

المصدر - متابعات غرب
بدأت مساء اليوم السبت أعمال الجلسة الخاصة التي دعت إليها إيران ضمن الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي، وذلك في مدينة إسطنبول التي تحتضن أعمال القمة. وجاء انعقاد الجلسة بطلب رسمي من طهران،
في وقت تزداد فيه التحديات السياسية والأمنية التي تشهدها بعض مناطق العالم الإسلامي.
وترأس وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، الاجتماع الذي عُقد خلف أبواب مغلقة، بمشاركة وزراء وممثلي الدول الأعضاء كافة، في إشارة إلى جدية النقاش وحساسية الموضوعات المطروحة.
ورغم غياب التصريحات الرسمية حتى اللحظة، أفادت مصادر دبلوماسية بأن الجلسة ركّزت على مناقشة تطورات العلاقات الثنائية بين إيران وبعض الدول الأعضاء، إضافة إلى مسائل تتعلق بالاستقرار الإقليمي، ودور طهران في عدد من الملفات الساخنة.
وتأتي هذه الجلسة وسط جهود تبذلها المنظمة لتقريب وجهات النظر وتعزيز الحوار داخل الفضاء الإسلامي، بما يحقق مصالح الشعوب الإسلامية ويعزز التضامن المشترك.
ومن المتوقع صدور بيان رسمي في ختام أعمال الاجتماع يوضح مخرجات النقاش ويوجه رسائل للدول الأعضاء حول المرحلة المقبلة.
بدأت مساء اليوم السبت أعمال الجلسة الخاصة التي دعت إليها إيران ضمن الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي، وذلك في مدينة إسطنبول التي تحتضن أعمال القمة. وجاء انعقاد الجلسة بطلب رسمي من طهران،
في وقت تزداد فيه التحديات السياسية والأمنية التي تشهدها بعض مناطق العالم الإسلامي.
وترأس وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، الاجتماع الذي عُقد خلف أبواب مغلقة، بمشاركة وزراء وممثلي الدول الأعضاء كافة، في إشارة إلى جدية النقاش وحساسية الموضوعات المطروحة.
ورغم غياب التصريحات الرسمية حتى اللحظة، أفادت مصادر دبلوماسية بأن الجلسة ركّزت على مناقشة تطورات العلاقات الثنائية بين إيران وبعض الدول الأعضاء، إضافة إلى مسائل تتعلق بالاستقرار الإقليمي، ودور طهران في عدد من الملفات الساخنة.
وتأتي هذه الجلسة وسط جهود تبذلها المنظمة لتقريب وجهات النظر وتعزيز الحوار داخل الفضاء الإسلامي، بما يحقق مصالح الشعوب الإسلامية ويعزز التضامن المشترك.
ومن المتوقع صدور بيان رسمي في ختام أعمال الاجتماع يوضح مخرجات النقاش ويوجه رسائل للدول الأعضاء حول المرحلة المقبلة.