تتجاوز قيمتها 100 مليون ريال..


المصدر -
في خطوة نوعية تعكس التزامه ببناء شراكات استراتيجية تسهم في تطوير الكفاءات الوطنية، ودعم الصناعات الواعدة في المملكة، أبرم صندوق تنمية الموارد البشرية ثلاث اتفاقيات تدريب مرتبطة بالتوظيف مع عدد من الجهات المتخصصة، وذلك لدعم تأهيل وتمكين الكوادر الوطنية في القطاع الصناعي، بإجمالي دعم يتجاوز 100 مليون ريال، وذلك برعاية وحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية.
وشملت الاتفاقيات كلاً من "لوسد" الشركة المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية، والمعهد الوطني للتدريب الصناعي ((NITI، ومركز مهارات للتدريب الإنشائي، وتهدف جميعها إلى رفع كفاءة القوى الوطنية في مجالات صناعية متقدمة تشمل: تقنيات التصنيع بالليزر، و هندسة انتاج وجودة السيارات الكهربائية، و تأهيل المدربين التقنيين في صناعة السيارات الكهربائية، و السلامة الإنشائية، و تقنية الهندسة و الكهرباء، والآلات الدقيقة.
وتُعد هذه الاتفاقيات امتداداً لجهود الصندوق في بناء شراكات فعالة تسهم في تمكين مختلف الصناعات في المملكة من تحقيق أهدافها، من خلال تطوير رأس المال البشري ببرامج تدريبية نوعية تستجيب لاحتياجات سوق العمل، وتعزز استدامة التوظيف في قطاعات حيوية تتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وتنص الاتفاقيات على مساهمة صندوق تنمية الموارد البشرية في دعم برامج التدريب والتأهيل، بما يسهم في توفير فرص نوعية للمستفيدين، ويعزز مواءمتهم مع متطلبات سوق العمل المتغيرة. كما تم تشكيل فريق عمل مشترك بين الصندوق والجهات الشريكة لمتابعة تنفيذ البرامج وضمان جودة مخرجاتها التدريبية والتوظيفية.
ويجدد صندوق تنمية الموارد البشرية من خلال هذه الخطوة تأكيده على دوره كممكن استراتيجي لسوق العمل، عبر تبني حلول تطويرية تتكامل مع مستهدفات التوطين والتنمية المستدامة في المملكة.
وشملت الاتفاقيات كلاً من "لوسد" الشركة المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية، والمعهد الوطني للتدريب الصناعي ((NITI، ومركز مهارات للتدريب الإنشائي، وتهدف جميعها إلى رفع كفاءة القوى الوطنية في مجالات صناعية متقدمة تشمل: تقنيات التصنيع بالليزر، و هندسة انتاج وجودة السيارات الكهربائية، و تأهيل المدربين التقنيين في صناعة السيارات الكهربائية، و السلامة الإنشائية، و تقنية الهندسة و الكهرباء، والآلات الدقيقة.
وتُعد هذه الاتفاقيات امتداداً لجهود الصندوق في بناء شراكات فعالة تسهم في تمكين مختلف الصناعات في المملكة من تحقيق أهدافها، من خلال تطوير رأس المال البشري ببرامج تدريبية نوعية تستجيب لاحتياجات سوق العمل، وتعزز استدامة التوظيف في قطاعات حيوية تتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وتنص الاتفاقيات على مساهمة صندوق تنمية الموارد البشرية في دعم برامج التدريب والتأهيل، بما يسهم في توفير فرص نوعية للمستفيدين، ويعزز مواءمتهم مع متطلبات سوق العمل المتغيرة. كما تم تشكيل فريق عمل مشترك بين الصندوق والجهات الشريكة لمتابعة تنفيذ البرامج وضمان جودة مخرجاتها التدريبية والتوظيفية.
ويجدد صندوق تنمية الموارد البشرية من خلال هذه الخطوة تأكيده على دوره كممكن استراتيجي لسوق العمل، عبر تبني حلول تطويرية تتكامل مع مستهدفات التوطين والتنمية المستدامة في المملكة.