المصدر - في مشهد يعكس التزام المملكة العربية السعودية بقيم العطاء والرحمة، أعلن المشرف العام على مشروع الإفادة من الهدي والأضاحي، سعد الوابل، عن توزيع أكثر من 60 ألف مغلف من لحوم الأضاحي لصالح الجمعيات الخيرية داخل مدينة مكة المكرمة وامتدادًا إلى مختلف مدن ومحافظات المملكة ضمن خطة استراتيجية متكاملة تهدف إلى إيصال الدعم الغذائي للفئات الأكثر احتياجًا.
وأوضح الوابل أن مشروع “أضاحي” لا يقتصر على كونه مبادرة موسمية، بل يُجسّد نموذجًا رائدًا في استدامة التكافل الاجتماعي ويُدار وفق منظومة دقيقة تراعي أعلى المعايير الشرعية والصحية، بدءًا من استقبال الأضاحي وعمليات الذبح، وصولًا إلى التغليف والتوزيع، بما يضمن جودة اللحوم وسلامتها حتى وصولها إلى المستفيدين.
وأكد أن المشروع يُسهم في تعزيز دور المملكة الريادي في دعم الجهود الإنسانية والإغاثية، من خلال شراكات فاعلة مع الجمعيات الخيرية المحلية والدولية، والمؤسسات ذات الصلة، بما يوسّع دائرة النفع ويصل بالخدمة إلى أكبر عدد ممكن من الأسر المحتاجة.
وأشار الوابل إلى أن “أضاحي” يعتمد آلية توزيع شفافة ومدروسة، تضمن إيصال اللحوم إلى مستحقيها من الفئات الأشد حاجة، مع الالتزام الكامل بإجراءات الحفظ والتخزين التي تحافظ على جودة المنتج الغذائي.
ويحظى المشروع بدعم لافت من الجهات الحكومية والخاصة، في تجسيد فعلي لمبدأ المسؤولية الاجتماعية، ويُعد إحدى المبادرات النوعية التي تترجم رسالة المملكة في تعزيز الأمن الغذائي، وترسيخ قيم الرحمة والتكافل في المجتمع المسلم.
وأوضح الوابل أن مشروع “أضاحي” لا يقتصر على كونه مبادرة موسمية، بل يُجسّد نموذجًا رائدًا في استدامة التكافل الاجتماعي ويُدار وفق منظومة دقيقة تراعي أعلى المعايير الشرعية والصحية، بدءًا من استقبال الأضاحي وعمليات الذبح، وصولًا إلى التغليف والتوزيع، بما يضمن جودة اللحوم وسلامتها حتى وصولها إلى المستفيدين.
وأكد أن المشروع يُسهم في تعزيز دور المملكة الريادي في دعم الجهود الإنسانية والإغاثية، من خلال شراكات فاعلة مع الجمعيات الخيرية المحلية والدولية، والمؤسسات ذات الصلة، بما يوسّع دائرة النفع ويصل بالخدمة إلى أكبر عدد ممكن من الأسر المحتاجة.
وأشار الوابل إلى أن “أضاحي” يعتمد آلية توزيع شفافة ومدروسة، تضمن إيصال اللحوم إلى مستحقيها من الفئات الأشد حاجة، مع الالتزام الكامل بإجراءات الحفظ والتخزين التي تحافظ على جودة المنتج الغذائي.
ويحظى المشروع بدعم لافت من الجهات الحكومية والخاصة، في تجسيد فعلي لمبدأ المسؤولية الاجتماعية، ويُعد إحدى المبادرات النوعية التي تترجم رسالة المملكة في تعزيز الأمن الغذائي، وترسيخ قيم الرحمة والتكافل في المجتمع المسلم.
