
المصدر - واس يُعد سُلَّم الكعبة المشرفة شاهدًا فريدًا على مراسم غسل الكعبة ووجهًا من أوجه العناية المهيبة التي تحظى بها أطهر بقعة على وجه الأرض، حيث ظل حاضرًا على مدى ربع قرن في كل مشهد من مشاهد الاهتمام بالكعبة المشرفة، منذ أن تم إحضاره في العام 2000م.
وأكدت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي أن السُلَّم صُمم بعناية فنية وهندسية دقيقة، تبرز حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على تسخير أحدث التقنيات وأجود المواد لخدمة البيت العتيق. فقد صُنع من خشب “التك” النادر عالي الجودة، ويمتاز بتجهيزات متكاملة تسهم في إنارة الكعبة وتبريدها من الداخل، إلى جانب تهيئته لعمليات الغسل عبر أنظمة مائية متطورة وخزانات مخصصة لأداء هذه الشعائر في أبهى صورة.
ويعكس سُلَّم الكعبة المكانة الخاصة التي تحتلها الكعبة المشرفة في قلب كل مسلم، حيث لا يُعد مجرد وسيلة للوصول، بل رمزًا ماديًا للتكريم المستمر والعناية الدائمة، وتجسيدًا ملموسًا لمدى التقدير الذي تُكنّه المملكة للكعبة الشريفة، من خلال تطوير كل أداة ترتبط بها، بروح من الإجلال والإتقان.
وأكدت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي أن السُلَّم صُمم بعناية فنية وهندسية دقيقة، تبرز حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على تسخير أحدث التقنيات وأجود المواد لخدمة البيت العتيق. فقد صُنع من خشب “التك” النادر عالي الجودة، ويمتاز بتجهيزات متكاملة تسهم في إنارة الكعبة وتبريدها من الداخل، إلى جانب تهيئته لعمليات الغسل عبر أنظمة مائية متطورة وخزانات مخصصة لأداء هذه الشعائر في أبهى صورة.
ويعكس سُلَّم الكعبة المكانة الخاصة التي تحتلها الكعبة المشرفة في قلب كل مسلم، حيث لا يُعد مجرد وسيلة للوصول، بل رمزًا ماديًا للتكريم المستمر والعناية الدائمة، وتجسيدًا ملموسًا لمدى التقدير الذي تُكنّه المملكة للكعبة الشريفة، من خلال تطوير كل أداة ترتبط بها، بروح من الإجلال والإتقان.