

المصدر - أعلن التلفزيون الإيراني، صباح اليوم السبت، عم مقتل اثنين من قادة هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، جراء الهجوم الإسرائيلي الواسع الذي استهدف منشآت عسكرية ونووية داخل الجمهورية الإيرانية.
وكشفت مصادر موثوقة عن مقتل العميد غلام رضا محرابي، مسؤول شؤون الاستخبارات بهيئة الأركان، وأيضًا مقتل اللواء مهدي رباني نائب رئيس شؤون العمليات في الهيئة، فيما أكدت المصادر أن الخسائر شملت مواقع حساسة في العاصمة طهران ومدن أخرى.
وفي تطور لافت، نقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن مصدر مطلع قوله إن "الحرب ستتوسع خلال الأيام القادمة لتشمل كامل الأراضي المحتلة التابعة لإسرائيل، بالإضافة إلى القواعد الأمريكية المنتشرة في المنطقة"، مشددًا على أن "الرد الإيراني سيكون حاسمًا وواسع النطاق".
وأوضح المصدر أن القادة العسكريين الإيرانيين أبلغوا بأن "المواجهة الحالية لن تقتصر على ما حدث الليلة الماضية"، مؤكدين أن "الجولات المقبلة من الرد ستكون مؤلمة للغاية، وستجعل المعتدين يندمون بشدة".
وكانت إيران قد أطلقت منذ فجر الجمعة وحتى صباح السبت ست موجات من الصواريخ باتجاه أهداف داخل إسرائيل، ردًا على الغارات التي بدأتها تل أبيب في 13 يونيو واستهدفت منشآت نووية ومواقع استراتيجية، وأسفرت عن مقتل قادة عسكريين وأمنيين، وعدد من علماء الذرة.
وتسببت الضربات الإيرانية بمقتل 3 إسرائيليين، وإصابة العشرات، إضافة إلى دمار واسع وغير مسبوق، خاصة في تل أبيب.
وفي تصعيد جديد، أعلن المتحدث باسم الجيش الإيراني أن الجولة القادمة ستشمل إطلاق ألفي صاروخ دفعة واحدة، أي 20 ضعف ما أُطلق في الموجات السابقة، في إشارة إلى نية طهران توسيع المعركة بشكل غير مسبوق في حال استمرار التصعيد.
وكشفت مصادر موثوقة عن مقتل العميد غلام رضا محرابي، مسؤول شؤون الاستخبارات بهيئة الأركان، وأيضًا مقتل اللواء مهدي رباني نائب رئيس شؤون العمليات في الهيئة، فيما أكدت المصادر أن الخسائر شملت مواقع حساسة في العاصمة طهران ومدن أخرى.
وفي تطور لافت، نقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن مصدر مطلع قوله إن "الحرب ستتوسع خلال الأيام القادمة لتشمل كامل الأراضي المحتلة التابعة لإسرائيل، بالإضافة إلى القواعد الأمريكية المنتشرة في المنطقة"، مشددًا على أن "الرد الإيراني سيكون حاسمًا وواسع النطاق".
وأوضح المصدر أن القادة العسكريين الإيرانيين أبلغوا بأن "المواجهة الحالية لن تقتصر على ما حدث الليلة الماضية"، مؤكدين أن "الجولات المقبلة من الرد ستكون مؤلمة للغاية، وستجعل المعتدين يندمون بشدة".
وكانت إيران قد أطلقت منذ فجر الجمعة وحتى صباح السبت ست موجات من الصواريخ باتجاه أهداف داخل إسرائيل، ردًا على الغارات التي بدأتها تل أبيب في 13 يونيو واستهدفت منشآت نووية ومواقع استراتيجية، وأسفرت عن مقتل قادة عسكريين وأمنيين، وعدد من علماء الذرة.
وتسببت الضربات الإيرانية بمقتل 3 إسرائيليين، وإصابة العشرات، إضافة إلى دمار واسع وغير مسبوق، خاصة في تل أبيب.
وفي تصعيد جديد، أعلن المتحدث باسم الجيش الإيراني أن الجولة القادمة ستشمل إطلاق ألفي صاروخ دفعة واحدة، أي 20 ضعف ما أُطلق في الموجات السابقة، في إشارة إلى نية طهران توسيع المعركة بشكل غير مسبوق في حال استمرار التصعيد.