

المصدر - انتخب معالي رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح رئيسًا لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الاتحاد الدولي للنقل العام (UITP)، وذلك حتى عام 2028. جاء ذلك خلال مؤتمر الشرق الأوسط للرابطة الدولية للنقل العام الذي انعقد في مدينة هامبورغ الألمانية، بحضور قادة قطاع النقل وممثلي الجهات ذات العلاقة.
ويُعد انتخاب الدكتور الرميح تتويجًا لدوره البارز في تطوير أنظمة النقل الحديثة، وخبرته العميقة التي تمتد لعقود في قيادة المشاريع الوطنية، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية، بالإضافة إلى التزامه بتعزيز الاستدامة وجودة النقل في المدن، وفهمه المتعمق لتحديات واحتياجات القطاع.
وشارك فريق الهيئة العامة للنقل في المؤتمر العالمي الذي ناقش أهم التطورات والتحديات في مجالات النقل المختلفة، بما يشمل خدمات الحافلات، وشاحنات نقل البضائع، وأنشطة الأجرة.
وعبر معالي الدكتور رميح الرميح عن سعادته بثقة أعضاء الاتحاد، مؤكداً أن النقل العام يتعدى البنية التحتية ليشمل تجربة المستخدم والعدالة وسهولة الوصول والاستدامة.
وأشار إلى التقرير السنوي للنقل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2025، الذي أظهر استثمارات كبيرة في شبكات النقل، رغم التحديات المتعلقة بالتكامل وجودة الخدمات.
وقال: “بعد 6 أشهر من إطلاق مترو الرياض، أحد أكبر أنظمة النقل العام التي تبدأ تشغيلها الكامل دفعة واحدة، شهدنا قبولاً واسعًا ومعدلات استخدام مرتفعة، مع تغير ملحوظ في سلوك التنقل داخل المدينة.”
وأضاف: “بناء منظومة نقل مستدامة تتمحور حول الإنسان يتطلب تعاونًا حقيقيًا بين الحكومات والمشغلين والقطاع الخاص والمجتمع المدني، والاتحاد الدولي للنقل العام سيظل محفزًا لهذا التعاون في المستقبل القريب.”
ويُعد انتخاب الدكتور الرميح تتويجًا لدوره البارز في تطوير أنظمة النقل الحديثة، وخبرته العميقة التي تمتد لعقود في قيادة المشاريع الوطنية، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية، بالإضافة إلى التزامه بتعزيز الاستدامة وجودة النقل في المدن، وفهمه المتعمق لتحديات واحتياجات القطاع.
وشارك فريق الهيئة العامة للنقل في المؤتمر العالمي الذي ناقش أهم التطورات والتحديات في مجالات النقل المختلفة، بما يشمل خدمات الحافلات، وشاحنات نقل البضائع، وأنشطة الأجرة.
وعبر معالي الدكتور رميح الرميح عن سعادته بثقة أعضاء الاتحاد، مؤكداً أن النقل العام يتعدى البنية التحتية ليشمل تجربة المستخدم والعدالة وسهولة الوصول والاستدامة.
وأشار إلى التقرير السنوي للنقل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2025، الذي أظهر استثمارات كبيرة في شبكات النقل، رغم التحديات المتعلقة بالتكامل وجودة الخدمات.
وقال: “بعد 6 أشهر من إطلاق مترو الرياض، أحد أكبر أنظمة النقل العام التي تبدأ تشغيلها الكامل دفعة واحدة، شهدنا قبولاً واسعًا ومعدلات استخدام مرتفعة، مع تغير ملحوظ في سلوك التنقل داخل المدينة.”
وأضاف: “بناء منظومة نقل مستدامة تتمحور حول الإنسان يتطلب تعاونًا حقيقيًا بين الحكومات والمشغلين والقطاع الخاص والمجتمع المدني، والاتحاد الدولي للنقل العام سيظل محفزًا لهذا التعاون في المستقبل القريب.”