عاصفتان استوائيتان قبالة ساحلي المكسيك


المصدر - أ.ف.ب
لقي 45 شخصاً مصرعهم في باكستان خلال أربعة أيام فقط، بينهم 22 طفلاً، نتيجة أمطار موسمية غزيرة تسببت في فيضانات مفاجئة وانهيارات منازل، وفقاً لوكالة إدارة الكوارث.
وسجّلت ولاية خيبر بختونخوا شمال غرب البلاد أعلى حصيلة، حيث توفي 21 شخصاً، بينهم 10 أطفال، معظمهم في وادي سوات بعد أن جرفتهم السيول. وفي ولاية البنجاب، ثاني أكثر المناطق تضرراً، توفي 13 شخصاً، بينهم 8 أطفال، إثر انهيار منازلهم، فيما أصيب 39 آخرون.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية من استمرار خطر الأمطار الغزيرة والفيضانات حتى 5 يوليو، في ظل تصاعد الظواهر الجوية المتطرفة التي تشهدها البلاد، والتي أودت بحياة 32 شخصاً في مايو الماضي وحده.
في السياق ذاته، تشكّلت العاصفتان الاستوائيتان "باري" و"فلوسي" قبالة سواحل المكسيك، وسط تحذيرات من أمطار غزيرة ورياح قوية. ويتوقع أن تشتد "باري" قبل أن تضعف داخل اليابسة، بينما قد تتحول "فلوسي" إلى إعصار لكنها ستبقى في المياه المفتوحة.
لقي 45 شخصاً مصرعهم في باكستان خلال أربعة أيام فقط، بينهم 22 طفلاً، نتيجة أمطار موسمية غزيرة تسببت في فيضانات مفاجئة وانهيارات منازل، وفقاً لوكالة إدارة الكوارث.
وسجّلت ولاية خيبر بختونخوا شمال غرب البلاد أعلى حصيلة، حيث توفي 21 شخصاً، بينهم 10 أطفال، معظمهم في وادي سوات بعد أن جرفتهم السيول. وفي ولاية البنجاب، ثاني أكثر المناطق تضرراً، توفي 13 شخصاً، بينهم 8 أطفال، إثر انهيار منازلهم، فيما أصيب 39 آخرون.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية من استمرار خطر الأمطار الغزيرة والفيضانات حتى 5 يوليو، في ظل تصاعد الظواهر الجوية المتطرفة التي تشهدها البلاد، والتي أودت بحياة 32 شخصاً في مايو الماضي وحده.
في السياق ذاته، تشكّلت العاصفتان الاستوائيتان "باري" و"فلوسي" قبالة سواحل المكسيك، وسط تحذيرات من أمطار غزيرة ورياح قوية. ويتوقع أن تشتد "باري" قبل أن تضعف داخل اليابسة، بينما قد تتحول "فلوسي" إلى إعصار لكنها ستبقى في المياه المفتوحة.