المصدر - شاركت المملكة العربية السعودية اليوم، بجناح مميز في معرض سيئول الدولي للكتاب 2025، الذي انطلقت فعالياته في مركز “كويكس” للمعارض والمؤتمرات في العاصمة الكورية سيئول، وتستمر حتى 22 يونيو، بمشاركة وفد رسمي تقوده هيئة الأدب والنشر والترجمة وعدد من الجهات الثقافية السعودية.
وتأتي هذه المشاركة ضمن التوجه الإستراتيجي للمملكة لتعزيز حضورها الثقافي عالميًا، والتعريف بالإنتاج الأدبي والمعرفي السعودي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تُعلي من شأن الثقافة باعتبارها ركيزة أساسية في التنمية والتواصل الحضاري.
وفي تصريح له، أكد الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور عبداللطيف الواصل أن هذه المشاركة تمثل امتدادًا لحضور المملكة المتنامي في المحافل الثقافية الدولية، وتجسد سعيها الدؤوب لبناء شراكات معرفية ومهنية مع دور النشر العالمية، وتعزيز جسور التواصل الحضاري، مشيرًا إلى أن الجناح السعودي لا يقتصر على عرض الكتب فحسب، بل يمثل منصة تفاعلية تجمع المبدعين والمهتمين من مختلف الثقافات.
ويضم الوفد السعودي عددًا من الجهات البارزة مثل: مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، مكتبة الملك فهد الوطنية، جمعية النشر السعودية، مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وشركة ناشر للنشر والتوزيع، إلى جانب حضور دور نشر محلية تُبرز تنوع المشهد الثقافي والإبداعي في المملكة.
ويقدم الجناح السعودي برنامجًا ثقافيًا متنوعًا يشمل إصدارات مترجمة إلى اللغة الكورية ولغات أخرى، وندوات حوارية ولقاءات مهنية بين الكتّاب والمترجمين والناشرين من المملكة وكوريا الجنوبية، إضافة إلى فعاليات تفاعلية تُظهر ملامح الهوية السعودية المتجددة.
وتهدف المشاركة إلى تعميق التعاون الثقافي مع جمهورية كوريا في مجالات الترجمة والنشر وتطوير المحتوى الأدبي، وترسيخ مكانة المملكة كمركز ثقافي محوري في المنطقة والعالم.
يُذكر أن المملكة كانت قد حلّت ضيف شرف في نسخة المعرض لعام 2024، بمشاركة لاقت تفاعلًا واسعًا، وأسهمت في توطيد علاقات ثقافية ومعرفية ممتدة مع الجانب الكوري، في خطوة عززت مكانة الأدب السعودي على خارطة الثقافة العالمية.
وتأتي هذه المشاركة ضمن التوجه الإستراتيجي للمملكة لتعزيز حضورها الثقافي عالميًا، والتعريف بالإنتاج الأدبي والمعرفي السعودي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تُعلي من شأن الثقافة باعتبارها ركيزة أساسية في التنمية والتواصل الحضاري.
وفي تصريح له، أكد الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور عبداللطيف الواصل أن هذه المشاركة تمثل امتدادًا لحضور المملكة المتنامي في المحافل الثقافية الدولية، وتجسد سعيها الدؤوب لبناء شراكات معرفية ومهنية مع دور النشر العالمية، وتعزيز جسور التواصل الحضاري، مشيرًا إلى أن الجناح السعودي لا يقتصر على عرض الكتب فحسب، بل يمثل منصة تفاعلية تجمع المبدعين والمهتمين من مختلف الثقافات.
ويضم الوفد السعودي عددًا من الجهات البارزة مثل: مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، مكتبة الملك فهد الوطنية، جمعية النشر السعودية، مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وشركة ناشر للنشر والتوزيع، إلى جانب حضور دور نشر محلية تُبرز تنوع المشهد الثقافي والإبداعي في المملكة.
ويقدم الجناح السعودي برنامجًا ثقافيًا متنوعًا يشمل إصدارات مترجمة إلى اللغة الكورية ولغات أخرى، وندوات حوارية ولقاءات مهنية بين الكتّاب والمترجمين والناشرين من المملكة وكوريا الجنوبية، إضافة إلى فعاليات تفاعلية تُظهر ملامح الهوية السعودية المتجددة.
وتهدف المشاركة إلى تعميق التعاون الثقافي مع جمهورية كوريا في مجالات الترجمة والنشر وتطوير المحتوى الأدبي، وترسيخ مكانة المملكة كمركز ثقافي محوري في المنطقة والعالم.
يُذكر أن المملكة كانت قد حلّت ضيف شرف في نسخة المعرض لعام 2024، بمشاركة لاقت تفاعلًا واسعًا، وأسهمت في توطيد علاقات ثقافية ومعرفية ممتدة مع الجانب الكوري، في خطوة عززت مكانة الأدب السعودي على خارطة الثقافة العالمية.
