المصدر - استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، بحضور سمو نائبه الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد، نخبة من المشاركين المتميزين في موسم حج 1446هـ، من مختلف القطاعات الحكومية، تقديرًا لجهودهم البارزة في خدمة ضيوف الرحمن.
وفي مستهل اللقاء، عبّر سموه عن عظيم شكره لله – عز وجل – على توفيقه بنجاح الموسم، منوهًا بما توليه القيادة الرشيدة – حفظها الله – من اهتمام بالغ ورعاية كريمة بالحجاج، مؤكدًا أن النجاحات المتتالية التي تتحقق في كل عام ما هي إلا ثمرة لهذا الدعم السخي.
وقال سموه: "باسم الجميع، نتوجّه بالشكر لله أولًا، ثم لكل من ساهم وتميّز في خدمة حجاج بيت الله الحرام، فهذا أقل ما يُقدّم تجاه من نذروا أنفسهم لخدمة هذا الركب المبارك."
وأشاد الأمير فيصل بن مشعل بتكامل الجهود بين مختلف الجهات المدنية والعسكرية والمتطوعين، الذين عملوا بروح الفريق الواحد لتحقيق أفضل النتائج، معتبرًا أن خدمة الحجاج شرف لا يُضاهى، ومن نِعَم الله التي حبا بها هذه البلاد المباركة.
كما أثنى سموه على جهود منسوبي الجهات المشاركة في المشاعر المقدسة، وجهود المدينة المتكاملة لحجاج البر في منطقة القصيم، التي قدمت خدمات نوعية وأسهمت في راحة الحجاج وسلامتهم في طريقهم للمشاعر.
واختتم سموه اللقاء بالدعاء بأن يديم الله على الوطن أمنه واستقراره، وأن يبارك في جهود العاملين في خدمة الحجاج، مؤكدًا أن ما يقدمه أبناء الوطن في مواسم الحج هو تجسيد حيّ للقيم التي تأسست عليها المملكة، وامتداد لمسيرة العطاء من عهد المؤسس – رحمه الله – وحتى يومنا الحاضر.
وفي مستهل اللقاء، عبّر سموه عن عظيم شكره لله – عز وجل – على توفيقه بنجاح الموسم، منوهًا بما توليه القيادة الرشيدة – حفظها الله – من اهتمام بالغ ورعاية كريمة بالحجاج، مؤكدًا أن النجاحات المتتالية التي تتحقق في كل عام ما هي إلا ثمرة لهذا الدعم السخي.
وقال سموه: "باسم الجميع، نتوجّه بالشكر لله أولًا، ثم لكل من ساهم وتميّز في خدمة حجاج بيت الله الحرام، فهذا أقل ما يُقدّم تجاه من نذروا أنفسهم لخدمة هذا الركب المبارك."
وأشاد الأمير فيصل بن مشعل بتكامل الجهود بين مختلف الجهات المدنية والعسكرية والمتطوعين، الذين عملوا بروح الفريق الواحد لتحقيق أفضل النتائج، معتبرًا أن خدمة الحجاج شرف لا يُضاهى، ومن نِعَم الله التي حبا بها هذه البلاد المباركة.
كما أثنى سموه على جهود منسوبي الجهات المشاركة في المشاعر المقدسة، وجهود المدينة المتكاملة لحجاج البر في منطقة القصيم، التي قدمت خدمات نوعية وأسهمت في راحة الحجاج وسلامتهم في طريقهم للمشاعر.
واختتم سموه اللقاء بالدعاء بأن يديم الله على الوطن أمنه واستقراره، وأن يبارك في جهود العاملين في خدمة الحجاج، مؤكدًا أن ما يقدمه أبناء الوطن في مواسم الحج هو تجسيد حيّ للقيم التي تأسست عليها المملكة، وامتداد لمسيرة العطاء من عهد المؤسس – رحمه الله – وحتى يومنا الحاضر.
