

المصدر - واس تشارك المملكة العربية السعودية في معرض بكين الدولي للكتاب 2025، الذي يُقام في العاصمة الصينية خلال شهر يونيو المقبل، بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، ضمن فعاليات العام الثقافي السعودي الصيني، في تجسيدٍ للعلاقات الإستراتيجية والتبادل الحضاري بين البلدين.
وتسعى الهيئة من خلال هذه المشاركة إلى إبراز المنجز الأدبي والثقافي السعودي، والتعريف بالإنتاج المعرفي والمواهب الوطنية، وفتح آفاق جديدة للتعاون مع الشركاء الدوليين في مجالات الأدب والنشر والترجمة، بما يعزز من الحضور العالمي للأدب السعودي ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضح الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، الدكتور عبداللطيف الواصل، أن المشاركة تأتي ضمن رؤية لتعميق الروابط الثقافية بين المملكة والصين، من خلال فعاليات تسلط الضوء على التنوع الإبداعي في السعودية، وتُقدّم صورة معاصرة للمشهد الثقافي المحلي أمام الجمهور الصيني.
وتشمل المشاركة السعودية تنظيم عدد من الندوات والبرامج الحوارية واللقاءات الأدبية، بحضور مؤسسات ثقافية وحكومية سعودية، بما يُسهم في بناء شراكات ثقافية مستدامة وتعزيز انتشار المحتوى العربي في السوق الصينية.
يُذكر أن المملكة كانت ضيف شرف معرض بكين الدولي للكتاب 2024، في مشاركة متميزة شهدت تفاعلاً واسعًا، وأسهمت في توطيد علاقات التعاون الثقافي والمعرفي بين البلدين.
وتسعى الهيئة من خلال هذه المشاركة إلى إبراز المنجز الأدبي والثقافي السعودي، والتعريف بالإنتاج المعرفي والمواهب الوطنية، وفتح آفاق جديدة للتعاون مع الشركاء الدوليين في مجالات الأدب والنشر والترجمة، بما يعزز من الحضور العالمي للأدب السعودي ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضح الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، الدكتور عبداللطيف الواصل، أن المشاركة تأتي ضمن رؤية لتعميق الروابط الثقافية بين المملكة والصين، من خلال فعاليات تسلط الضوء على التنوع الإبداعي في السعودية، وتُقدّم صورة معاصرة للمشهد الثقافي المحلي أمام الجمهور الصيني.
وتشمل المشاركة السعودية تنظيم عدد من الندوات والبرامج الحوارية واللقاءات الأدبية، بحضور مؤسسات ثقافية وحكومية سعودية، بما يُسهم في بناء شراكات ثقافية مستدامة وتعزيز انتشار المحتوى العربي في السوق الصينية.
يُذكر أن المملكة كانت ضيف شرف معرض بكين الدولي للكتاب 2024، في مشاركة متميزة شهدت تفاعلاً واسعًا، وأسهمت في توطيد علاقات التعاون الثقافي والمعرفي بين البلدين.