
المصدر - استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم في مكتبه اليوم، مدير صندوق تنمية الموارد البشرية بالمنطقة الأستاذ محمد النهابي، الذي قدّم لسموه التقرير السنوي لأعمال الصندوق لعام 2024.
وتضمن التقرير استعراضًا لأبرز الإنجازات التي تحققت خلال العام، حيث بلغ عدد المستفيدين النشطين من برامج الصندوق أكثر من 100,300 مستفيد، وأسهم الصندوق في توظيف 21,190 مواطنًا ومواطنة. كما استفاد 45,238 شخصًا من برامج التدريب الإلكتروني، إلى جانب تدريب 2,738 شابًا وفتاة من أبناء المنطقة على رأس العمل ضمن برامج التأهيل والتمكين المهني.
وثمّن سمو أمير القصيم هذه الجهود، مشيدًا بما حمله التقرير من مؤشرات أداء إيجابية تعكس دور الصندوق الفعّال في دعم خطط التوطين، وتوفير فرص العمل لأبناء وبنات الوطن، وتنمية مهاراتهم المهنية، في انسجام مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكد سموه على أهمية توسيع برامج الإرشاد المهني التي تساعد الباحثين عن عمل في تحديد مساراتهم المهنية المناسبة، وتسهم في تسريع اندماجهم في سوق العمل وتحقيق الاستقرار الوظيفي لهم. كما شدد على ضرورة استمرار التنسيق والتكامل بين الجهات الحكومية والخاصة من أجل تهيئة بيئة عمل جاذبة ومحفزة تسهم في تمكين الكوادر الوطنية وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية.
وتضمن التقرير استعراضًا لأبرز الإنجازات التي تحققت خلال العام، حيث بلغ عدد المستفيدين النشطين من برامج الصندوق أكثر من 100,300 مستفيد، وأسهم الصندوق في توظيف 21,190 مواطنًا ومواطنة. كما استفاد 45,238 شخصًا من برامج التدريب الإلكتروني، إلى جانب تدريب 2,738 شابًا وفتاة من أبناء المنطقة على رأس العمل ضمن برامج التأهيل والتمكين المهني.
وثمّن سمو أمير القصيم هذه الجهود، مشيدًا بما حمله التقرير من مؤشرات أداء إيجابية تعكس دور الصندوق الفعّال في دعم خطط التوطين، وتوفير فرص العمل لأبناء وبنات الوطن، وتنمية مهاراتهم المهنية، في انسجام مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكد سموه على أهمية توسيع برامج الإرشاد المهني التي تساعد الباحثين عن عمل في تحديد مساراتهم المهنية المناسبة، وتسهم في تسريع اندماجهم في سوق العمل وتحقيق الاستقرار الوظيفي لهم. كما شدد على ضرورة استمرار التنسيق والتكامل بين الجهات الحكومية والخاصة من أجل تهيئة بيئة عمل جاذبة ومحفزة تسهم في تمكين الكوادر الوطنية وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية.