

المصدر -
انفجرت ناقلة نفط محملة بما يزيد عن مليون برميل قبالة سواحل ليبيا، في حين لم تكشف الهيئات الرسمية حتى الآن عن أسباب الانفجار أو تداعياته.
ولم ترصد شركة "تي إم إس تانكرز TMS Tankers" اليونانية -المشغلة للناقلة "فيلامورا"- إصابات نجمت عن الانفجار أو تلوث.
ورغم أن حادث الناقلة -التي ترفع علم جزر المارشال- وقع يوم 27 يونيو/حزيران 2025 الجاري، فإن الشركة لم تفصح عنه سوى اليوم الإثنين (30 يونيو/حزيران).
وكانت الناقلة "فيلامورا" تتخذ من جبل طارق وجهة لها، بعدما انطلقت من ميناء الزويتينة النفطي المطل على خليج سرت الليبي، حسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن).
خلال مغادرة ناقلة نفط "فيلامورا" من*ميناء الزويتينة*الليبي، باتجاه جبل طارق طارق، وقع انفجار في غرفة المحركات، حسب تفسير نقلته رويترز عن شركة "تي إم إس تانكرز" المشغلة.
وتعمل الشركة المشغلة حاليًا على قطر "سحب" الناقلة إلى سواحل اليونان، وسط توقعات بوصولها بين يومي الثلاثاء والأربعاء (1 و2 يوليو/تموز المقبل).
وتعرضت الناقلة للانفجار على مسافة 80 ميلًا بحريًا من السواحل الليبية، وبدأت القاطرة "بوكا سوميت" مع الناقلة "فيلامورا" قبالة سواحل بنغازي عقب ظهر يوم السبت الماضي 28 يونيو/حزيران، لسحبها.
وظلت القاطرة والناقلة في طريقهما لليونان وسط البحر المتوسط حتى مساء الأحد، وفق تقديرات شركة فانغارد للاستشارات.
ونقلت شركة الاستشارات الأميركية تكهنات تُرجع انفجار المحرك إلى "إلصاق لغم" به، رغم أن الهيئات الرسمية المعنية (سواء في*ليبيا*أو الشركة المشغلة للناقلة) لم تتطرق إلى هذا الحدث.
وربطت "فانغارد" بين حادث انفجار "فيلامورا" قبالة السواحل الليبية، والرحلتين اللتين خاضتهما الناقلة إلى موانٍ روسية العام الماضي 2024.
ولم ترصد شركة "تي إم إس تانكرز TMS Tankers" اليونانية -المشغلة للناقلة "فيلامورا"- إصابات نجمت عن الانفجار أو تلوث.
ورغم أن حادث الناقلة -التي ترفع علم جزر المارشال- وقع يوم 27 يونيو/حزيران 2025 الجاري، فإن الشركة لم تفصح عنه سوى اليوم الإثنين (30 يونيو/حزيران).
وكانت الناقلة "فيلامورا" تتخذ من جبل طارق وجهة لها، بعدما انطلقت من ميناء الزويتينة النفطي المطل على خليج سرت الليبي، حسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن).
خلال مغادرة ناقلة نفط "فيلامورا" من*ميناء الزويتينة*الليبي، باتجاه جبل طارق طارق، وقع انفجار في غرفة المحركات، حسب تفسير نقلته رويترز عن شركة "تي إم إس تانكرز" المشغلة.
وتعمل الشركة المشغلة حاليًا على قطر "سحب" الناقلة إلى سواحل اليونان، وسط توقعات بوصولها بين يومي الثلاثاء والأربعاء (1 و2 يوليو/تموز المقبل).
وتعرضت الناقلة للانفجار على مسافة 80 ميلًا بحريًا من السواحل الليبية، وبدأت القاطرة "بوكا سوميت" مع الناقلة "فيلامورا" قبالة سواحل بنغازي عقب ظهر يوم السبت الماضي 28 يونيو/حزيران، لسحبها.
وظلت القاطرة والناقلة في طريقهما لليونان وسط البحر المتوسط حتى مساء الأحد، وفق تقديرات شركة فانغارد للاستشارات.
ونقلت شركة الاستشارات الأميركية تكهنات تُرجع انفجار المحرك إلى "إلصاق لغم" به، رغم أن الهيئات الرسمية المعنية (سواء في*ليبيا*أو الشركة المشغلة للناقلة) لم تتطرق إلى هذا الحدث.
وربطت "فانغارد" بين حادث انفجار "فيلامورا" قبالة السواحل الليبية، والرحلتين اللتين خاضتهما الناقلة إلى موانٍ روسية العام الماضي 2024.