الفريق، حل المشكلات، إدارة الوقت، وإدارة الذات.
وفي الختام، قدمت الورشة استراتيجيات عملية للحفاظ على أداء فريق العمل، من خلال بناء خطط عمل واضحة ومستدامة، ومتابعة الأداء وتقديم التغذية الراجعة البناءة بانتظام، والاحتفال بالإنجازات لتعزيز ثقافة التقدير والتحفيز المستمر، مما يسهم في خلق بيئة عمل إيجابية ومُحفزة.
يذكر بأن الورشة التي قدمها المستشار أحمد العمودي صممت لتقديم مخرجات عملية ملموسة وقابلة للتطبيق للمشاركين، ليصبح المتدربون والمشاركون من القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي قادرين بشكل أفضل على فهم مفهوم فريق العمل عالي الأداء بعمق، وكيفية بناء وتشكيل وتطوير وقيادة مثل هذه الفرق بكفاءة، بالإضافة إلى الحفاظ على أدائها المتميز وتطبيق المعرفة المكتسبة بفعالية في بيئات عملهم المتنوعة.

