

المصدر -
حصل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون ومركز الأبحاث، على عضوية جمعية بنوك العيون الأوروبية (EEBA)، لمدة ثلاث سنوات، بصفته أول مستشفى في الشرق الأوسط.
وتُعَدّ جمعية (EEBA)، مظلة علمية وتنظيمية متخصصة، تنضوي تحتها بنوك العيون في أوروبا خاصة وعدد محدود من بنوك العيون حول العالم، وتشكل حاليًا المرجعية الرائدة أوروبيًا في تطوير هذا المجال الحيوي، من خلال إشرافها على وضع معايير الجودة، وتقييم أداء الأعضاء، وضمان سلامة الإجراءات ودقتها، بما يعزز تنظيم القطاع والارتقاء بخدماته.
ويأتي حصول " التخصصي للعيون"، على هذه العضوية امتدادًا لمسيرة التميز التي حققها بنك العيون في المستشفى، بوصفه الأول والأكبر من نوعه في المنطقة، والأكثر تقدمًا من حيث الخدمات والإمكانات، إذ يتعامل سنويًا مع أكثر من 1600 قرنية، يُزرع نحو نصفها بواسطة الطاقم الطبي المتخصص في المستشفى، فيما يُوزع الباقي على أقسام العيون في مستشفيات المملكة، في إطار تكامل منظومة الرعاية الصحية الوطنية.
وتُعَدّ جمعية (EEBA)، مظلة علمية وتنظيمية متخصصة، تنضوي تحتها بنوك العيون في أوروبا خاصة وعدد محدود من بنوك العيون حول العالم، وتشكل حاليًا المرجعية الرائدة أوروبيًا في تطوير هذا المجال الحيوي، من خلال إشرافها على وضع معايير الجودة، وتقييم أداء الأعضاء، وضمان سلامة الإجراءات ودقتها، بما يعزز تنظيم القطاع والارتقاء بخدماته.
ويأتي حصول " التخصصي للعيون"، على هذه العضوية امتدادًا لمسيرة التميز التي حققها بنك العيون في المستشفى، بوصفه الأول والأكبر من نوعه في المنطقة، والأكثر تقدمًا من حيث الخدمات والإمكانات، إذ يتعامل سنويًا مع أكثر من 1600 قرنية، يُزرع نحو نصفها بواسطة الطاقم الطبي المتخصص في المستشفى، فيما يُوزع الباقي على أقسام العيون في مستشفيات المملكة، في إطار تكامل منظومة الرعاية الصحية الوطنية.