المصدر -  

الغربية - نهال سامي :

**

سارعي للمجد والعلياء مجدي لخالق السماء

وارفعي الخفاق الاخضر يحمل النور المسطر

رددي الله اكبر ياموطني

تردد صدى هذه الكلمات على كل المسامع في ساحات امريكا بريطانيا المانيا بلجيكا ماليزيا الهند الامارات الكويت وغيرها من البلدان احتفل المغتربون والمبتعثين السعوديين باليوم الوطني السعودي ٨٤ ، تضامناً مع ذويهم في ارض الوطن وكانت صحيفة الغربية حمام زاجل كما عودت قارئيها بين المبتعثين والمغتربين ووطنهم الغالي .

بدرية سندي - امريكا

اسال الله لوطني الغالي الامن والامان دائما وابداً وابعث سلامي لوالدنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز وللاهل جميعاً في المنطقة الشرقية ، الغربه جدا صعبه لكن الحمدلله احتفلنا وقام جميع الجيران بوضع الاعلام والحلويات والمأكولات الشعبيه .

عبدالعزيز غرباوي - مغترب في كندا

سلامي للوطن وللجميع وللاهل في السعودية كل عام ووطني بخير كل عام ووطني بالف الف امن وامان وطمأنينه كل عام ونحن ابناء الوطن نحميه بدمائنا وارواحنا واجسادنا ، واسأل الله ان نكون وجهة مشرفه للوطن .

سعاده كتبي - مغتربة في دبي*

اشكر الشعب الاماراتي على المبادرة الجميله كانت اصوات سارعي تصدح في الاراضي الاماراتيه ، احسسنا بجد وكأننا في المملكة ولسنا مغتربين الف شكر لحكام الامارات الشقيقه.

فايز الصقعبي - بريطانيا

بلادي تحتفي اليوم باليوم الوطني ال٨٤ اتمنى اكون في وطني ولولا ظروف الدراسة لما تغربنا اتمنى لوطني الامن والامان وان يبعد عنهم كيد الحاسدين وشرهم ، احتفلنا احتفال بسيط مع الاصدقاء في حديقة .

سلمى الحميد - مغتربة في ماليزيا

اسمى التهاني والاماني ارفعها للمملكة العربية السعودية وللاسرة المالكة ولسيدي خادم الحرمين الشريفين ولعائلتي ال الحميد جميعاً في مدينة تبوك ولعائلة زوجي ال الصمد في المدينة المنوره .

رفحاء الاخضر - مبتعثة في كندا*

اقتبس هذه الكلمات :

– “أنا من هالأرض … أمي الصحراء …إحتضنتني رماله وارتويت بطهرها … أطعمتني تمرها … وفرشت لي ظلالها انا من هالأرض اللي مال عيالها .. غيرها أرض” – صاحب السمو الملكي الأمير / خالد الفيصل

رابيه - مبتعثه في المغرب*

لاوطن يوازي الوطن ولا تراب يساوي ترابك ياوطني اسال الله لك كل الامن والحماية من شر شياطين الانس والجن ، سلامي لجميع اهلي في تركيا والرياض .

حميد الجاسر - الامارات

اعاهدك ياوطني ان ارفع راسك عالياً وان اكون نعم الابن ونعم المرآة لك احمل اسمك على عاتقي سأحمي اسمك واحمي اراضيك لك كل الحب ياوطني .

وطني اُحِبُكَ لابديل

أتريدُ من قولي دليل

سيضلُ حُبك في دمي

لا لن أحيد ولن أميل

سيضلُ ذِكرُكَ في فمي

ووصيتي في كل جيل

حُبُ الوطن ليسَ إدعاء

حُبُ الوطن عملٌ ثقيل

ودليلُ حُبي يا بلادي

سيشهد به الزمنُ الطويل

للوطن ومن اجل الوطن ولكل مغترب ومغتربه عن اراضي المملكة صحيفة الغربية كما وعدت وفت وكانت ولا تزال حماماً زاجلاً بريداً عاجلاً لكل من اشتاق لاهله وارضه ووطنه.