المصدر - في زوايا المختبر، وفي قلب الصناعة السعودية، ينبض مشروعٌ غير تقليدي، يحمله رجل استثنائي يُدعى الدكتور هاشم الحبشي. باحث ومخترع وعاشق للتقنية النانوية، استطاع أن ينتزع من رماد الاحتراق... مستقبلًا جديدًا للوطن.
من الزيت المحترق إلى الأنابيب الكربونية... قصة اختراع يلامس الخيال
وسط تحديات البيئة والصناعة، ابتكر الدكتور الحبشي تقنية فريدة تُحوّل مخلفات احتراق الزيت الثقيل إلى أنابيب كربونية نانومترية—مواد ذات خصائص خارقة، تدخل في الصناعات الدفاعية، الطاقة، والبنية التحتية.
هذه التقنية لم تكن مجرد فكرة، بل نالت براءة اختراع أمريكية، وأصبحت نقطة انطلاق لمشروع وطني طموح يسعى لتوطين التقنية وتمكين المواهب السعودية.
المصنع الحُلم... صناعة سعودية تنافس العالم
من قلب رؤية المملكة 2030، قرر الدكتور الحبشي أن يُطلق شرارة التغيير، عبر تأسيس أول مصنع سعودي لإنتاج الأنابيب النانومترية بقدرة إنتاجية منافسة عالميًا. هذا المصنع لن يصنع المادة فقط، بل سيصنع التحوّل:
• من الاستيراد إلى الاكتفاء
• من التبعية إلى الريادة
• من التحديات البيئية إلى الحلول المستدامة
التقنية في خدمة المقدسات
ليست المصانع وحدها هي الهدف. المشروع يحمل رسالة روحانية، حيث يُسهم في تطوير مواد بناء ذكية وخفيفة الوزن تخدم المشاعر المقدسة، وتُسهم في تعزيز الراحة والأمان للمعتمرين والحجاج.
دعم حكومي وتحالف مع الطموح الوطني
المشروع يحاكي بدقة أهداف مبادرة الحوافز المعيارية لوزارة الصناعة والثروة المعدنية، التي رصدت:
• 10 مليارات ريال للمرحلة الأولى
• دعم الابتكار وتعزيز المحتوى المحلي
• تحقيق التوازن التجاري وتطوير الكفاءات
وبين سطور هذه المبادرة، يقف مشروع الدكتور الحبشي كـ مرآة ناصعة لرؤية وطن لا يرضى إلا بالتميّز.
من الزيت المحترق إلى الأنابيب الكربونية... قصة اختراع يلامس الخيال
وسط تحديات البيئة والصناعة، ابتكر الدكتور الحبشي تقنية فريدة تُحوّل مخلفات احتراق الزيت الثقيل إلى أنابيب كربونية نانومترية—مواد ذات خصائص خارقة، تدخل في الصناعات الدفاعية، الطاقة، والبنية التحتية.
هذه التقنية لم تكن مجرد فكرة، بل نالت براءة اختراع أمريكية، وأصبحت نقطة انطلاق لمشروع وطني طموح يسعى لتوطين التقنية وتمكين المواهب السعودية.
المصنع الحُلم... صناعة سعودية تنافس العالم
من قلب رؤية المملكة 2030، قرر الدكتور الحبشي أن يُطلق شرارة التغيير، عبر تأسيس أول مصنع سعودي لإنتاج الأنابيب النانومترية بقدرة إنتاجية منافسة عالميًا. هذا المصنع لن يصنع المادة فقط، بل سيصنع التحوّل:
• من الاستيراد إلى الاكتفاء
• من التبعية إلى الريادة
• من التحديات البيئية إلى الحلول المستدامة
التقنية في خدمة المقدسات
ليست المصانع وحدها هي الهدف. المشروع يحمل رسالة روحانية، حيث يُسهم في تطوير مواد بناء ذكية وخفيفة الوزن تخدم المشاعر المقدسة، وتُسهم في تعزيز الراحة والأمان للمعتمرين والحجاج.
دعم حكومي وتحالف مع الطموح الوطني
المشروع يحاكي بدقة أهداف مبادرة الحوافز المعيارية لوزارة الصناعة والثروة المعدنية، التي رصدت:
• 10 مليارات ريال للمرحلة الأولى
• دعم الابتكار وتعزيز المحتوى المحلي
• تحقيق التوازن التجاري وتطوير الكفاءات
وبين سطور هذه المبادرة، يقف مشروع الدكتور الحبشي كـ مرآة ناصعة لرؤية وطن لا يرضى إلا بالتميّز.
