

المصدر - د ب ا
شهدت مدينة أحمد آباد الهندية حادثًا جويًا مأساويًا، حيث تحطمت طائرة ركاب من طراز "بوينج 787 دريملاينر" تابعة لشركة "طيران الهند" أثناء إقلاعها من مطار المدينة متجهة إلى مطار جاتويك في المملكة المتحدة. وكانت الطائرة تقل على متنها 242 راكبًا، من بينهم 53 مواطنًا بريطانيًا.
ووفقًا للمعلومات الأولية، واجهت الطائرة مشكلات فنية حرجة في "أخطر مرحلة من الإقلاع"، إذ أظهرت بيانات التتبع أن الطائرة وصلت إلى سرعة الإقلاع لكنها فشلت في الارتفاع إلى المستوى المطلوب، ما يرجح احتمالات وجود خلل في نظام الدفع أو تعرضها لظروف جوية غير مستقرة.
وأشار خبراء في مجال الطيران المدني إلى أن الأسباب المحتملة تشمل عطلًا في المحركات، أو اضطرابات جوية مفاجئة، أو حتى اصطدامًا محتملًا بأسراب من الطيور. ومع ذلك، لم يتم حتى الآن تحديد السبب الدقيق للحادث، حيث باشرت السلطات الهندية تحقيقات مكثفة بالتعاون مع فرق فنية وخبراء من شركة "بوينغ" الأمريكية.
وأكدت مصادر من هيئة الطيران المدني الهندية أن الطائرة تعرضت لتذبذب حاد في الارتفاع بعد الإقلاع مباشرة، ما قد يشير إلى خلل في أنظمة التحكم الآلي أو فقدان مفاجئ للطاقة.
وقد تم العثور على الصندوقين الأسودين للطائرة، وهو ما سيسهم بشكل كبير في تحليل بيانات الطيران وتسجيلات قمرة القيادة، وتقديم مؤشرات دقيقة حول اللحظات الأخيرة قبل التحطم.
بالتوازي، تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث وانتشال الضحايا من موقع الحادث، حيث أشارت التقارير الأولية إلى العثور على ما لا يقل عن 50 جثة في مبانٍ سكنية أصابها الحطام مباشرة، وسط جهود متواصلة للوصول إلى بقية الركاب والمصابين المحتملين.
شهدت مدينة أحمد آباد الهندية حادثًا جويًا مأساويًا، حيث تحطمت طائرة ركاب من طراز "بوينج 787 دريملاينر" تابعة لشركة "طيران الهند" أثناء إقلاعها من مطار المدينة متجهة إلى مطار جاتويك في المملكة المتحدة. وكانت الطائرة تقل على متنها 242 راكبًا، من بينهم 53 مواطنًا بريطانيًا.
ووفقًا للمعلومات الأولية، واجهت الطائرة مشكلات فنية حرجة في "أخطر مرحلة من الإقلاع"، إذ أظهرت بيانات التتبع أن الطائرة وصلت إلى سرعة الإقلاع لكنها فشلت في الارتفاع إلى المستوى المطلوب، ما يرجح احتمالات وجود خلل في نظام الدفع أو تعرضها لظروف جوية غير مستقرة.
وأشار خبراء في مجال الطيران المدني إلى أن الأسباب المحتملة تشمل عطلًا في المحركات، أو اضطرابات جوية مفاجئة، أو حتى اصطدامًا محتملًا بأسراب من الطيور. ومع ذلك، لم يتم حتى الآن تحديد السبب الدقيق للحادث، حيث باشرت السلطات الهندية تحقيقات مكثفة بالتعاون مع فرق فنية وخبراء من شركة "بوينغ" الأمريكية.
وأكدت مصادر من هيئة الطيران المدني الهندية أن الطائرة تعرضت لتذبذب حاد في الارتفاع بعد الإقلاع مباشرة، ما قد يشير إلى خلل في أنظمة التحكم الآلي أو فقدان مفاجئ للطاقة.
وقد تم العثور على الصندوقين الأسودين للطائرة، وهو ما سيسهم بشكل كبير في تحليل بيانات الطيران وتسجيلات قمرة القيادة، وتقديم مؤشرات دقيقة حول اللحظات الأخيرة قبل التحطم.
بالتوازي، تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث وانتشال الضحايا من موقع الحادث، حيث أشارت التقارير الأولية إلى العثور على ما لا يقل عن 50 جثة في مبانٍ سكنية أصابها الحطام مباشرة، وسط جهود متواصلة للوصول إلى بقية الركاب والمصابين المحتملين.