
المصدر - واس في مشهدٍ يجمع بين الحس البيئي والبعد الاجتماعي، رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، تدشين مبادرتين نوعيتين بالشراكة بين فرع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وجمعية البر بالمنطقة الشرقية، وذلك في مكتبه اليوم بالدمام.
المبادرتان اللتان تنطلقان في مرحلتهما الأولى، تستهدفان تدريب وتأهيل 100 مستفيد من الأسر المنتسبة للجمعية ضمن خطة تهدف إلى تعزيز فرص التمكين الاقتصادي عبر بوابة الاستدامة البيئية.
وأكد سموه خلال اللقاء أهمية أن يقترن الوعي البيئي ببرامج التأهيل المجتمعي مشيدًا بالدعم السخي الذي توليه القيادة الرشيدة لحماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية بما رسخ ثقافة بيئية تنمو بخطى واثقة نحو المستقبل.
أوضح المهندس يوسف البدر مدير عام فرع المركز في المنطقة الشرقية من جهته أن المبادرتين تمثلان نموذجًا متقدمًا للتكامل مع القطاع غير الربحي عبر توفير فرص عمل نظامية للمستفيدين في بيع الحطب والفحم النظامي إلى جانب غرس ثقافة الوعي البيئي لدى المجتمع المحلي.
وأضاف المهندس إبراهيم أبو عباة الرئيس التنفيذي لجمعية البر أن هذه الشراكة تفتح آفاقًا جديدة لتمكين الأسر وتحسين جودة حياتهم في تجربة تثبت أن البعد الاجتماعي يمكن أن يزدهر جنبًا إلى جنب مع حماية البيئة عندما تتكامل الجهود وتتوحد الرؤية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن مساعي المركز الوطني لتعزيز برامج التشجير وإدارة موارد الغطاء النباتي في ظل رؤية المملكة 2030 التي تضع الاستدامة في قلب التنمية الشاملة.
المبادرتان اللتان تنطلقان في مرحلتهما الأولى، تستهدفان تدريب وتأهيل 100 مستفيد من الأسر المنتسبة للجمعية ضمن خطة تهدف إلى تعزيز فرص التمكين الاقتصادي عبر بوابة الاستدامة البيئية.
وأكد سموه خلال اللقاء أهمية أن يقترن الوعي البيئي ببرامج التأهيل المجتمعي مشيدًا بالدعم السخي الذي توليه القيادة الرشيدة لحماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية بما رسخ ثقافة بيئية تنمو بخطى واثقة نحو المستقبل.
أوضح المهندس يوسف البدر مدير عام فرع المركز في المنطقة الشرقية من جهته أن المبادرتين تمثلان نموذجًا متقدمًا للتكامل مع القطاع غير الربحي عبر توفير فرص عمل نظامية للمستفيدين في بيع الحطب والفحم النظامي إلى جانب غرس ثقافة الوعي البيئي لدى المجتمع المحلي.
وأضاف المهندس إبراهيم أبو عباة الرئيس التنفيذي لجمعية البر أن هذه الشراكة تفتح آفاقًا جديدة لتمكين الأسر وتحسين جودة حياتهم في تجربة تثبت أن البعد الاجتماعي يمكن أن يزدهر جنبًا إلى جنب مع حماية البيئة عندما تتكامل الجهود وتتوحد الرؤية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن مساعي المركز الوطني لتعزيز برامج التشجير وإدارة موارد الغطاء النباتي في ظل رؤية المملكة 2030 التي تضع الاستدامة في قلب التنمية الشاملة.