

المصدر -
في إطار جهوده المستمرة لدعم الأسر الأكثر احتياجًا، أعلن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عن توزيع لحوم الأضاحي في أربع دول: اليمن، السودان، الصومال، وسوريا، وذلك ضمن مشاريعه الموسمية الهادفة إلى توفير الغذاء وتحسين الظروف المعيشية للفئات المستحقة.
وأوضح الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث الرسمي للمركزعبر قنلة الاخبارية أن المبادرة شملت نحو 100 ألف مستفيد.
حيث تم اختيارهم بعناية لضمان وصول المساعدات إلى الأيتام، الأرامل، أسر الشهداء، ومن يعانون من أمراض مزمنة، بما يعكس نهج المركز في تحقيق الأثر الإيجابي المستدام.
وأضاف الجطيلي أن المركز يعتمد آلية واضحة لاستقبال التبرعات عبر منصة "ساهم"، مما يتيح للأفراد والمؤسسات دعم مشاريعه الإنسانية بكل شفافية وفاعلية. كما أشار إلى أن المركز ينفذ العديد من المبادرات الأخرى مثل مشروع كسوة العيد وهدية العيد، بهدف إدخال الفرحة على الأسر المحتاجة في عدة دول حول العالم.
يواصل مركز الملك سلمان للإغاثة دوره الريادي في العمل الإنساني، من خلال تقديم الدعم المتكامل وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، ما يعزز مكانته كأحد أبرز الجهات الإنسانية الفاعلة عالميًا.
هل ترغب في إضافة أي تفاصيل إضافية لضمان توافق الخبر مع رؤيتك التحريرية؟
في إطار جهوده المستمرة لدعم الأسر الأكثر احتياجًا، أعلن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عن توزيع لحوم الأضاحي في أربع دول: اليمن، السودان، الصومال، وسوريا، وذلك ضمن مشاريعه الموسمية الهادفة إلى توفير الغذاء وتحسين الظروف المعيشية للفئات المستحقة.
وأوضح الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث الرسمي للمركزعبر قنلة الاخبارية أن المبادرة شملت نحو 100 ألف مستفيد.
حيث تم اختيارهم بعناية لضمان وصول المساعدات إلى الأيتام، الأرامل، أسر الشهداء، ومن يعانون من أمراض مزمنة، بما يعكس نهج المركز في تحقيق الأثر الإيجابي المستدام.
وأضاف الجطيلي أن المركز يعتمد آلية واضحة لاستقبال التبرعات عبر منصة "ساهم"، مما يتيح للأفراد والمؤسسات دعم مشاريعه الإنسانية بكل شفافية وفاعلية. كما أشار إلى أن المركز ينفذ العديد من المبادرات الأخرى مثل مشروع كسوة العيد وهدية العيد، بهدف إدخال الفرحة على الأسر المحتاجة في عدة دول حول العالم.
يواصل مركز الملك سلمان للإغاثة دوره الريادي في العمل الإنساني، من خلال تقديم الدعم المتكامل وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، ما يعزز مكانته كأحد أبرز الجهات الإنسانية الفاعلة عالميًا.
هل ترغب في إضافة أي تفاصيل إضافية لضمان توافق الخبر مع رؤيتك التحريرية؟