

المصدر - أعلن رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان، إحباط قوات الأمن لمحاولة انقلاب تورط فيها رجل دين وشخصية معارضة، فى ظل تدهور العلاقات مع الكنيسة الرسولية.
وقال باشينيان- وفقا لوكالة أنباء "أرمن برس" الأرمينية- "أحبطت أجهزة إنفاذ القانون مخططا شريرا وواسع النطاق من قبل 'رجال الدين الأوليغارشيين المجرمين' لزعزعة استقرار جمهورية أرمينيا والاستيلاء على السلطة".
ووفقا للجنة التحقيق الأرمينية، فإن رئيس الأساقفة باجرات جالستانيان، قاد احتجاجات واسعة النطاق عام 2024 للمطالبة باستقالة نيكول باشينيان.
وذكرت السلطات أن جالستانيان كان يجند أتباعه لتشكيل "فرق هجومية" تهدف إلى تنفيذ أعمال إرهابية للإطاحة بالحكومة والاستيلاء على السلطة.
ويُزعم أن المشتبه بهم جندوا في الغالب أفرادا سابقين في الخدمة العسكرية وضباط شرطة سابقين للانضمام إلى فرق هجومية مكونة من 25ش فردا، وتم تشكيل ما يصل إلى 250 فرقة من هذا النوع، ولكل منها أهداف محددة، مثل التحريض على الاشتباكات، وقطع الطرق، وشل حركة المرور في جميع أنحاء البلاد، وتنفيذ تفجيرات، وارتكاب أعمال إجرامية أخرى لإثارة الذعر والاضطرابات والاستيلاء على السلطة.
وقال باشينيان- وفقا لوكالة أنباء "أرمن برس" الأرمينية- "أحبطت أجهزة إنفاذ القانون مخططا شريرا وواسع النطاق من قبل 'رجال الدين الأوليغارشيين المجرمين' لزعزعة استقرار جمهورية أرمينيا والاستيلاء على السلطة".
ووفقا للجنة التحقيق الأرمينية، فإن رئيس الأساقفة باجرات جالستانيان، قاد احتجاجات واسعة النطاق عام 2024 للمطالبة باستقالة نيكول باشينيان.
وذكرت السلطات أن جالستانيان كان يجند أتباعه لتشكيل "فرق هجومية" تهدف إلى تنفيذ أعمال إرهابية للإطاحة بالحكومة والاستيلاء على السلطة.
ويُزعم أن المشتبه بهم جندوا في الغالب أفرادا سابقين في الخدمة العسكرية وضباط شرطة سابقين للانضمام إلى فرق هجومية مكونة من 25ش فردا، وتم تشكيل ما يصل إلى 250 فرقة من هذا النوع، ولكل منها أهداف محددة، مثل التحريض على الاشتباكات، وقطع الطرق، وشل حركة المرور في جميع أنحاء البلاد، وتنفيذ تفجيرات، وارتكاب أعمال إجرامية أخرى لإثارة الذعر والاضطرابات والاستيلاء على السلطة.