المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 24 نوفمبر 2024
بواسطة : 28-04-2014 02:50 صباحاً 14.0K
المصدر -  

جدة:

نثر مواطنو ومواطنات محافظة جدة أفراحهم في ذكرى البيعة التاسعة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -* التي يتجدد معها عهد العطاء والمنجزات التنموية الضخمة والعظيمة في جميع المجالات لتحقق المملكة معها خلال الأعوام التسعة الماضية نجاحات كبيرة وفي مقدمتها الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي , مبرزين مكارم الملك المفدى وتلمس احتياجات وتطلعات المواطنين ، بما يلامس أحاسيسهم ويبهج خواطرهم مما يحقق سبل العيش الكريم. وأكدوا أن المستقبل واعد إن شاء الله والمسيرة متواصلة , فخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - مثال للقائد القوي المتصف بالواقعية والوضوح وعلو الهمة وتمتعه بملكة الإقناع التي تجعل الآخرين يتفهمون طروحاته وتوجهاته ويتقبّلونها بصدر رحب وما يتبع ذلك من تأييد لمشروعاته العلمية والإصلاحية والاجتماعية والسياسية وغيرها وتحويلها إلى أمر واقع كما هو مشهود على الصعيد الوطني والإقليمي والعالمي.

وقال المواطن خالد محمد الهنيدي*: اليوم يوم الفخر والاعتزاز والفرحة الغامرة بحلول الذكرى التاسعة من تولي خادم الحرمالشريفين*

الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ مقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية , وعلامة مضيئة في تاريخ الوطن وما النهضة التي نعيشها إلا شاهد ومؤشر بإذن الله لاستشراف مستقبل أفضل في ظل راعي نهضة هذه البلاد.

     

* * * * * *كما وبين الإستاذ عادل محمد العصيمي :**أن الإنجازات العظيمة التي تمت في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ أيده الله ـ

لا حدود لها ومع هذه الذكرى الغالية على قلب الشعب السعودي نستذكر عصر البناء والعطاء في مسيرة وطن

الإسلام والعروبة ومهد الحضارات ففي هذه السنوات القليلة أقيمت مشروعات جبارة وكبيرة ومنجزات عظيمة .

     

من جهته قال الإستاذ علي ابوطالب*البكاري: إن هذه السنوات التسع هي سنوات خير للوطن والمواطنين في كل مكان من أرجاء الوطن وأن التنمية التي قادها خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - وصلت وعمت كل منطقة ومحافظة ومدينة في المملكة ليحتفل معها الوطن في هذه الذكرى الغالية وسط بهجة واعتزاز بما تحقق لهذه البلاد في هذا العهد الزاهر الميمون لتشمل عجلة التنمية والتطوير الجميع بوتيرة متسارعة وخطي ثابتة تلبي حاجة الوطن والمواطن وتستقرئ حاجات الأجيال القادمة لتترجم نظرة ملكٍ يرى حقها في الانتفاع من ثروات هذا البلد المعطاء.

       

وقال أحمد الشريف*: إن تسعة أعوام اختصرت الزمن بفضل الله ثم بفضل ثم الجهد المتواصل الذي يبذله خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - لتطوير شؤون البلاد في شتى المجالات حيث تحققت مع هذه الذكرى الغالية المشاريع العملاقة وأوجدت التنمية الشاملة.

*

* *

* *وأفادفايز علي*البكاري :*أن هذه المناسبة من المناسبات الغالية على قلوب جميع أبناء الوطن وتدفعهم إلى استحضار البذل والعطاء والحب المتدفق الذي يجده أبناء المملكة من الوالد القائد الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - رعاه الله - التي يتجدد فيها الولاء والحب لهذه القيادة الحكيمة ، منوهاً بما تحقق من إنجازات تنموية في عهد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في جميع أرجاء البلاد وبالأخص في المجال التعليمي , سائلاً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد ويؤيدهم بنصرة وتمكينه ويسدد على طريق الخير خطاهم.

وقال المواطن محمد عوض القرني*: إن السنوات التسع الماضية تعد حقبة زمنية مباركة رأينا فيها الخير وكل سنة من هذه السنوات هي سنة إنجاز منفردة تميزت بالشمولية والتكامل لما يملكه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - من حب وولاء للوطن والمواطن فالدين ثم المواطن لهما أولوية غير مسبوقة لديه ـ رعاه الله ـ فقد جعل جل وقته وهمه متابعة مشروعات التنمية في جميع مناطق المملكة فكل منطقة تأخذ نصيبها من المشروعات والخدمات. وأضاف: نستذكر مع هذه المناسبة الوطنية السعيدة تولي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- مقاليد الحكم وهي ذكرى غالية على قلب كل مواطن حيث شهدت البلاد العديد من المشروعات التنموية العملاقة من إنشاء المدن الاقتصادية في مختلف مناطق المملكة وافتتاح العديد من الجامعات وشق الطرق السريعة التي قربت المسافات بين مناطق ومدن المملكة فكانت سنوات خير للوطن والمواطنين .

           

واضاف الاستاذ بندر بخاري قائلا :*تعيش بلادنا الأمن والأمان والازدهار في ظل عهد خادم الحرمين الشريفين المديد،*

وهو الأمر الذي نهجه المؤسس -رحمه الله- منذ تأسيس المملكة وحتى يومنا هذا، وهو أيضاً نهج الملوك السابقين -رحمهم الله جميعاً, سائلاً الله عز وجل أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الرشيدة ونعلن التجديد والولاء لقائدنا خادم الحرمين الشريفين الذي حمل على عاتقه راحة المواطن والمقيم, بتعاليم الإسلام السمحة والقيم العربية الأصيلة وبزعامة بارعة واقتدار".

*

         

وصرح الاستاذ *جمال المطيري :قائلا**أن مشاعر الجميع بهذه المناسبة لا يمكن أن توفيها الكلمات، ولا تعبر عنها الجمل؛ لأن القيادة لم تألُ جهداً في سبيل دعم وتطوير الوطن والسعي لرفاهية المواطن، مؤكداً على عمق التلاحم والتعاضد بين الملك والشعب، وتأتي الذكرى التاسعة على استمرار العطاء والنماء من ولي الأمر خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- الذي ينظر للمستقبل بحكمة ورؤية، ويحرص على استقرار ورفاه شعبه الكريم، الذي يبادله الحب والوفاء.

*