

المصدر -



في إطار احتفالات مصر بذكرى ثورة 30 يونيو المجيدة، وبتقديرًا لدور المرأة المصرية الرائد في بناء الوطن، كرّمت مجلة حواء، إحدى أعرق المجلات المصرية والعربية، الأستاذة نجلاء يعقوب، سيدة العمل العام وتنمية المجتمع المدني.
يأتي هذا التكريم تتويجًا لجهودها المثمرة والمتواصلة في دعم مسيرة الوطن، وإسهاماتها الفاعلة خلال ثورة 30 يونيو، بالإضافة إلى دعمها الدائم والمتواصل للقيادة السياسية وجمهورية مصر العربية.
تُعد الأستاذة نجلاء يعقوب نموذجًا للمرأة المصرية المخلصة التي وهبت حياتها لخدمة مجتمعها ووطنها. فمنذ سنوات طويلة، انخرطت الأستاذة نجلاء في العمل العام،
مؤمنةً بأن التنمية الحقيقية تبدأ من تضافر جهود الأفراد والمؤسسات لخدمة الصالح العام. وقد تجلى هذا الإيمان في العديد من المبادرات والأنشطة التي قادتها أو شاركت فيها، والتي استهدفت في المقام الأول تمكين المرأة، دعم الشباب، وتنمية المجتمعات المحلية.
لم تكن ثورة 30 يونيو مجرد حدث عابر في تاريخ مصر، بل كانت نقطة تحول فارقة أعادت لمصر هويتها واستقرارها. وفي هذا السياق، لعبت الأستاذة نجلاء يعقوب دورًا محوريًا في حشد الدعم الشعبي للثورة، ونشر الوعي بأهدافها السامية. لم تتردد لحظة في الوقوف صفًا واحدًا مع أبناء شعبها دفاعًا عن الدولة المصرية ومؤسساتها، إيمانًا منها بأن الحفاظ على الوطن مسؤولية الجميع.
إن تكريم مجلة حواء للأستاذة نجلاء يعقوب ليس فقط تكريمًا لشخصها الكريم، بل هو تكريم لكل سيدة مصرية
مخلصة تعمل بصمت وتفانٍ من أجل رفعة وطنها. هو رسالة تقدير لدور المرأة المحوري في بناء المجتمع، وتأكيد على أن عطاءها لا ينضب، وأن جهودها هي ركيزة أساسية في مسيرة التنمية والازدهار.
تظل الأستاذة نجلاء يعقوب مثالًا يحتذى به في العطاء والتفاني، ودليلًا على أن العمل العام هو رسالة نبيلة تتطلب الإيمان الصادق والعزيمة الصلبة. ومع استمرار مسيرة البناء والتنمية في مصر، تظل الحاجة ماسة إلى أمثال الأستاذة نجلاء يعقوب، لتبقى راية العمل والعطاء مرفوعة، ولتستمر مصر في التقدم والازدهار.
يأتي هذا التكريم تتويجًا لجهودها المثمرة والمتواصلة في دعم مسيرة الوطن، وإسهاماتها الفاعلة خلال ثورة 30 يونيو، بالإضافة إلى دعمها الدائم والمتواصل للقيادة السياسية وجمهورية مصر العربية.
تُعد الأستاذة نجلاء يعقوب نموذجًا للمرأة المصرية المخلصة التي وهبت حياتها لخدمة مجتمعها ووطنها. فمنذ سنوات طويلة، انخرطت الأستاذة نجلاء في العمل العام،
مؤمنةً بأن التنمية الحقيقية تبدأ من تضافر جهود الأفراد والمؤسسات لخدمة الصالح العام. وقد تجلى هذا الإيمان في العديد من المبادرات والأنشطة التي قادتها أو شاركت فيها، والتي استهدفت في المقام الأول تمكين المرأة، دعم الشباب، وتنمية المجتمعات المحلية.
لم تكن ثورة 30 يونيو مجرد حدث عابر في تاريخ مصر، بل كانت نقطة تحول فارقة أعادت لمصر هويتها واستقرارها. وفي هذا السياق، لعبت الأستاذة نجلاء يعقوب دورًا محوريًا في حشد الدعم الشعبي للثورة، ونشر الوعي بأهدافها السامية. لم تتردد لحظة في الوقوف صفًا واحدًا مع أبناء شعبها دفاعًا عن الدولة المصرية ومؤسساتها، إيمانًا منها بأن الحفاظ على الوطن مسؤولية الجميع.
إن تكريم مجلة حواء للأستاذة نجلاء يعقوب ليس فقط تكريمًا لشخصها الكريم، بل هو تكريم لكل سيدة مصرية
مخلصة تعمل بصمت وتفانٍ من أجل رفعة وطنها. هو رسالة تقدير لدور المرأة المحوري في بناء المجتمع، وتأكيد على أن عطاءها لا ينضب، وأن جهودها هي ركيزة أساسية في مسيرة التنمية والازدهار.
تظل الأستاذة نجلاء يعقوب مثالًا يحتذى به في العطاء والتفاني، ودليلًا على أن العمل العام هو رسالة نبيلة تتطلب الإيمان الصادق والعزيمة الصلبة. ومع استمرار مسيرة البناء والتنمية في مصر، تظل الحاجة ماسة إلى أمثال الأستاذة نجلاء يعقوب، لتبقى راية العمل والعطاء مرفوعة، ولتستمر مصر في التقدم والازدهار.


