

المصدر - أصدر الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيانًا توضيحيًا بشأن الادعاء الذي ورد من اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان باليمن، والمتعلق باستهداف طيران التحالف لمنازل في قرية “الهجر” بمديرية “مرخة السفلى” بمحافظة شبوة بتاريخ 4 يناير 2019م.
وأكد الفريق، بعد عمليات تحقيق دقيقة شملت مراجعة أوامر المهام الجوية، وجداول الطلعات، وتقارير ما بعد المهام، إضافة إلى الصور الفضائية، وقواعد الاشتباك، ومبادئ القانون الدولي الإنساني، أنه لم تُنفذ أي عمليات جوية لقوات التحالف في محافظة شبوة في ذلك التاريخ.
كما أظهرت مراجعة المهام الجوية المنفذة في اليومين السابق واللاحق للتاريخ المذكور (3 و5 يناير 2019م)، عدم وجود أي نشاط جوي لقوات التحالف في نطاق المحافظة، ما ينفي بشكل قاطع صحة الادعاء.
وأشار الفريق إلى أن موقع الادعاء لم يتضمن إحداثيات دقيقة، وهو ما حدّ من التحقق الفني الميداني، إلا أن التقييم النهائي استند إلى بيانات العمليات والمهام الموثقة.
وبناءً على ما تم التوصل إليه، خلص الفريق المشترك إلى عدم قيام قوات التحالف بأي استهداف لمنازل في قرية “الهجر” بمحافظة شبوة في التاريخ المزعوم، مؤكدًا التزام التحالف التام بقواعد الاشتباك ومبادئ القانون الدولي الإنساني في جميع عملياته.
وأكد الفريق، بعد عمليات تحقيق دقيقة شملت مراجعة أوامر المهام الجوية، وجداول الطلعات، وتقارير ما بعد المهام، إضافة إلى الصور الفضائية، وقواعد الاشتباك، ومبادئ القانون الدولي الإنساني، أنه لم تُنفذ أي عمليات جوية لقوات التحالف في محافظة شبوة في ذلك التاريخ.
كما أظهرت مراجعة المهام الجوية المنفذة في اليومين السابق واللاحق للتاريخ المذكور (3 و5 يناير 2019م)، عدم وجود أي نشاط جوي لقوات التحالف في نطاق المحافظة، ما ينفي بشكل قاطع صحة الادعاء.
وأشار الفريق إلى أن موقع الادعاء لم يتضمن إحداثيات دقيقة، وهو ما حدّ من التحقق الفني الميداني، إلا أن التقييم النهائي استند إلى بيانات العمليات والمهام الموثقة.
وبناءً على ما تم التوصل إليه، خلص الفريق المشترك إلى عدم قيام قوات التحالف بأي استهداف لمنازل في قرية “الهجر” بمحافظة شبوة في التاريخ المزعوم، مؤكدًا التزام التحالف التام بقواعد الاشتباك ومبادئ القانون الدولي الإنساني في جميع عملياته.