المصدر - أعلنت الهيئة السعودية للمهندسين انضمامها إلى التحالف الدولي للهندسة عبر اتفاقية “المهندسين المحترفين الدوليين (IPEA)”، في خطوة تعكس حرص المملكة على ترسيخ موقعها ضمن الأطر المهنية العالمية، وتعزيز الاعتراف الدولي بالكفاءات السعودية في القطاع الهندسي.
ويُعد التحالف أحد أبرز الكيانات المهنية الدولية المعنية بالاعتماد المهني وتطوير جودة التعليم الهندسي، ويضم في عضويته هيئات ومنظمات من مختلف دول العالم، ويُعنى بتسهيل الاعتراف المتبادل بالمؤهلات والخبرات بين أعضائه.
وأكد أمين عام الهيئة المهندس عبدالمحسن بن ضاوي المجنوني أن هذه الخطوة تمثل ثمرة جهود استراتيجية لتعزيز مكانة المهندس السعودي عالميًا، وفتح آفاق أوسع للمنافسة في الأسواق الدولية ضمن معايير احترافية معترف بها، مشيرًا إلى أن الهيئة تعمل على نقل الخبرات العالمية والمشاركة في تطوير السياسات والمعايير الدولية، بما ينعكس على جودة الممارسة الهندسية في المملكة.
ويأتي هذا الانضمام امتدادًا لمساعي المملكة في الانخراط الفاعل في المنظمات المهنية الدولية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنمية رأس المال البشري، وتعزيز التنافسية، ورفع جودة الأداء في مختلف القطاعات، لاسيما القطاع الهندسي الذي يُشكل أحد الأعمدة الرئيسة في مسيرة التنمية الوطنية.
ويُعد التحالف أحد أبرز الكيانات المهنية الدولية المعنية بالاعتماد المهني وتطوير جودة التعليم الهندسي، ويضم في عضويته هيئات ومنظمات من مختلف دول العالم، ويُعنى بتسهيل الاعتراف المتبادل بالمؤهلات والخبرات بين أعضائه.
وأكد أمين عام الهيئة المهندس عبدالمحسن بن ضاوي المجنوني أن هذه الخطوة تمثل ثمرة جهود استراتيجية لتعزيز مكانة المهندس السعودي عالميًا، وفتح آفاق أوسع للمنافسة في الأسواق الدولية ضمن معايير احترافية معترف بها، مشيرًا إلى أن الهيئة تعمل على نقل الخبرات العالمية والمشاركة في تطوير السياسات والمعايير الدولية، بما ينعكس على جودة الممارسة الهندسية في المملكة.
ويأتي هذا الانضمام امتدادًا لمساعي المملكة في الانخراط الفاعل في المنظمات المهنية الدولية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنمية رأس المال البشري، وتعزيز التنافسية، ورفع جودة الأداء في مختلف القطاعات، لاسيما القطاع الهندسي الذي يُشكل أحد الأعمدة الرئيسة في مسيرة التنمية الوطنية.
