المصدر - واس استقبل معالي وزير البيئة والمياه والزراعة، رئيس المجلس الوزاري لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر، المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، اليوم في ديوان الوزارة، الأمين العام للمبادرة المهندس إبراهيم بن محمد التركي.
وخلال اللقاء، هنأ معاليه المهندس التركي على الثقة باختياره أول أمين عام للمبادرة، مؤكدًا أهمية المرحلة المقبلة في ترجمة ميثاق المبادرة وما تضمنته قرارات المجلس الوزاري واللجنة التنفيذية إلى خطوات عملية، خاصة في ما يتصل بالبناء المؤسسي والتنظيمي للأمانة العامة التي تتخذ من الرياض مقرًا لها.
وشدد الوزير الفضلي على ضرورة تكثيف الجهود وتعزيز الشراكات مع الدول والمنظمات الإقليمية والدولية، لضمان تنفيذ مستهدفات المبادرة وتحقيق الأثر البيئي المنشود الذي تتطلع إليه دول المنطقة وشعوبها.
من جهته، أعرب المهندس التركي عن شكره وتقديره للثقة التي حظي بها، مشيدًا بالدعم الكبير الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين للمبادرة، وبالمساندة المستمرة التي يقدمها معالي الوزير ووكيل الوزارة لشؤون البيئة الدكتور أسامة بن إبراهيم فقيها، رئيس اللجنة التنفيذية، بما يسهم في تمكين الأمانة العامة من أداء دورها بفاعلية.
ويأتي هذا اللقاء بعد مضي أشهر على الاجتماع الأول للمجلس الوزاري لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر، الذي عقد في مدينة جدة منتصف أكتوبر من العام الماضي، وتم خلاله الإعلان عن الانطلاق الفعلي للمرحلة التنفيذية، إلى جانب إقرار حزمة من القرارات المفصلية، شملت تأسيس الأمانة العامة، واعتماد الهيكل المؤسسي واللوائح التنظيمية، فضلًا عن توسيع عضوية المبادرة لتضم 31 دولة حتى تاريخه.
وخلال اللقاء، هنأ معاليه المهندس التركي على الثقة باختياره أول أمين عام للمبادرة، مؤكدًا أهمية المرحلة المقبلة في ترجمة ميثاق المبادرة وما تضمنته قرارات المجلس الوزاري واللجنة التنفيذية إلى خطوات عملية، خاصة في ما يتصل بالبناء المؤسسي والتنظيمي للأمانة العامة التي تتخذ من الرياض مقرًا لها.
وشدد الوزير الفضلي على ضرورة تكثيف الجهود وتعزيز الشراكات مع الدول والمنظمات الإقليمية والدولية، لضمان تنفيذ مستهدفات المبادرة وتحقيق الأثر البيئي المنشود الذي تتطلع إليه دول المنطقة وشعوبها.
من جهته، أعرب المهندس التركي عن شكره وتقديره للثقة التي حظي بها، مشيدًا بالدعم الكبير الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين للمبادرة، وبالمساندة المستمرة التي يقدمها معالي الوزير ووكيل الوزارة لشؤون البيئة الدكتور أسامة بن إبراهيم فقيها، رئيس اللجنة التنفيذية، بما يسهم في تمكين الأمانة العامة من أداء دورها بفاعلية.
ويأتي هذا اللقاء بعد مضي أشهر على الاجتماع الأول للمجلس الوزاري لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر، الذي عقد في مدينة جدة منتصف أكتوبر من العام الماضي، وتم خلاله الإعلان عن الانطلاق الفعلي للمرحلة التنفيذية، إلى جانب إقرار حزمة من القرارات المفصلية، شملت تأسيس الأمانة العامة، واعتماد الهيكل المؤسسي واللوائح التنظيمية، فضلًا عن توسيع عضوية المبادرة لتضم 31 دولة حتى تاريخه.
